كشفت عهود وافي، رئيس مجلس أمناء حياة كريمة، عن أن المصريين تفاعلوا بشكل كبير مع حملات التبرع بالدم للأشقاء في فلسطين، في ضوء ما تشهده فلسطين في الوقت الحالي من صراع دامي ضد المدنيين، لافتا إلى أن المصريين دائما هم السند للشعب الفلسطيني. 

شاهد.. هكذا أيد معتصم النهار فلسطين عاجل - روسيا توجه "رسالة نارية" لأمريكا بشأن أحداث فلسطين وإسرائيل حياة كريمة تتحدث عن حملة التبرع بالدم 

وأضافت "وافي"، خلال مداخلة هاتفية مع برنامج "التاسعة" المذاع عبر قناة "الأولى"، أن المصريين اليوم كانوا يتفاعلون بشكل كبير مع ملف التبرع بالدم مع الاشقاء في فلسطين، والبعض كان يسأل عن إمكانية التبرع بمواد طبية أو مواد غذائية لغير القادرين من التبرع بالدم.

 

وتابعت، أن حملة التبرع بالدم جاءت بالتنسيق مع التحالف الوطني للعمل الأهلي والتنموي، لافتة إلى أن الحملة تواجدت في 13 محافظة مختلفة سواء من خلال المستشفيات أو الوحدات الصحية أو عربات متنقلة وما إلى ذلك. 

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: حياة كريمة التبرع بالدم حملات التبرع بالدم للشعب الفلسطيني قناة الأولى التبرع بالدم

إقرأ أيضاً:

التضامن: 35 مليون مواطن استفادوا من مبادرة "حياة كريمة"

أكدت المهندسة مرجريت صاروفيم نائبة وزيرة التضامن الاجتماعى، أن مؤسسة “حياة كريمة” تعد نموذجًا حيًا يعكس هذه القيم العالمية، فمنذ انطلاقها، عملت المؤسسة على تجسيد معنى التضامن الإنسانى بأرقى صوره، حيث امتدت جهودها لتصل إلى الفئات الأكثر احتياجًا فى القرى والنجوع، حاملةً معها رسالة أمل ودعماً يعيد بناء الحياة ويزرع الأمل فى نفوس الملايين، مشيرة إلى أن العملية التنموية فى جوهرها تهدف لتحقيق التنمية البشرية وضمان الحياة الكريمة لكل مواطن ومواطنة.

وأشارت نائبة وزيرة التضامن الاجتماعى فى احتفالية ضخمة للشباب نظمتها مؤسسة "حياة كريمة" تحت مظلة التحالف الوطنى للعمل الاهلى التنموى، إلى أن الاحتفال بمرور خمس سنوات على تأسيس مؤسسة “حياة كريمة”، نجد أنفسنا أمام قصة نجاح مصرية ملهمة، عنوانها “من إنسان لإنسان”، تروى حكاية عطاءٍ يمتد من أقصى الصعيد إلى قلب الدلتا، ليصل إلى كل بيت وكل فرد، وقبل خمس سنوات، لبى المصريون النداء الأول الذى أطلقه الرئيس عبد الفتاح السيسى من خلال المبادرة الرئاسية “حياة كريمة”، وتحوّل هذا النداء إلى عمل مؤسسى منظم، حين تأسست مؤسسة “حياة كريمة” لتكون المظلة التى تجمع تحتها 50 ألف شاب وشابة متطوعين، يحملون رسالة تضامن ومحبة، ينطلقون من قلب الدولة المصرية بأيديهم البناءة ليزرعوا الأمل فى شرايين المجتمع.

وأكدت أن 5 سنوات كانت كفيلة بتحويل القرى والنجوع إلى مراكز نابضة بالحياة، وأصبحت المرأة المصرية أكثر قوة وتمكينًا، ووجد الشباب فرصًا جديدة تفتح لهم أبواب المستقبل، وكبر الأطفال فى بيئة آمنة تحقق أحلامهم، وان 35 مليون مستفيد من المبادرة الرئاسية تغيرت حياتهم للأفضل، وأصبحت “حياة كريمة” علامة مضيئة فى تاريخ مصر الحديث، بفضل الجهود التى بذلها أبناء المؤسسة فى خدمة مجتمعهم.

وقالت إن وزارة التضامن الاجتماعى -وهى إحدى ركائز العمل الإنسانى فى مصر- تؤمن بأن خدمة الإنسان ليست مجرد واجب وظيفى، بل هى رسالة ومسؤولية، من خلال برامجها ومبادراتها المتنوعة، تسعى الوزارة إلى تقديم الدعم والحماية للفئات الأكثر احتياجًا، وترسيخ مبادئ التكافل الاجتماعى، وتمكين الأفراد والمجتمعات لتحقيق حياة كريمة ومستدامة، وإعطاء الشباب فرص للتطوع وخدمة المجتمعات.

كما قدمت الوزارة دوراً محورياً فى دعم الجهود الإنسانية، سواء عبر المبادرات الكبرى مثل المبادرة الرئاسية “حياة كريمة”، التى تعد نموذجًا عالميًا للعمل التنموى الشامل، أو من خلال مشروعات الحماية الاجتماعية التى تستهدف الأسر الأولى بالرعاية، وعلى رأسهم برنامج الدعم النقدى تكافل وكرامة، مع برامج تهتم بتمكين المرأة المعيلة، وحماية الأطفال فى خطر، وكبار السن وذوى الإعاقة.

مقالات مشابهة

  • بجهود ذاتية حملات لطلاب صيادلة بـ٣٩ جامعة للتوعية للتبرع بالدم
  • المنيا تتابع تنفيذ مشروعات “حياة كريمة”
  • عيار 21 يتراجع بشكل كبير.. إلى أين وصل سعر الذهب اليوم الخميس؟
  • حياة كريمة: مشروع «بيتكم عمران» استفاد منه 200 ألف شخص بميزانية 60 مليون جنيه
  • محافظ الشرقية: تنفيذ 181 مشروع صرف صحي ضمن مبادرة حياة كريمة  
  • الأقصر.. تطورات الموقف التنفيذي لمشروعات حياة كريمة بأرمنت
  • روسيا تهاجم بشكل كبير منشآت الطاقة الأوكرانية
  • الثقافة تقدم لقاءات توعية في قرى حياة كريمة بمطروح
  • محافظ سوهاج يلتقي مؤسسات المجتمع المدني لبحث سبل التعاون في «حياة كريمة»
  • التضامن: 35 مليون مواطن استفادوا من مبادرة "حياة كريمة"