الدكتورعماد البنا نقيبا للأطباء في بني سويف |أسماء الفائزين
تاريخ النشر: 14th, October 2023 GMT
اسفرت انتخابات نقابة الأطباء الفرعية ببنى سويف، عن فوز قائمة "البناء" بجميع مقاعد مجلس النقابة، حيث فاز الدكتور عماد البنا، بمنصب نقيب الاطباء، وفوز الدكتور ايمن عبد الباسط والدكتور صفوت عبدالغفار، بمقعدي فوق السن، وفوز الدكتور عمرو نادي، والدكتور ايمن هنداوي، بمقعدي تحت السن.
وشهدت الانتخابات، اليوم الجمعة، حضورا متوسطا من جانب الاطباء ممن لهم حق التصويت، للادلاء بأصواتهم بمقر الانتخابات بنادي اطباء بني سويف، بكورنيش النيل، من الساعة التاسعة صباحا وحتى الخامسة مساء، تحت اشراف قضائي كامل برئاسة المستشار محمد سمير قنديل، رئيس اللجنة القضائية المشرفة على انتخابات نقابة الأطباء الفرعية ببنى سويف.
وكانت الانتخابات قد شهدت منافسة قوية بين 18 مرشحا منهم 3 على منصب النقيب و9 على مقعدي فوق السن و6 على مقعدي تحت السن، ابرزهم قائمتي "الاتحاد" و"البناء" حيث تكونت القائمة الاولى "الاتحاد" من النقيب الحالي الدكتور مصطفى هارون، رئيس قسم الحروق بمستشفى بنى سويف، والدكتور حمادة عشري، والدكتور ماهر فوزي محمود "فوق السن" والدكتور رمضان ربيع البكري، والدكتور محمد أحمد جودة "تحت السن".
وتكونت القائمة الثانية "البناء" من الدكتور عماد البنا، رئيس قسم العظام بكلية الطب البشري بحامعة بني سويف مدير مستشفى بنى سويف الجامعي سابقا "على مقعد النقيب" والدكتور أيمن عبد الباسط، والدكتور صفوت عبد الغفار "فوق السن" والدكتور أيمن هنداوي، والدكتور عمرو نادي "تحت السن".
وأعلنت اللجنة القضائية المشرفة على انتخابات نقابة الأطباء الفرعية ببنى سويف، برئاسة المستشار محمد سمير قنديل، عن نتيجة فرز أصوات الناخبين من الاطباء اعضاء الجمعية العمومية، ممن لهم حق التصويت، والتي اسفرت عن حصول الدكتور عماد البنا، على (740) صوتا مقابل (170) صوتا لمنافسه الدكتور مصطفى هارون، وفاز بمقعدي فوق السن الدكتور ايمن عبد الباسط (521) صوتا والدكتور صفوت عبدالغفار (513) صوتا، وفاز بمقعدي تحت السن الدكتور عمرو نادي (701) صوتا والدكتور ايمن هنداوي (621) صوتا.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: إشراف قضائي أعضاء الجمعية العمومية البناء المخالف تحت إشراف قضائي نقيب الأطباء نقابة الأطباء منافسة قوية الدکتور ایمن فوق السن تحت السن بنی سویف
إقرأ أيضاً:
قبل الشتاء.. احذروا «حقنة البرد» وهذه الفئات الأكثر تضررًا
مع بداية فصل الخريف وقبل موسم الشتاء رسميًا، يزداد الطلب على «حقنة البرد» أو التي يشار لها عادة بـ«هتلر» في بعض الصيدليات، اعتقادًا من البعض بأنها الحل المثالي لعلاج أدوار البرد المنتشرة، إلا أن ذلك اعتقاد خاطئ، نظرًا لخطورة هذا النوع من الحقن على وجه التحديد.
خطورة حقنة البرد المنتشرة في الصيدلياتأوضح الدكتور محمد عز العرب أستاذ الباطنة بالمعهد القومي للكبد، أنه لا يوجد ما يسمى بحقنة البرد من الناحية الطبية، ولكن هي عبارة عن خليط من مضاد الحيوي وفيتامين سي وتوضع في حقنة واحدة، محذرا من تناولها، قائلا لـ«الوطن»: «يمنع من صرفها تمامًا، فقد أدت في بعض الأحيان إلى الوفاة، وقد تم التحذير عدة مرات من خطورة استخدام هذا النوع من الحقن ومنع تداولها».
ونوه «عز العرب» إلى أنه من الضروري الانتباه إلى أنه لا يتم صرف أي نوع علاج من دون روشتة طبية، فحقنة البرد ممنوعة تمامًا لجميع الحالات حتى لو كان الشخص سليم ولا يعاني من أي شيء وهناك 4 حالات هم الأكثر تضررًا في حال حصولهم على حقنة البرد وهم صغار السن، وكبار السن، وأصحاب الأمراض المزمنة، والأشخاص أصحاب الحساسية من المضادات الحيوية، إلا أن ذلك لا يشير أنهم هم الفئات الوحيدة الممنوعة من حقنة البرد، بل بالعكس هي تشكل خطورة على الجميع ولا يمكن الاستهانة في ذلك مطلقًا.
تحذير الصحة من حقنة البردأشار الدكتور خالد عبد الغفار المتحدث الرسمي لوزارة الصحة والسكان إلى أن حقنة البرد تحتوي على مجموعة من المكونات التي تسبب مضاعفات خطيرة، فهي عبارة عن مضاد حيوي وكورتيزون ومسكن للألم، ولا تعالج نزلات البرد التي تصنف على أنها عدوى فيروسية بحسب تصريحاته لـ«الوطن».