قال البطل محمد المصري صائد الدبابات بحرب أكتوبر أنه خدم في قوات الصاعقة عند بداية دخوله القوات المسلحة ثم التحق بعد ذلك بسلاح المظلات.

وأشار خلال لقائه مع إيمان أبوطالب في برنامجها بالخط العريض على شاشة الحياة أن سلاح الصاعقة يخاطب الجسم أما سلاح المظلات يخاطب العقل والذهن.


وكشف المصري صائد الدبابات عن سبب النصر قائلا: إن سبب النصر في حرب أكتوبر هو إنكار الذات مشيراً إلى أن قائده  صلاح حواش استشهد يوم 8 أكتوبر.


كما كشف المصري كواليس تدريباته قبل حرب أكتوبر على استخدام الصواريخ لاصطياد أهداف العدو من الدبابات، ويحكي لحظات اللحظات الصعبة بعد نكسة 67 والأيام العصيبة التي عاشتها مصر وكيف استطاع الجيش المصري رد كرامة لكل المصريين في حربي الاستنزاف وأكتوبر.


كما تطرق المصري خلال اللقاء إلى تفاصيل المقابلة مع العقيد الإسرائيلي عساف ياجوري، قائد اللواء 109 في جيش العدو الإسرائيلي، والذي تم آسره في حرب اكتوبر 1973، مضيفا: "أول ما شافني إداني التحية العسكرية ودي عظمة مصر".


وقال صائد الدبابات في الحلقة: "كنا 4 بنشرب في غطا زمزمية، الشباب دلوقتي عايز قدوة حية، شبعنا كلام".

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: التحية العسكرية الجيش المصري أكتوبر 1973 استطاع القوات المسلحة اللحظات الصعبة حرب أکتوبر فی حرب

إقرأ أيضاً:

كيفية التوبة النصوحة الى الله؟.. مفتي الجمهورية يوضح

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

أكد الدكتور نظير عياد، مفتي الجمهورية، أن التوبة النصوح هي السبيل الأقرب لرضوان الله، خاصة في شهر رمضان، الذي تتوافر فيه عوامل القبول وتتهيأ فيه القلوب للعودة الصادقة إلى الله تعالى.

وتابع خلال لقائه مع الإعلامي حمدي رزق، ببرنامج «نظرة» على قناة صدى البلد أن التوبة الصادقة لا تقتصر على الندم وحده، بل لا بد أن يصاحبها العزم على عدم العودة للمعصية ورد الحقوق إلى أهلها، مشيرًا إلى أن التوبة الصادقة تقضي على اليأس وتفتح باب الرجاء أمام العبد، مستشهدًا بحديث النبي ﷺ عندما جاءه رجل قد شابت لحيته وانحنى ظهره، معترفًا بأنه لم يترك صغيرة ولا كبيرة إلا ارتكبها، فسأله: "هل لي من توبة؟"، فجاءه الجواب من الله لشلنبي بقوله: "وَأَقِمِ الصَّلَاةَ طَرَفَيِ النَّهَارِ وَزُلَفًا مِنَ اللَّيْلِ إِنَّ الْحَسَنَاتِ يُذْهِبْنَ السَّيِّئَاتِ ذَلِكَ ذِكْرَى لِلذَّاكِرِينَ".

وأضاف أن القرآن الكريم قد فتح باب الأمل أمام الجميع، موضحًا أن جماعة من المشركين جاؤوا إلى النبي ﷺ يعترفون بذنوبهم الكبرى من الشرك والقتل والزنا، فسألوا عن إمكانية التوبة، فنزل قوله تعالى: "إِلَّا مَنْ تَابَ وَآمَنَ وَعَمِلَ عَمَلًا صَالِحًا فَأُولَٰئِكَ يُبَدِّلُ اللَّهُ سَيِّئَاتِهِمْ حَسَنَاتٍ وَكَانَ اللَّهُ غَفُورًا رَحِيمًا".

وختم الدكتور نظير عياد حديثه بالتأكيد على أن شهر رمضان هو الفرصة المثلى للإنسان ليطهر قلبه من الذنوب، ويجدد عهده مع الله، سعيًا للوصول إلى مقام الصالحين، والاستفادة من نفحات هذا الشهر الفضيل الذي تُفتح فيه أبواب الرحمة والمغفرة.

مقالات مشابهة

  • رياض عبد العباس يوضح سبب غيابه عن كأس الخليج لقدامى اللاعبين
  • إعلام فلسطيني: عدوان الاحتلال على طولكرم أدى لارتقاء 13 شهيدا وإصابة واعتقال العشرات
  • إطلاق نار كثيف من دبابات إسرائيلية على طول محور فيلادلفيا
  • ضبط 226 قطعة سلاح و392 قضية مخدرات خلال 24 ساعة
  • كيفية التوبة النصوحة الى الله؟.. مفتي الجمهورية يوضح
  • ضبط 173 قطعة سلاح فى حملات خلال 24 ساعة
  • تحقيق فجَّر مفاجآت..جيش الاحتلال يقرّ بالهزيمة والإخفاق التام في 7 أكتوبر
  • بو عاصي: هل بينفجر الحزب إن لم يعد معه سلاح؟
  • جيش العدو يعترف بالفشل العملياتي والاستخباراتي يوم 7 أكتوبر
  • عاجل| أ.ب عن مسؤول عسكري إسرائيلي: 7 أكتوبر كان فشلا ذريعا