بوابة الوفد:
2025-04-10@08:30:58 GMT

استشهاد الفنان الفلسطيني على نسمان في غزة

تاريخ النشر: 14th, October 2023 GMT

استشهد الفنان الفلسطيني على نسمان منذ ساعات ،خلال قصف إسرائيلي على قطاع غزة،إذ وتداول عدد كبير من رواد السوشيال ميديا في مختلف الصفحات صوراً ومقطع فيديو لاستشهاد الفنان الفلسطيني، الذي رحل عن عالمنا خلال الساعات الماضية في إحدي الغارات الإسرائيلية على مدينة غزة.
وظهر نسمان في الفيديو الذي نشره على حسابه على مواقع التواصل الاجتماعي قبل وفاته قائلا:"الاحتلال مش قادر على الأبطال  اللي بيخبطوا على وشهم ،بس قادرين على المدنيين اللي في غزة،الاحتلال مش قادر على اللي بيخبطهم على مناخيرهم، الدولة النووية اللي عاملة نفسها دولة".

واستكمل حديثه قائلا:" مش قادرين على الجنود الفلسطينيين وهذا ما وعدنا به الله ورسوله، وأنا بحكي معاكم ممكن ينزل حجز بلوك عليا وتنتهي الرواية أو الرسالة
وهو شرف عظيم ،وفي النهاية أن ربنا يصطفي منا الشهداء، شوفنا أطفال غزة بيلعبوا بيهم لعب،حياك الله يا شعب فلسطين ،والله لو علمتواوإيه لا نخاف أو نهاب أحدًا غير الله".


نبذة عن الشهيد الراحل الفنان على نسمان

معلومات عن الفنان الراحل على نسمان
على نسمان مواليد 15 إبريل 1985
ولد على عبدالله حسن نسمان في غزة، وهو ناشط سياسي وكوميدي ومدون فلسطيني.
شارك في عدة مسلسلات فلسطينية، من بينها مسلسل الروح، ومسلسل بوابة السماء.

نشط على مواقع التواصل الاجتماعي بصفته مدونًا فلسطينيًا، وكان من أبرز المدوّنين، نشط ضد الاحتلال الإسرائيلي واتفاقية أوسلو التي تقودها السلطة الفلسطينية في الضفة الغربية. وكان من أهم النشطاء البارزين خلال عملية طوفان الأقصى.

وينحدرُ من شمال مدينة غزة وقد قضى هناك سني عمره. أنهى الثانوية العامة وحصل بعد ذلك على شهادة البكالوريوس في إدارة المال والأعمال، وحصل على الدبلوم في إدارة المنظمات.

عمل نسمان في مجال النجارة، وشارك في عدة مسلسلات فلسطينية، بالإضافة إلى نشاطه على مواقع التواصل الاجتماعي

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: على نسمان الفلسطيني غزة طوفان إسرائيل فنان 10 فلسطينيين على نسمان

إقرأ أيضاً:

أميركا تقرر مراقبة صفحات المهاجرين على منصات التواصل الاجتماعي

قالت الحكومة الأميركية، الأربعاء، إنها ستبدأ في فحص صفحات المهاجرين وطالبي التأشيرات على منصات التواصل الاجتماعي وإنه سيتم إلغاء تصاريح الإقامة أو التأشيرات لمن ينشرون محتوى تصنّفه إدارة الرئيس دونالد ترامب معاديا للسامية.

وحسب وكالة الصحافة الفرنسية، فستُعتبر معادية للسامية أنشطة التواصل الاجتماعي الداعمة لمجموعات مسلّحة تصنّفها واشنطن إرهابية، بما في ذلك حركة حماس الفلسطينية وحزب الله اللبناني والحوثيون في اليمن.

يأتي ذلك في أعقاب إلغاء إدارة ترامب تأشيرات طلاب في الولايات المتحدة، ما أثار كثيرا من الجدل بالنظر إلى أن التعديل الأول للدستور الأميركي يكفل حرية التعبير.

وقالت إدارة خدمات الهجرة والجنسية الأميركية التابعة لوزارة الأمن الداخلي في بيان "ستبدأ اليوم دائرة خدمات الهجرة والجنسية الأميركية في اعتبار نشاط الأجانب المعادي للسامية على منصات التواصل الاجتماعي والتحرشات الجسدية بالأفراد اليهود كأسباب لرفض طلبات الحصول على مزايا الهجرة".

كما قال بيان صادر عن وزارة الأمن الداخلي أن الوزيرة كريستي نويم "أوضحت أن كل من يعتقد أن بإمكانه المجيء إلى الولايات المتحدة والاحتماء بالتعديل الأول للدفاع عن عنف معاد للسامية أو إرهاب، عليه أن يعيد التفكير في ذلك. أنت غير مرحب بك هناك".

