متابعة: يمامة بدوان، منى البدوي، وام

تنطلق الحملة غداً الأحد في أبوظبي تحت إشراف هيئة الهلال الأحمر الإماراتي في قاعة موانئ أبوظبي في ميناء زايد من الساعة 9 صباحاً - 4 عصراً، على أن يتم تنظيمها في باقي الإمارات لاحقاً.
على صعيد متصل، وجه صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة، رئيس مجلس الوزراء، حاكم دبي، رعاه الله، بتقديم مساعدات عاجلة إلى الأشقاء الفلسطينيين بمبلغ 50 مليون درهم، عن طريق مبادرات محمد بن راشد آل مكتوم العالمية، وذلك في ظل الظروف الإنسانية الصعبة التي يمر بها الأشقاء الفلسطينيون.


ويأتي هذا الدعم في إطار مواقف دولة الإمارات الأخوية ونهجها الأصيل تجاه دعم الأشقاء في مختلف الظروف ومد يد العون لهم والذي يعد من ثوابت دولة الإمارات.
وأرسلت دولة الإمارات طائرة تحمل على متنها مساعدات طبية عاجلة إلى مدينة العريش في جمهورية مصر العربية الشقيقة ليتم إدخالها إلى قطاع غزة عبر معبر رفح، وذلك لتقديم الدعم الإغاثي للشعب الفلسطيني الشقيق.
وقال سلطان محمد الشامسي مساعد وزير الخارجية لشؤون التنمية والمنظمات الدولية إن هذه المبادرة تأتي ضمن الجهود المتواصلة التي تقوم بها دولة الإمارات في تقديم الإمدادات الإغاثية للشعب الفلسطيني الشقيق في ظل الظروف الإنسانية الصعبة التي يمر بها، مؤكداً أن هذه المبادرة وغيرها من المبادرات تعكس مواقف دولة الإمارات الأخوية ونهجها الراسخ تجاه دعم الأشقاء في مختلف الظروف.
وأضاف أن دولة الإمارات بادرت بشكل عاجل إلى إرسال المساعدات نتيجة الحاجة الملحة للشعب الفلسطيني في هذه الظروف الصعبة، منوهاً بأن المساعدات الطبية التي أرسلتها الدولة بالتنسيق مع جمهورية مصر العربية في انتظار إدخالها بشكل عاجل إلى قطاع غزة تهدف إلى تخفيف المعاناة الإنسانية التي يواجهها سكان قطاع غزة وخاصة الأطفال والنساء.

