وزيرا خارجية أمريكا وأوكرانيا يبحثان هاتفيًا آخر التطورات في ساحة المعركة
تاريخ النشر: 14th, October 2023 GMT
ناقش وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن، هاتفيا، مع نظيره الأوكراني دميترو كوليبا، آخر التطورات في ساحة المعركة والجهود المبذولة لبناء الدعم الدولي لتحقيق سلام عادل ودائم.
وجدد الوزير الأمريكي -بحسب ما أوردته الخارجية الأمريكية في بيان على موقعها الإلكتروني اليوم الجمعة- لنظيره الأوكراني التزام الولايات المتحدة بسيادة أوكرانيا وسلامتها الإقليمية.
كما أكد مواصلة تزويد أوكرانيا بالدعم الذي تحتاجه للدفاع عن استقلالها وحماية شعبها.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن أوكرانيا
إقرأ أيضاً:
«البنتاجون»: زيادة جنود الجيش الأمريكي في سوريا بعد التطورات الأخيرة
اعتادت وزارة الدفاع الأمريكية «البنتاجون» التكتم الشديد عن عدد قواتها في سوريا، إذ أوضحت في وقت سابق أن الأعداد لا تزيد عم 900 جندي، ثم فاجأت الجميع الخميس، وأعلنت أن العدد هو 2000، نقلًا عن بيان «البنتاجون».
اللواء باتريك رايدر، السكرتير الصحفي لـ«البنتاجون» قال، إنه علم بالقوات الإضافية في سوريا صباح أمس الخميس، وأكد أنهم موجودين هناك على أساس «مؤقت»، لدعم ما أسماه «القوات الرسمية الأساسية المنتشرة» المشاركة في مهمة الجيش الأمريكي لمنع قوات داعش الإرهابية من إعادة تشكيل نفسها، لكن تأخرها في الإعلان عن العدد غير واضح حتى الآن، بحسب صحيفة «نيويورك تايمز» الأمريكية.
ضربات أمريكية ضد «داعش»ومنذ سقوط نظام بشار الأسد، نفذت الولايات المتحدة عشرات الضربات ضد أهداف تنظيم «داعش» لمنعهم الاستفادة من الوضع الحالي في سوريا.
وأضاف «رايدر»: «انظروا، مرة أخرى، علمت بالعدد اليوم، وقدمت العدد اليوم، جزء من التفسير هو الحساسية من وجهة نظر دبلوماسية وأمن العمليات، ولكن مرة أخرى، نظرًا للاختلاف بين ما كنا نطلعكم عليه والعدد الفعلي، شعرت أنه من المهم أن أقدم لكم هذه المعلومات».
تاريخ القوات الأمريكية في سورياوذكر، إن قضية القوات الأمريكية على الأرض في سوريا لها تاريخ، في عام 2019، أمر الرئيس الأمريكي حينها دونالد ترامب جميع القوات الأمريكية في سوريا بالعودة، في محاولة لإنهاء المهمة الأمريكية هناك، وقتها، رفض مسؤولو «البنتاجون»، وقال «ترامب» إن الجنرال مارك ميلي، الذي كان رئيس هيئة الأركان المشتركة، أقنعه بالسماح لعدد محدود من القوات بالبقاء لحماية المصالح الأمريكية هناك.