إعلان

وستدخل التدابير حيّز التنفيذ على الفور وتطبّق على تأشيرات الطلاب وطلبات الإقامة الدائمة في الولايات المتحدة (غرين كارد).

إلغاء تأشيرات

وقال وزير الخارجية ماركو روبيو نهاية الشهر الماضي إنه ألغى تأشيرات نحو 300 شخص، وإنه يفعل ذلك على نحو يومي.

واعتبر روبيو أن المواطنين غير الأميركيين لا يتمتعون بالحقوق نفسها التي يتمتّع بها الأميركيون وإن إصدار التأشيرات أو رفضها هو من اختصاصه، وليس من اختصاص القضاة.

وحسب وكالة رويترز، تصف إدارة ترامب غالبا الأصوات المؤيدة للفلسطينيين بأنها معادية للسامية ومتعاطفة مع الجماعات المسلحة مثل حماس وحزب الله والحوثيين الذين تصنفهم واشنطن "إرهابيين".

وتحاول الإدارة الأميركية ترحيل بعض الطلاب الأجانب، وألغت تأشيرات كثيرة، وحذرت الجامعات من خفض التمويل الاتحادي بسبب الاحتجاجات المؤيدة للفلسطينيين.

قضية محمود خليل

وتعد قضية محمود خليل الذي قاد الاحتجاجات الطالبية في جامعة كولومبيا في نيويورك، واحدة من أبرز هذه الحالات.

واقتيد خليل إلى لويزيانا تمهيدا لبدء إجراءات ترحيله على الرغم من أنه يحمل تصريح إقامة دائمة.

كما أوقفت إدارة ترامب تمويلا فدراليا بملايين الدولارات لجامعات رائدة، في خطوة برّرها مسؤولون بأن إدارات تلك المؤسسات لم تتصدَّ بالشكل المناسب لاحتجاجات معادية للسامية اندلعت على خلفية الحرب في غزة.

انتقادات

ويقول محتجون، بعضهم من جماعات يهودية، إن إدارة ترامب تخلط بين انتقادهم لأفعال إسرائيل في غزة ودعمهم لحقوق الفلسطينيين وبين معاداة السامية ودعم التطرف.

وندد مدافعون عن حقوق الإنسان وخبراء في حقوق الإنسان بإدارة ترامب، بما في ذلك إعلان الأربعاء الذي يقولون إنه يهدد حرية التعبير وأقرب إلى المراقبة واستهداف المهاجرين.

وقالت مؤسسة حرية التعبير والحقوق الفردية (فاير) إن إدارة ترامب "تضفي الطابع الرسمي على ممارسات الرقابة".

إعلان

وأضافت "من خلال مراقبة حاملي التأشيرات والبطاقات الخضراء واستهدافهم لا لشيء سوى تعبيرهم عن رأيهم المكفول بالدستور، تستبدل الإدارة الخوف والصمت بالتزام أميركا بالخطاب الحر والمفتوح".

وقال مشروع نيكسوس الذي يتصدى لمعاداة السامية إن إدارة ترامب تلاحق المهاجرين باسم التصدي لمعاداة السامية وتتعامل مع معاداة السامية على أنها مشكلة مستوردة.

وعبّر مدافعون عن حقوق الإنسان أيضا عن مخاوف تتعلق برهاب الإسلام والتحيز ضد العرب أثناء الحرب بين إسرائيل وغزة.

مقالات مشابهة

  • شاهد بالفيديو.. “نشال” يسرق هاتف “دعامي” بطريقة إحترافية داخل حفل غنائي ويفجر ثورة من الضحك على مواقع التواصل الاجتماعي
  • أميركا تقرر مراقبة صفحات المهاجرين على منصات التواصل الاجتماعي
  • ندوات توعوية جديدة من الأوقاف والمركز القومي للبحوث حول تأثير مواقع التواصل الاجتماعي
  • ابتهال أبو سعد توجه أول رسالة بعد فصلها.. دعت لمقاطعة مايكروسوفت
  • قسنطينة: توقيف شخص متورط في النصب والاحتيال على مواقع التواصل الاجتماعي
  • حرب منصات التواصل الاجتماعي.. هل بيكسل فيد قادرة على منافسة إنستغرام؟
  • عمرو أديب: لازم نسمع نصيحة ماكرون ونبعد عن مواقع التواصل الاجتماعي
  • بعد تصدر سيكو سيكو الإيرادات.. عصام عمر: الجمهور له الحق يقول اللي حابه
  • سقط وهو يرفع الراية .. استشهاد طالب تونسي خلال تعليق العلم الفلسطيني
  • ضبط 4 أشخاص لقيامهم بالترويج لبيع الأسلحة البيضاء عبر مواقع التواصل الاجتماعي