الصورة

تعزيز الصمود
على صعيد متصل، أكد عدد من المسؤولين وفعاليات فلسطينية في الإمارات، أن دولة الإمارات كانت ولا تزال تمثل نهجاً ثابتاً في تعزيز صمود الشعب الفلسطيني.
وأوضحوا أن دولة الإمارات قيادة وحكومة وشعباً، كانت ولا تزال سباقة في عمل الخير، وفي الوقوف إلى جانب الشعب الفلسطيني وقضيته العادلة في شتى الوسائل، كما أنها لا تألو جهداً في مد يد العون للشعوب كافة، والتفاعل مع مختلف القضايا الإنسانية، وأن المساندة للشعب العربي الفلسطيني تأتي من باب الاهتمام الذي يوليه صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، حفظه الله، تجاه مختلف القضايا الإنسانية في العالم وعلى رأسها قضية فلسطين.
وأكدوا أن مكارم دولة الإمارات تجاه الشعب الفلسطيني هي نهج اعتاد الجميع عليه من أصحاب الأيادي البيضاء الممتدة للجميع في كل مكان، وهو ما يستحق الشكر للإمارات قيادة وحكومة وشعباً، خاصة أنه يعد ترجمة حقيقية للمشاعر الصادقة التي تكنها الإمارات للشعب الفلسطيني.
المثل الأعلى
قال السفير علي يونس، القائم بأعمال سفارة فلسطين في أبوظبي: إن حملة «تراحم من أجل غزة»، تعبر عن التزام الإمارات التاريخي بمساندة الشعب الفلسطيني، وتقديم كل ما من شأنه التخفيف من معاناته في محنته، تقدم المساندة المادية والمعنوية لأشقائها العرب أينما كانوا، وهذا ليس بجديد على دولة الإمارات وقيادتها الرشيدة، حيث تحرص على المسارعة لتقديم كل أشكال الدعم الممكنة في مجال الإغاثات العاجلة، لتضرب المثل الأعلى في بيان كيفية تقديم الدعم والمساعدة للمظلومين والمستضعفين والمنكوبين.
بدوره، وجه عمار شنابله، رئيس اللجنة الاجتماعية الفلسطينية بدولة الإمارات، الشكر والامتنان للإمارات قيادة وشعباً على مد يد العون على مر التاريخ لأبناء الشعب الفلسطيني، وآخرها إطلاق الإمارات لحملة تراحم من أجل غزة، لإغاثة المتضررين من الشعب الفلسطيني، والتي تعد تجسيداً للنهج الثابت للإمارات في دعم القضية الفلسطينية.
وأوضح أن الإمارات لا تألو جهداً في العمل على تحسين أوضاع الشعب الفلسطيني المعيشية والخدمية، ومساعدته على تجاوز أي أزمات أو تحديات إنسانية طارئة، وذلك انطلاقاً من إيمانها بدورها الإنساني، سواء على الصعيدين العربي والدولي، وهو امتداد طبيعي لمسيرة الخير والعطاء، التي تتبناها القيادة الرشيدة للدولة في نصرة القضايا العادلة للأشقاء.
وشدد على تمسك القيادة الرشيدة للدولة بنهجها الثابت، الذي تمضي عليه منذ نشأتها وحتى الآن بدعم ومساندة أبناء الشعب الفلسطيني.
وأشار إلى أن دولة الإمارات سباقة إلى مد يد العون للشعوب كافة، والتفاعل مع مختلف القضايا الإنسانية، كما أن هذه المساندة للشعب العربي الفلسطيني تأتي من باب الاهتمام الذي يوليه صاحب السمو رئيس الدولة، حفظه الله، تجاه مختلف القضايا الإنسانية في العالم، وعلى رأسها قضية فلسطين.
دعم متواصل
قال رياض سلمان، عضو اللجنة الاجتماعية بالجالية الفلسطينية في الإمارات، إن الدعم الإماراتي المتواصل الذي تقدمه دولة الإمارات للشعب الفلسطيني، سيعمل على بلسمة جراح الشعب الفلسطيني، وهو ليس بأمر غريب على دولة الإمارات وصاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، حفظه الله.
وأكد أن مكارم دولة الإمارات تجاه الشعب الفلسطيني هي نهج اعتاد الجميع عليه من أصحاب الأيادي البيضاء الممتدة للجميع في كل مكان، وهو ما يستحق الشكر للإمارات قيادة وحكومة وشعباً، خاصة أنه يعد ترجمة حقيقية للمشاعر الصادقة التي تكنها الإمارات للشعب الفلسطيني.
ولفت إلى أن مكارم الإمارات مضيئة على مر السنوات، وهي كانت ولا تزال تعمل على تعزيز الصمود الفلسطيني، حيث إن هذه الحملة ليست جديدة على القيادة الرشيدة التي تعودنا أن أياديها البيضاء لا تتوقف عن دعم المحتاج داخل الدولة وخارجها، كما أنها تجسد مبادرة كريمة وسخية من دولة تمد يدها لأقاصي الأرض، فكيف إن كان الحال لأشقائها الفلسطينيين.
إمارات التسامح
قال الدكتور مفيد سكيك، فلسطيني مقيم بالدولة، إن العطاء السخي الذي قدمه صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد، ليس جديداً على إمارات العطاء التي طالما أغدقت بخيرها على أبناء الشعب الفلسطيني طوال السنوات الماضية، مشيراً إلى أن مساندة سموه للفلسطينيين المادية والمعنوية تعكس الجانب الإنساني العميق لهذه الشخصية التي نرى فيها نموذجاً للإنسانية والعطاء والرحمة والتسامح وترجمة للتآخي والمساندة.
قال الدكتور مهند الجمل، فلسطيني الجنسية: يعجز اللسان عن التعبير وتقديم عبارات الشكر والامتنان إلى صاحب السمو رئيس الدولة، حفظه الله، الذي يعتبر من الشخصيات السباقة لمد يد العون لأبناء الشعب الفلسطيني وهو ما اعتدنا عليه من قيادة دولة الإمارات العربية المتحدة، حيث نجد الإمارات حاضنة للفلسطينيين ومساندة لهم في الشدائد والأزمات، سائلاً الله عز وجل أن يحفظ الإمارات قيادة وشعباً ويديمها رمزاً للعروبة والإنسانية.
بصمات مضيئة
أوضحت أمل أبو ناموس، فلسطينية مقيمة في مدينة العين، أن من يتتبع التاريخ ويقرأ سطوره يدرك أن إمارات الخير والسلام والمحبة والتعايش، من الدول التي تضع بصمات مضيئة في سجلات دعم الشعب الفلسطيني الذي في محنته سرعان ما يجد يد صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد، حفظه الله، تمتد لتربت على قلوبهم قبل أكتافهم بتقديم دعم مادي سخي ومعنوي لا محدود وهو ما لا يعتبر بالجديد على دولة الإمارات وقيادتها الرشيدة.

