100 مليون مزارع نصفهم سيدات.. مسؤول بمعهد القطن يكشف خطط الوزارة للتطوير
تاريخ النشر: 14th, October 2023 GMT
كشف الدكتور مصطفى عطية، رئيس بحوث المعاملات الزراعية بمعهد القطن، عن خطط وزارة الزراعة لتطوير محصول القطن، وتحقيق الرضا لدى المزارعين.
75 دولة منتجة للقطنوقال الدكتور مصطفى عطية، خلال لقائه ببرنامج "مانشيت"، المذاع عبر فضائية "سي بي سي"، إننا نحتفل باليوم العالمي للقطن، على مستوى جميع الدول المنتجة للقطن، لافتا إلى أنه يتم انتاج القطن في 75 دولة، فيه من 22 إلى 25 مليون مزارع، يعود عليهم بالنفع بصورة مباشرة.
وأضاف أن الفوائد الاقتصادية للقطن تعود على 100 مليون مزارع حول العالم، ونصفهم من السيدات، يمنحهن فرص عمل.
الزراعة: لدينا منظومة لتسويق القطن وربط سعره بالأسعار العالمية (فيديو) معهد القطن يستقبل وفد أفريقي بمحطة البحوث الزراعية بسخا بمحافظة كفر الشيخ فرص عمل وتنمية مستدامةوأشار إلى أن الأمم المتحدة تطالب بزراعة قطن عادلة ومستدامة، من أول الزراعة حتى عمليات الحلج، لافتا إلى ضروره الاهتمام بجميع مراحل القطن من الزراعة، ووضع برامج للمزارعين واهداف التنميه المستدامة، اجل الحفاظ على البيئة للأجيال القادمة.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: معهد القطن وزارة الزراعة القطن
إقرأ أيضاً:
وزير الزراعة لـبغداد اليوم: وصلنا الى الاكتفاء الذاتي من القمح
بغداد اليوم - بغداد
اعلن وزير الزراعة عباس جبر العلياوي، اليوم الخميس (23 كانون الثاني 2025)، عن وصول الوزارة الى الاكتفاء الذاتي من القمح مبينا ان الانتاج تجاوز الـ6 مليون طن.
وقال العلياوي لـ"بغداد اليوم"، ان "العراق كان يستورد من تركيا ما يقارب الـ3 مليون طن من القمح مما سبب فقدان العملة الصعبة باتجاه الاستيراد اضافة الى ان الوزارة عملت على توفير فرص عمل كبيرة بانتاج هذه الكمية حيث تم دعم المزارعين بستة ترليون وهو احد اهم انجازات الحكومة رغم قصر المدة".
واضاف ان "التقنيات الحديثة للري تجاوزت 13 الف منظومة ومرشة سببت عدم اخذ المياه بكثافة من الانهر وغيرها وهذه للمرة الاولى التي تستخدم هكذا كمية".
والموسم الماضي، كشفت حسابات أجرتها "رويترز" أن محصول القمح الوفير والفائض الضخم في الحبوب في العراق، أحد أكبر مستوردي القمح في الشرق الأوسط، يجعل الحكومة تتعرض لتكبد خسارة صافية تقدر بنحو نصف مليار دولار.
وتدفع الحكومة للمزارعين أكثر من مثلي السعر العالمي في السوق لتشجيع زراعة الغذاء الأساسي في ظل ظروف قاحلة في كثير من الأحيان.
ووفقا للحسابات التي استندت إلى أرقام رسمية ومحادثات مع أكثر من عشرة مسؤولين حكوميين ومزارعين وأصحاب مطاحن ومحللين ومصدرين، فإن الحكومة ستتكبد خسارة قدرها 458.37 مليون دولار، بمجرد أن تدفع للمزارعين، على افتراض أنها تمكنت من بيع الفائض إلى المطاحن الخاصة في العراق بسعر متفق عليه.