حكى العميد أركان حرب يسري عمارة، أحد أبطال سلاح المشاة في حرب أكتوبر، لحظات فرح الجنود المصررين بعد العبور في 73، قائلًا:" الجنود المخصصين للقوارب من فرحتهم سابوا القوارب وجريوا مع زملائهم وقت العبور".

يسري عمارة: التوجيه المعنوي من أسباب انتصارنا في حرب 73.. فيديو يسري عمارة: قبل حرب أكتوبر كنا بننزل نلعب كورة.

. فيديو

وأضاف، خلال حواره لبرنامج "الشاهد" مع الإعلامي الدكتور محمد الباز المذاع عبر فضائية "إكسترا نيوز":" الجنود لما سابوا القواربو جربوا وقت العبور في الموجة الاولي، المد والجذر في قناة السوس حرك القوارب".


وتابع:" فنزل وقتها العقيد محمد حمدي الحديدى، لقي لانش مدني بيجري عايز يدخل الاسماعيلية، خد اللانش وجمع بعض القوارب، وتم فرد كوبري المشاة عشان نمر من عليه".

 

وواصل:" كوبري المشأة في أكتوبر، كان اعجاز من عند الله والحمدلله انه مكنش فيه خسائر"، متابعًا:" الكوبري كان منُفذ بشكل نضيف ويتحرك بسرعة من الجانبين بس كبيرة واحنا كنا حوالي 600 واحد هيعدوا الكوبري وكان مع مجموعتي في العبور 4 مدافع وزن المدفع 82 كيلوجراما و6 مدافع وزن الواحد 305 كليو جرامات، وللاسف خسرنا جندي إشارة وقت العبور".

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: يسري عمارة حرب اكتوبر

إقرأ أيضاً:

يسري عزام يناقش مجموعة من مؤلفاته بمعرض القاهرة الدولي للكتاب.. غدا

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

يناقش الدكتور يسري محمود عزام، شيخ جامع عمرو بن العاص، غدا الثلاثاء، بمعرض القاهرة الدولي للكتاب، مجموعة من مؤلفاته وهي: " لا للتطرف، أنابيش المحبة 1،2،3".

وقال الدكتور يسري عزام، إن التطرف الفكري في فهم الدين وقضاياه يعد من أخطر الأمور والقضايا التي تواجهها الأمم والمجتمعات؛ إذ هو يعد الركيزة الأساسية التي ينطلق منها الإرهاب ويدور في فلكها، فتنتقل من خلاله القضايا وأمور الدين من دائرة الحوار إلى دائرة الشجار.. ومن دائرة المسامحة إلى دائرة المشاححة، وينتهي بها المطاف أن تنتقل من دائرة التفكير إلى دائرة التفجير.

وتابع شيخ جامع عمرو بن العاص قائلا: "هذا الأمر يوجب على المؤسسات الدينية والمراكز الفكرية التي تعنى بهذه القضايا إلى مزيد من بذل الجهد في بيان صحيح الفهم من سقيمه، وأساس الدين من دخيله، والوسطية بدل التطرف في ناحيتيه: الدينية واللادينية".

وأشار إلى أنه يوجب على الدعاة المخلصين أيضا إلى بذل مثل تلك الجهود؛ إذ هم من يناط بهم البلاغ عن الله ورسوله صلى الله عليه وسلم، ومن هؤلاء الدعاة: الدكتور يسري محمود عزام شيخ جامع سيدنا عمرو بن العاص رضي الله عنه بالقاهرة، الذي اختزل تلك الجهود وترجمها في ناحيتين: الناحية الأولى: من خلال الأطروحة العلمية التي نال بها فضيلته درجة العالمية في مقارنة الأديان، والتي جاءت تحت عنوان: مراكز الفكر الديني ودورها في مواجهة التطرف والإرهاب هداية وسلام أنموذجا. والتي فند من خلالها أسباب ومظاهر التطرف الفكري في الدين وقضايا، كما أنه قدم الحلول للفهم الخاطئ للكثير من القضايا الشائكة والمركبة مثل قضية: الحاكمية، وقضية الخروج على الحاكم، والفتاوى الشاذة وغيرها من القضايا التي تحيل أمن الأوطان إلى خوف وأخطار، وسلامها إلى حروب وأطماع.
أما الناحية الثانية تتمثل في: كتابه الرائع الذي يعد البديل الأمين والسكن الآمن للأفراد والأسر في شتى المجتمعات الإيمانية والذي جاء يحمل عنوان: أنابيش المحبة، والذي ترجمها من النظرية إلى التطبيق، ومن الشعارات إلى ممارسة متزنة وثابتة وقد جمع في أجزاء هذا المؤلف الماتع أنابيش المحبة، بين ذروة سنامها المتمثلة في محبة الله ورسوله صلى الله عليه وسلم إذ هي سبيل النجاة، ثم محبة أمهات المؤمنين رضي الله عنهن صواحبات الحجر، ومحبة الآل الكرام، والصحب الأعلام ختاما بمحبة مدينته النبوية عليه الصلاة والسلام.

مقالات مشابهة

  • الانتهاء من تنفيذ مشروع سكن لكل المصريين بمدينة ٦ أكتوبر نهاية 2025
  • شاهد.. آخر مستجدات شقق "سكن لكل المصريين" بمدينة 6 أكتوبر
  • رئيس جهاز مدينة 6 أكتوبر: تنفيذ 3216 وحدة بمساحات مختلفة ضمن «سكن لكل المصريين»
  • ‏مصرية منبهرة بالنظام المروري في المملكة.. فيديو
  • هل رأى سيدنا النبي الله عزو جل؟.. يسري عزام يوضح
  • يسري عزام يناقش مجموعة من مؤلفاته بمعرض القاهرة الدولي للكتاب.. غدا
  • صيدا تضيء شوارعها بالطاقة الشمسية.. ورئيس البلدية يشكر برنامج الأمم المتحدة
  • لماذا توقف سيدنا جبريل ولم يدخل مع سيدنا النبي؟.. يسري عزام يجيب
  • غزيون يعبرون عن فرحتهم بعودتهم لمنازلهم في شمال القطاع
  • عمارة «قلادة أنطون».. تحفة معمارية تحكي تاريخ الفن الإيطالي بالإسكندرية (فيديو)