الصورة

مبادئ التآخي
عبرت عبير أبوطه، فلسطينية مقيمة بمدينة العين، عن الفخر والاعتزاز والامتنان لدولة الإمارات التي عودت الفلسطينيين سواء المقيمون بين أحضانها أو الموجودون في فلسطين على المساندة والدعم اللامحدود وهو ما يعتبر ترجمة فعلية لمبادئ السلام والمحبة والتآخي، داعية الله عز وجل أن يديم الخير والأمن والأمان والاستقرار على دولة الإمارات وشعبها في ظل قيادتها الرشيدة، مؤكدة أن ما تقدمه الإمارات من دعم مادي ومعنوي وإنساني مصدر فخر ليس فقط للفلسطينيين وإنما للإنسانية جمعاء.
دين في أعناقنا
قال حسام الخضري، فلسطيني مقيم بالدولة، إن صاحب السمو رئيس الدولة، حفظه الله، بالنسبة للشعب الفلسطيني هو نموذج للأب الحاني الذي يحرص على المساندة وتقديم الدعم بمختلف أنواعه وأشكاله وهو ما يجعلنا نشعر بالأمان والاستقرار لوجود هذه الشخصية العربية المعطاء الحريصة على انتشال الفلسطينيين من المآسي التي يتعرضون لها مؤكداً أن ما قدمه سموه يعتبر ديناً في أعناقنا نسأل الله أن يعيننا على رد الجميل للإمارات وقيادتها وشعبها.
أطلقت دولة الإمارات العربية المتحدة حملة لإغاثة الأشقاء الفلسطينيين المتأثرين بالحرب في قطاع عزة، تحت شعار «تراحم من أجل غزة».
وتهدف الحملة إلى إقامة مراكز لتجميع وتعبئة حزم الإغاثة الإنسانية بمشاركة المؤسسات الإنسانية والخيرية، ومراكز التطوع، والقطاع الخاص، وكافة أطياف المجتمع في الدولة، ووسائل الإعلام.
ويأتي إطلاق هذه الحملة بالتعاون مع برنامج الغذاء العالمي وبالتنسيق مع وزارة الخارجية ووزارة تنمية المجتمع، وذلك في إطار الجهود الإنسانية التي تقوم بها دولة الإمارات لتقديم المساعدات العاجلة للشعب الفلسطيني.
كما تهدف حملة «تراحم من أجل غزة» إلى التضامن مع الأطفال الفلسطينيين والأسر المتأثرة بالحرب الدائرة، والعمل على التخفيف من حدة الأوضاع الإنسانية، ورفع المعاناة عن الفئات الأكثر ضعفاً وخاصة الأطفال الذين يشكلون ما يقرب من نصف سكان القطاع (ما يزيد على مليون طفل) من خلال توفير الاحتياجات الأساسية لهم ولأمهاتهم، إضافة إلى المستلزمات الصحية ومواد النظافة العامة.

