كانون تطلق أوسع عدسة تكبير تركيز تلقائي على الإطلاق
تاريخ النشر: 14th, October 2023 GMT
أطلقت شركة كانون الشرق الأوسط، اليوم، عدسة، وصفتها بأنها أكبر عدسة تكبير تلقائي على الإطلاق، للكاميرات كاملة الإطار، لإمكانية التصوير بزاوية فائقة الاتساع.
وتأتي عدسة "RF 10-20mm F4L IS STM" بزاية رؤية تصل لـ130 درجة، ما يتيح للمصورين الوصول لمنظورات جديدة عند التقاط مشاهد مناظر طبيعية، مثل إضافة تفاصيل في الجزء الأمامي من الصورة وإضفاء عمق عليها، والتقاط مشاهد داخلية ضيفة، وإبراز تفاصيل الهندسة المعمارية.
كما تتيح العدسة لصانعي الأفلام قدرة أكبر على الإبداع في تكوين لقطات تأسيسية مذهلة، وبفضل تضمينها تقنيتي SWC، وASC، فإنها تقلل من ظاهرة الانعكاسات التي تسببها مصادر الضوء داخل الصورة.
وتتسم العدسة بسهولة الاستخدام، والوزن الخفيف، البالغ 570 غراماً، بالإضافة إلى سهولة الحمل.
كما تتميز العدسة بمتانة عالية وخصائص مقاومة الغبار والماء أصعب ظروف الطقس، مثل مقاومة الغبار والرطوبة، فهي مصممة للاستخدام الاحترافي.
المصدر: أخبارنا
إقرأ أيضاً:
اكتشاف مذهل.. الجسيمات البلاستيكية تغذي مقاومة البكتيريا للمضادات الحيوية
بغداد اليوم - متابعة
كشف باحثون في جامعة بوسطن، أن مقاومة البكتيريا لمضادات الحيوية تتعزز عند تعرضها لجزيئات البلاستيك الدقيقة (وهي جسيمات صغيرة تنشأ من المنتجات البلاستيكية الكبيرة والنفايات الصناعية).
وقال المرشحة لنيل درجة الدكتوراه في جامعة بوسطن، نيلا غروس، في بيان حول هذا الاكتشاف، اليوم الخميس (13 آذار 2025)، إن "البلاستيك يوفر سطحا تلتصق به البكتيريا وتستعمره".
وأضاف أن "تلوث الجسم بالجزيئات البلاستيكية الدقيقة قد يعزز قدرة البكتيريا والفيروسات على مقاومة مضادات الحيوية"، مبيناً أن "هذه النتائج تساعد في تسليط الضوء على قضية رئيسية تواجه المتخصصين في المجال الطبي".
وأجرى العلماء التجربة عدة مرات، لكن النتائج ظلت متسقة، حيث أصبحت البكتيريا المعرضة للجزيئات البلاستيكية الدقيقة مقاومة لأنواع متعددة من مضادات الحيوية الشائعة المستخدمة لعلاج الالتهابات.
وتتمثل الخطوة التالية في فهم كيف تنطبق هذه النتائج على العالم الخارجي، وتحديد الآليات التي تسمح للبكتيريا بالالتصاق بالبلاستيك، على الرغم من أن المؤلفين أشاروا إلى أن البلاستيك الذي يبدأ في امتصاص الرطوبة بمرور الوقت قد يمتص مضادات الحيوية قبل أن تصل إلى البكتيريا المستهدفة.
وهناك حاجة إلى مزيد من البحث لفهم الجزيئات البلاستيكية الدقيقة أيضا.
مصدر: وكالات