الرياض

أوضح أخصائي نفسي عيادي وجنائي، عبدالله الوايلي، أفضل الطرق للتربية الجنسية للطفل من أجل حمايته.

وقال “الوايلي” إن الإنترنت به الكثير من المعلومات وبها سلبيات كالتنمر والتحرش الجنسي وخلافه، لذا يجب على الوالدين أن يكونوا مثقفين حتى يثقفون أطفالهم وأبنائهم بكيفية استخدام الانترنت بطريقة صحيحة وتثقفهم جنسيا في إطار ما يضمن حمايته، وذلك بحسب ما ذكره في برنامج “سيدتي” المذاع على قناة “روتانا خليجية”.

وشدد على عدم المنع من الإنترنت لأن ذلك سيجعله راغب أكثر من استخدامه، ويجب أن يتم تثقيف الطفل بمعلومات صحيحة، مشيرا إلى أن الطفل يستكشف الغريزة الجنسية بعمر 4 سنوات فيما قد تدرك الطفلة ذلك أو لا تدركه بعمر عامين.

بين العادات والتقاليد وتحديات الانفتاح..
د.عبدالله الوايلي يوضح أفضل الطرق للتربية الجنسية للطفل من أجل حمايته @alwaily_a_dr#برنامج_سيدتي #روتانا_خليجية pic.twitter.com/PAAH0psQV8

— برنامج سيدتي (@sayyidaty) October 13, 2023

المصدر: صحيفة صدى

كلمات دلالية: الأطفال الجنس

إقرأ أيضاً:

تسليط الضوء على أدوار "اللجنة الوطنية للتربية والثقافة والعلوم"

مسقط- عبدالله الجرداني

ترأست معالي الدكتورة مديحة بنت أحمد الشيبانية وزيرة التربية والتعليم، رئيسة اللجنة الوطنية العُمانية للتربية والثقافة والعلوم، صباح أمس الأربعاء، الاجتماع الأول لأعضاء اللجنة الوطنية العُمانية للتربية والثقافة والعلوم، بحضور صاحبة السمو الدكتورة منى بنت فهد آل سعيد مساعدة رئيس جامعة السلطان قابوس للتعاون الدولي، وسعادة الأستاذ الدكتور عبدالله بن خميس أمبوسعيدي وكيلِ وزارة التربية والتعليم للتعليم نائب رئيس اللجنة، والدكتور محمود بن عبد الله العبري أمين اللجنة، وأعضاء اللجنة الوطنية ممثلي الجهات والمؤسسات الوطنية ذات العلاقة بعمل المنظمات (اليونسكو، الإيسيسكو، الألكسو) واختصاصاتها؛ بمشاركة عدد من المهتمين بمجالات التربية والثقافة والعلوم، وعدد من موظفي أمانة اللجنة الوطنية.

وهدف الاجتماع إلى تعريف أعضاء الجمعية العمومية للجنة بأهداف المنظمات الثلاث وأنشطتها ومناقشة ودراسة احتياجات المؤسسات والجهات الوطنية لأنشطة المنظمات الثلاث، وإبداء الرأي حول أنسب الطرق للاستفادة مما تقدمه هذه المنظمات من برامج؛ بما يتوافق مع رؤية "عُمان 2040". وهدف الاجتماع كذلك إلى مناقشة آلية إبراز جهود سلطنة عُمان في مجالات التربية والثقافة والعلوم في هذه المنظمات. إضافة إلى أهمية تمثيل سلطنة عُمان في المؤتمرات العامة المتصلة بالمنظمات الثلاث والمؤتمرات التربوية والثقافية والعلمية الأخرى التي تدعى إليها.

وقالت معالي الدكتورة وزيرة التربية والتعليم إن اللجنة الوطنية العُمانية للتربية والثقافة والعلوم، أُسست لتكون حلقة وصل بين سلطنة عُمان والمنظمات الدولية والإقليمية العاملة في مجالات التربية والثقافة والعلوم والاتصال والمعلومات، وتعزيز التعاون والشراكة مع هذه المنظمات الدولية من أجل تنفيذ البرامج والمبادرات التي تسهم في تحقيق أهداف التنمية المستدامة، ودعم الأولويات الوطنية. وأشادت معاليها بما حققته اللجنة من إنجازات خلال السنوات الماضية في المجالات المختلفة، ومنها: تعزيز جهود سلطنة عُمان في حماية وصون مواقع التراث العالمي، والعمل على تسجيل 5 مواقع للتراث الثقافي المادي، وتسجيل 15 عنصرًا ثقافيًا للتراث الثقافي المادي، وسبع شخصيات عُمانية وحدثًا تاريخيًا، وتسعة كراسي بحثية في عدد من الجامعات العُمانية الحكومية والخاصة، وثلاث مدن تعلم، إلى جانب استضافة عددٍ من المؤتمرات والبرامج والملتقيات الدولية، كان آخرها مؤتمر الإيسيسكو لوزراء التربية والتعليم أوائل أكتوبر الماضي.

واستعرض الدكتور محمود بن عبدالله العبري أمين اللجنة الوطنية رؤية اللجنة الوطنية، وعرّف الحضور بجهود اللجنة في المنظمات الدولية وتعزيز التعاون الأمثل معها بما يحقق الأهداف الوطنية لرؤية "عُمان 2040"، وأهداف التنمية المستدامة 2030. وقدم بدر بن سليمان الحارثي مساعد أمين اللجنة الوطنية العُمانية في ورقته نبذة عن الهدف الرابع من أهداف التنمية المستدامة المعنية بالتعليم والتقدم المحرز في تحقيق هذا الهدف.

مقالات مشابهة

  • تسليط الضوء على أدوار "اللجنة الوطنية للتربية والثقافة والعلوم"
  • وفدٌ شبابيٌّ عُماني يشارك في برنامج جسور خليجية بإمارة الشارقة
  • حاكم الشارقة يستقبل المشاركين في برنامج «جسور خليجية»
  • أفضل ما في برنامج Qatar 365 لعام 2024: حافلات دون سائق ومنتزه مائي فريد من نوعه ونساء ملهمات
  • حاكم الشارقة يستقبل المشاركين في برنامج جسور خليجية
  • بالفيديو | حاكم الشارقة يستقبل المشاركين في برنامج «جسور خليجية»
  • حاكم الشارقة يستقبل المشاركين في برنامج «جسور خليجية»
  • برنامج «جسور خليجية» يفتح آفاقاً معرفية لشباب «التعاون»
  • رسالة أستاذ طب نفسي للوالدين: لا عقاب للطفل دون توضيح السبب المباشر
  • «القومي للترجمة» يوقع بروتوكولا لدعم الأطفال القراء