المصدر: صحيفة الخليج

كلمات دلالية: فيديوهات غزة الإمارات قطاع غزة صاحب السمو الشیخ محمد بن زاید على دولة الإمارات الشعب الفلسطینی للشعب الفلسطینی تراحم من أجل غزة رئیس الدولة حفظه الله ید العون علیه من وهو ما

إقرأ أيضاً:

قائد الثورة : مستمرون في إسناد الشعب الفلسطيني دون تراجع

الثورة  / متابعات

جددّ قائد الثورة السيد عبدالملك بدر الدين الحوثي، تأكيد الثبات على الموقف اليمني المبدئي، الإيماني، الإنساني، الأخلاقي، في نُصرة الشعب الفلسطيني بكل ما نستطيع، دون تَرَدُّدٍ ولا تراجع.

وقال السيد القائد في كلمة له خلال منبر القدس عصر أمس، ضمن فعاليات يوم القدس العالمي «نؤكِّد على ثباتنا على موقفنا المبدئي، الإيماني، الإنساني، الأخلاقي، في نُصرة الشعب الفلسطيني بكل ما نستطيع، دون تَرَدُّدٍ ولا تراجع، معتمدين على الله تعالى، متوكلين عليه، واثقين بنصره».

وأضاف : مستمرون في نصرة الشعب الفلسطيني رغم العدوان الأمريكي، الذي عاد في جولةٍ تصعيديةٍ جديدة، بعد أن استمر لأكثر من عامٍ كامل.

وحيا بإعزاز وإكبار اِلشُّهَدَاءِ الأَعِزَّاء عَلَى طَرِيقِ القُدْس، مِنْ فِلَسْطِين، وَلُبْنَان، وَاليَمَن، وَالعِرَاق، وَإِيْرَان وَلِلمُجَاهِدِينَ فِي كُلِّ جَبَهَاتِ الإِسْنَاد، وَلِلشُّعُوبِ وَالبُلْدَانِ الَّتِي تَحْمِلُ رَايَة الجِهَاد، وَتَتَصَدَّرُ الأُمَّة فِي التَّصَدِّي لِلطُّغْيِانِ وَالعُدْوَانِ الصُّهْيُونِيِّ الإِسْرَائِيلِيِّ الأَمَرِيكِي.

وأضاف «نتحدث من منبر القدس في هذا العام، ونستذكر القائدين التَّارِيخِيَّين العزيزين الشهيدين: شهيد الإسلام والإنسانية السَّيِّد حسن نصر الله «رِضْوَانُ اللَّهِ عَلَيْهِ»، والشهيد القائد الكبير شهيد الأقصى وفلسطين: إسماعيل هنيَّة «رِضْوَانُ اللَّهِ عَلَيْهِ».

وتابع «كانت كلماتهما ومواقفهما مُعَبِّرةً عن الموقف الحق، ومستنهضةً للأُمَّة، ومؤثِّرةً في الميدان، وصادرةً من موقع الإرادة الصادقة، والتَّوجُّه الجادّ، وفي إطار دورهما التاريخي، وحضورهما الرائد، وعطائهما الكبير، الذي قدَّما فيه كلَّ شيءٍ في سبيل الله تعالى على طريق القدس، وإسهامهما العظيم بِالتَّصَدِّي للطغيان والعدوان الإسرائيلي، وفي طليعة أُمَّتِنا الإسلامية في حمل راية الجهاد في سبيل الله».

واستذكر قائد الثورة قائداً كبيراً عزيزاً، كان مشاركاً في العام الماضي في منبر القدس، وهو: الرئيس الإيراني السابق، الشهيد السَّيِّد إبراهيم رئيسي والذي كان أيضاً نموذجاً بين الرؤساء، في إخلاصه واهتمامه بهذه القضية، كما كان مُعَبِّراً عن موقف الجمهورية الإسلامية في إيران، ومُجَسِّداً له عملياً.

