كل الاحتمالات واردة بسبب الحرب في غزة.. رسائل قوبة من إيران لـ أمريكا
تاريخ النشر: 14th, October 2023 GMT
علق الدكتور مدحت حماد أستاذ الدارسات الإيرانية بجامعة طنطا، على تصريحات وزير خارجية إيران: بأن كل الاحتمالات واردة في المنطقة مع استمرار الحرب في غزة.
مندوب فلسطين لدى الأمم المتحدة: يجب وقف التهجير القسري لسكان غزة إيران: أمريكا لا يمكنها التراجع عن تحويل 6 مليارات دولار من الأموال المجمدةوقال «مدحت حماد»، في مداخلة هاتفية مع الإعلامي ضياء رشوان، مقدم برنامج مصر جديدة، المذاع عبر قناة etc، أن تصريحات وزير الخارجية الإيراني الأخيرة عن الازمة في قطاع غزة تبعث 3 رسائل في غاية الأهمية في ظل الظروف الحالية،
وتابع أستاذ الدارسات الإيرانية، ان الرسائل أولها طمأنة قادة المقاومة الفلسطينية، وتقوية الترابط بين المقاومة الفلسطينية وحزب الله في لبنان.
وأوضح أن عملية هندسة العلاقات وحلفاء إيران في المنطقة منذ ووضعها قاسم سليماني، وكل السيناريوهات مطروحة، وعملية المواجهة ستكون انفاذ إيراده لما تقوده إيران رسميا، لاقتا إلى أن هناك تأخير في الهجوم البري الإسرائيل على غزة، والـ 48 ساعة القادمة هي حاسمة في تاريخ الشرق المتوسط والشرق الأوسط.
وأكد أن حسن نصر الله إذا صدق واجتاح الشمال الإسرائيلي لن يخرج منه وستتغير الخارطة السياسية الإسرائيلية، مشيرا إلى أن إيران أعلن القضاء على إسرائيل وطهران تسعى إلى تحقيق الرؤية الإستراتيجية لديها في الشرق المتوسط، ونحن أمام حرب قد تشتعل إذا تدخل حسن نصر الله .
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: ايران غزة مدحت حماد ضياء رشوان المقاومة الفلسطينية حسن نصر الله الشرق المتوسط
إقرأ أيضاً:
لجان المقاومة بتنسيقية «تقدم»: تشكيل حكومة في ظل الحرب يعمّق الانقسام ويطيل أمد الأزمة
لجان المقاومة بتنسيقية (تقدم) شددت على أن الشرعية الحقيقية لا تُستمد إلا من الشعب السوداني نفسه عبر عملية سياسية مدنية ديمقراطية، وليس عبر فرض الأمر الواقع بقوة السلاح.
الخرطوم: التغيير
أكدت لجان المقاومة في تنسيقية القوى الديمقراطية المدنية (تقدم) موقفها الرافض للحرب والانقسام، محذرة من أن أي خطوة نحو تشكيل حكومة في هذا التوقيت ستؤدي إلى تعقيد فرص الحل السلمي وإطالة أمد الصراع في السودان.
وقالت لجان المقاومة، في بيان، إنها ظلت منذ انطلاق ثورة ديسمبر تدافع عن تطلعات الشعب السوداني في الحرية والسلام والعدالة، مؤكدة رفضها لحرب 15 أبريل، ودعوتها إلى حلول سلمية للأزمة الراهنة عبر حوار شامل يضم جميع القوى الوطنية المؤمنة بالديمقراطية، بعيدًا عن التدخلات العسكرية أو فرض الهيمنة السياسية بالقوة.
وشددت على أن الشرعية الحقيقية لا تُستمد إلا من الشعب السوداني نفسه عبر عملية سياسية مدنية ديمقراطية، وليس عبر فرض الأمر الواقع بقوة السلاح.
كما جددت التنسيقية دعوتها للقوى الثورية والمدنية إلى التمسك بوحدة الصف والعمل على إنهاء الحرب عبر الوسائل السلمية، مؤكدة التزامها بمقاومة الحرب والانقسام، والسعي نحو تحقيق سلام عادل ودائم وبناء دولة مدنية ديمقراطية تحفظ حقوق جميع السودانيين.
الوسومالحكومة الموازية الشرعية تنسيقية القوى الديمقراطية المدنية «تقدم» حرب الجيش والدعم السريع