المرشح الرئاسي المحتمل فريد زهران يعقد مؤتمرا جماهيريا في المنوفية اليوم
تاريخ النشر: 14th, October 2023 GMT
يبدأ اليوم المرشح الرئاسي المحتمل فريد زهران، أولى خطوات حملته الانتخابية، وذلك بعد قبول أوراق ترشحه من قبل الهيئة الوطنية للانتخابات، ليصبح ثاني مرشح محتمل يتقدم لمنصب رئيس الجمهورية.
ومن المقرر أن تبدأ الحملة الانتخابية من محافظة المنوفية بسرس الليان، وهي مسقط رأس فريد زهران.
أولى خطوات الحملة الانتخابيةوقالت حملة المرشح الرئاسي فريد زهران، إنه سيعقد مؤتمرا جماهيريا في سرس الليان، اليوم، يتحدث فيه عن برنامجه الانتخابي، ورؤيته وأسبابه للترشح في الانتخابات الرئاسية، لينطلق بعد ذلك في سلسلة من الجولات واللقاءات في مختلف المحافظات.
وأضافت أنه سوف يستكمل جولاته الانتخابية في محافظات الصعيد بجنوب مصر بمحافظات (أسوان- الأقصر- قنا)، على أن تبدأ الجولة الثانية من زيارة المحافظات بوجه بحري في (المحلة - الإسكندرية- المنوفية)، مختتما جولاته في القاهرة الكبرى.
موعد اللقاء الجماهيريكانت الحملة الرئاسية لفريد زهران؛ عقدت اجتماعًا موسعًا لبحث إطلاق المؤتمر الجماهيري الأول في مسقط رأس «زهران» في سرس الليان بمحافظة المنوفية، وتمت مناقشة الخطة القادمة للحملة الانتخابية مع اقتراب بداية الموعد الرسمي للدعاية الانتخابية وفقًا لما أعلنته الهيئة العليا للانتخابات.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: فريد زهران الهيئة العليا للانتخابات الدعاية الانتخابية الحملة الانتخابية فرید زهران
إقرأ أيضاً:
"الأعلى للآثار": المقبرة المكتشفة في سوهاج تعكس تراثًا فريدًا من عصر الانتقال الثاني
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أكد محمد عبد البديع، رئيس قطاع الآثار في المجلس الأعلى للآثار، أن الاكتشاف الأثري الجديد في جبانة جبل أنوبيس بمحافظة سوهاج، والذي يتمثل في المقبرة الملكية، يعد اكتشافًا ذا أهمية كبيرة.
وأشار إلى أن المقبرة تعود إلى فترة "عصر الاضمحلال الثاني"، التي سبقت فترة حكم الهكسوس.
وأضاف عبد البديع، في مداخلة هاتفية مع قناة "إكسترا نيوز"، أن هذه الفترة كانت تتسم بتقسيم مصر إلى عدة أقاليم، حيث كانت كل أسرة ملكية تدير منطقة معينة، مما جعل مصر غير موحدة آنذاك.
وأوضح أن مصر الوسطى كانت تُدار من منطقة معينة، بينما كانت مصر العليا تُدار من مكان آخر، وهي فترة كانت تشوبها الكثير من الغموض بالنسبة للتاريخ المصري القديم.
وتابع عبد البديع أن المقبرة التي تم اكتشافها تتميز بتراث فريد يعود إلى عصر الانتقال الثاني، حيث تقع المقبرة أسفل الجبل وتم تبطينها بالحجر الجيري مع نقوش على جدرانها. وأكد أن المقبرة رغم بساطتها، فإنها تشبه إلى حد بعيد المقابر الخاصة بملوك الأسرة التي حكمت أبيدوس، مشيرًا إلى أنها تتميز بتراث مختلف عن العصور السابقة، مما يجعلها جزءًا مهمًا في حلقة تاريخية هامة في تاريخ مصر القديم.