وأكد أن الحديث عن القضية الفلسطينية، في إطار التبيين لضرورة الموقف الصحيح، الذي يرقى لمستوى المسؤوليَّة، وحجم التَّحَدِّي، مهمٌ جدّاً.

وأردف قائلًا «المسار العدواني للعدو الإسرائيلي، بشراكةٍ أمريكية، يتَّجه نحو هدفٍ واضح، هو: السعي لتصفية القضية الفلسطينية، ومحاولة تهجير الشعب الفلسطيني من فلسطين.

ومضى بالقول «هذا واضحٌ في التصريحات والمواقف المعلنة من الأمريكي والإسرائيلي، وليس مُجَرَّد اتِّهامات، أو حديثٍ عن النوايا، وهو واضحٌ أيضاً في الممارسات العدوانيَّة والإجراميَّة للعدو الإسرائيلي ضِدَّ الشعب الفلسطيني، من خلال العدوان المستمر على قطاع غَزَّة، والإبادة الجماعيَّة، والتدمير الشامل، والتجويع، والتعطيش، وكذلك ما يرتكبه العدو الإسرائيلي في الضِّفَّة الغربيَّة، في عِدَّة محافظات، مثل: جنين، وطولكرم، ونابلس؛ من قتل، وتدميرٍ للمنازل، وتهجير عشرات الآلاف من الفلسطينيين منها».

وشدد السيد القائد على ضرورة اضطلاع الجميع بالمسؤولية وفي المقدمة الدول العربية في المقدَّمة بحكم المسؤولية الدينية، والإنسانية، والأخلاقية، وباعتبار أمنها القومي- من التَّحَرُّك الجادّ، واتِّخاذ موقفٍ شجاعٍ وتاريخي، لمنع تهجير الشعب الفلسطيني، ورفض التطبيع مع العدو الإسرائيلي.

وأوضح أنَّ اليمن رسمياً، وشعبياً، اتَّخذ موقفه في إطار انتمائه الإيماني الأصيل، الذي عَبَّر عنه رسول الله «صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَعَلَى آلِهِ» بقوله «الْإِيْمَانُ يَمَانٍ، وَالْحِكْمَةُ يَمَانِيَّة»، وتحرَّك تحرُّكاً شاملاً، لنصرة الشعب الفلسطيني على كلِّ المستويات، وساهم مع جبهات الإسناد في «محور الجهاد والقدس والمقاومة» بالمشاركة العسكرية عبر العمليات البحرية وبالقصف بمئات الصواريخ البَالِسْتِيَّة، والطائرات المسيَّرة، والصواريخ الفرط صوتية، إلى فلسطين المحتلة؛ لاستهداف أهداف تابعة للعدو الإسرائيلي.

مقالات مشابهة

  • محمد بن راشد: مع تباشير شهر الخير أطلقنا حملة وقف الأب الإنسانية
  • «زايد الإنسانية» تنفّذ مبادرة إفطار صائم في ماليزيا
  • "زايد الإنسانية" تنفذ مبادرة إفطار صائم في مصر وماليزيا
  • السيد القائد: العرب ينتظرون الإذن من الأمريكي والإسرائيلي لإدخال الغذاء للشعب الفلسطيني
  • سوريا تطلق حملة أمنية لاستهداف عناصر حزب الله بالسيدة زينب
  • الشعب الجمهوري: رفض مصر لإنشاء وكالة إسرائيلية للتهجير يؤكد موقفها الداعم للشعب الفلسطيني
  • قائد الثورة : مستمرون في إسناد الشعب الفلسطيني دون تراجع
  • الحوثي يتحدي الأمريكان: مستمرون في إسناد الشعب الفلسطيني دون تراجع
  • "كار فير" تساهم في حملة "وقف الأب" بـ 5 ملايين درهم
  • السفير الفلسطيني: الإمارات تواصل نهجها الداعم لشعبنا وقضيته