ملخص تصريحات شقيقة سعاد حسني ببرنامج "معكم منى الشاذلي"
تاريخ النشر: 14th, October 2023 GMT
تصدر اسم جيهان عبد المنعم، الأخت الصغري غير الشقيقة للفنانة الراحلة سعاد حسني، فور ظهورها ببرنامج “معكم منى الشاذلي”، والذي تقدمه الإعلامية منى الشاذلي.
وفتحت جيهان، صندوق ذكريات الراحلة سعاد حسني بداية من زواجها بالراحل عبد الحليم حافظ حتى وفاتها.
ويبرز الفجر الفني أبرز تصريحات جيهان عبد المنعم ببرنامج “معكم منى الشاذلي”.
وقالت جيهان عبد المنعم: "عبد الحليم حافظ وسعاد حسني كانوا متجوزين 6 سنين ونص، وكان بيروح عندها البيت وتروح عنده".
جيهان عبد المنعم:عبد الحليم حافظ كان بيشيلني أنا وأخويا جلاء على رجله وإحنا صغيرين
وأضافت: "عبد الحليم كان عارف إن إخوات سعاد حسني مهمين عندها، فكان بيعاملنا زي ولاده، ويشيلني أنا وأخويا جلاء على رجله وإحنا صغيرين".
وتابعت: "كنت مساعدة لها وبنتي طلعت في المسلسل في أغنية البنات، ووقت المسلسل كانت عاملة رجيم قاسي".
جيهان عبد المنعم تنفي تدهور علاقة سعاد حسني مع أسرتها
وقالت: "كانت متجمعة معانا بكل المناسبات، وكان ظهرها واجعها لكن كانت تاخد مسكن وتصير على الألم لكي تكون سعيدة معنا، وغير صحيح إن علاقتها بأهلها غير جيدة ".
جيهان عبد المنعم تحسم الجدل حول مقتل سعاد حسني
وواصلت أن سعاد قبل مقتلها سافرت على نفقتها للعلاج حتى تدخل رئيس الوزراء وقتها كمال الجنزورى وقرر علاجها على نفقة الدولة".
واستكملت: "كانت فاكرة إنها هتتعالج 3 شهور وترجع لكن علاجها طول جدا، وكانت العلاقات الأسرية بيننا قوية جدا".
واختتمت: "جالها العصب السابع، واضطرت إلى اللجوء إلى الكورتيزون فزاد وزنها، وعانت ألما شديدا فى ظهرها، وكانت حزينة لأن التمثيل قائم على ريأكشنات الوجه".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: برنامج معكم منى الشاذلي الإعلامية منى الشاذلي سعاد حسني منى الشاذلی عبد الحلیم سعاد حسنی
إقرأ أيضاً:
المغرب يتحرك لمواجهة الجفاف ببرنامج جديد لتجميع مياه الأمطار
في ظل التحديات المناخية المتزايدة وموجات الجفاف المتكررة، أطلق المغرب برنامجًا وطنيًا خاصًا لتجميع وتثمين مياه الأمطار، وذلك في إطار التوجهات الاستراتيجية للسياسة المائية بالمملكة.
ويهدف هذا البرنامج، الذي أعلنت عنه منصة “الما ديالنا” التابعة لوزارة التجهيز والماء، إلى تعزيز الموارد المائية وتحسين طرق تدبيرها، تماشياً مع الطلب المتزايد على الماء وضمان استدامة التوازن المائي.
ويرتكز البرنامج على إقامة مشاريع موزعة على مختلف جهات المملكة، تشمل أنظمة لتجميع مياه الأمطار من أسطح المؤسسات التعليمية، بالإضافة إلى إنشاء خزانات لتخزين هذه المياه، واعتماد تقنيات للتغذية الاصطناعية للفرشات المائية.
وتندرج هذه المبادرة ضمن الجهود الوطنية الرامية إلى التكيف مع التغيرات المناخية وتعزيز الأمن المائي، من خلال حلول مستدامة وفعّالة في إدارة الموارد الطبيعية.