لذوي الاحتياجات الخاصة.. مزايا وخطوات الحصول على بطاقة الخدمات المتكاملة
تاريخ النشر: 14th, October 2023 GMT
أتاحت الدولة العديد من الخدمات الخاصة بذوي الاحتياجات الخاصة حفاظا لحقوقهم باعتبارهم أشخاص مؤثرين في نهضة المجتمع، ومن ضمن تلك الخدمات هي توفير إمكانية حصولهم على بطاقة الخدمات المتكاملة.
مزايا بطاقات الخدمات المتكاملة:
1.إعفاء كل ذوي الاحتياجات الخاصة من دفع الضرائب وكافة الرسوم الجمركية.
2. إمكانية الجمع بين معاشيين.
3.إمكانية الدمج سواء في مدارس التعليم الأساسي أو مرحلة التعليم المتوسط والعالي.
خطوات استخراج بطاقة الخدمات المتكاملة:
1. تسجيل الدخول على موقع وزارة التضامن الاجتماعي.
2. اختر خدمة طلب الحصول على بطاقة الخدمات المتكاملة.
3. ادخل كافة البيانات المطلوبة بشكل صحيح.
4. أكد على إرسال الطلب.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: ذوي الاحتياجات الخاصة وزارة التضامن الاجتماعي الرسوم الجمركية رسوم الجمركية بطاقة الخدمات المتکاملة
إقرأ أيضاً:
حرمان الأطفال من التعليم.. آخر تطورات الحرب في السودان
حذرت منظمة دولية من أن السودان يواجه خطر “الانهيار الشامل” تحت أنظار العالم، الذي يبدو عاجزًا عن التدخل، بينما تتسارع مؤشرات الانهيار في ظل التبعات الكارثية للحرب المستمرة منذ أكثر من 19 شهرًا.
السودان على حافة الانهيار
وصف الأمين العام للمجلس النرويجي للاجئين، يان إيغلاند، الوضع في السودان بأنه “أسوأ أزمة إنسانية في العالم”، مؤكدًا أن استمرار هذه الحرب يضع البلاد في مسار لا رجعة فيه نحو السقوط التام.
أرقام صادمة ومعاناة غير مسبوقة20 مليون شخص يعانون من العنف والجوع والنزوح القسري.ثلث السكان شُرّدوا من منازلهم.70% من الأسر تعجز عن إلحاق أطفالها بالمدارس.18% من الأسر فقدت مصادر دخلها بالكامل.15% فقط من السكان يمكنهم الوصول إلى الخدمات الصحية.20% فقط من الأسر الحضرية تتمتع بالأمن الغذائي، مقارنة بـ54% قبل الحرب.2168 انتهاكًا موثقًا ضد 1913 طفلًا خلال عام واحد، تتنوع بين القتل والتشويه وتجنيد الأطفال.5.8 مليون طفل نازح داخليًا يعيشون في ظروف قاسية بمراكز إيواء مكتظة ومخيمات تفتقر إلى الخدمات الأساسية.3.2 مليون فتاة معرضة لخطر العنف الجنسي أو الزواج المبكر بسبب انعدام الأمن.17 مليون طفل حُرموا من التعليم، مع إغلاق المدارس في ثلثي المناطق المتضررة.
و تعكس هذه الإحصاءات حجم الكارثة التي يعيشها السودان منذ اندلاع الحرب في أبريل 2023، حيث أصبحت البلاد ساحة لسياسة “الأرض المحروقة”، مع تزايد خطر المجاعة الجماعية.
تلاحق الآثار النفسية للحرب الأطفال، حيث يعانون من اضطرابات ما بعد الصدمة، القلق، والاكتئاب نتيجة التعرض لمشاهد العنف وفقدان أحبائهم.
كما يؤدي الانقطاع عن التعليم إلى تأخر معرفي وضعف التفاعل الاجتماعي، مما يهدد مستقبلهم على المدى الطويل.