مؤشرات أولية.. أسامة عبد الحي نقيبا للأطباء
تاريخ النشر: 14th, October 2023 GMT
كشفت المؤشرات الأولية لعملية فرز الأصوات في انتخابات التجديد النصفي لنقابة الأطباء المصرية لاختيار النقيب العام رقم 19، ونصف أعضاء مجلس النقابة العامة، إضافة لرؤساء النقابات الفرعية ونصف مجالس الفرعيات عن اكتساح تيار المستقبل للانتخابات خاصة على مقعد النقيب العام ونقباء الفرعيات.
وأكد مصدر داخل مجلس النقابة العامة للأطباء، أن الدكتور أسامة عبد الحي مرشح تيار المستقبل على منصب النقيب العام قد حسم الفوز بالمنصب على حساب منافسيه الآخرين وأبرزهم الدكتور إيهاب الطاهر بنسبة 65% من الأصوات الصحيحة، دون الإعلان عن أرقام رسمية، لحين إعلانها من قبل اللجنة المشرفة على الانتخابات في مؤتمر صحفي بعد يومين.
وأشار المصدر في تصريحات لـ" البوابة نيوز"، إلى حسم كل من الأسماء الآتية الفوز بمعقد رئيس نقابة فرعية:
شيرين غالب نقيبا للقاهرة.
أحمد حسانين نقيبا للجيزة.
حمدي الجزار نقيبا للقليوبية.
محمد عثمان نقيبا للفيوم.
أحمد البلتاجي نقيباً دمياط.
عبدالمنعم فوزي نقيبا للإسكندرية.
أبو النجا الحجاجي نقيبا للأقصر.
علي توفيق نقيبا للدقهلية.
جميلة نصر نقيبا للإسماعيلية.
طارق خلف نقيبا للمنيا.
أحمد فوزي نقيبا لسوهاج.
بهاء توفيق نقيبا للغربية.
وسوف نوافيكم بباقي الأسماء.
وكانت اللجنة العامة للإشراف على انتخابات التجديد النصفي لنقابة الأطباء، أغلقت باب التصويت بالانتخابات على مستوى الجمهورية في الخامسة مساء اليوم الجمعة، وبدء فرز الأصوات؛ تمهيدا لإعلان النتائج، والفائز بمنصب النقيب العام.
وقال الدكتور مصطفى عشوب، رئيس اللجنة العامة للأشراف على انتخابات التجديد النصفي لنقابة لأطباء، إن الإقبال على المشاركة في عمليات التصويت منذ فتح باب اللجان في التاسعة من صباح اليوم الجمعة، يعتبر فوق المتوسط على مستوى الجمهورية، مشيرا إلى أن أبرز المحافظات التي شهدت إقبالا، هي: القاهرة، الجيزة، الإسكندرية، سوهاج، المنيا، والدقهلية.
وأوضح عشوب، أن بعض اللجان شهدت إقبالا كبيرا خلال الفترة الصباحية، وتم التعامل بشكل فوري مع الوضع، لتسهيل مشاركة الأطباء وعدم تأخر عمليات التصويت، لافتا إلى نسبة المشاركة الشبابية كانت ملحوظة، فضلا عن الأطباء من ذوى الخبرة.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: نقابة الأطباء انتخابات التجديد النصفي النقیب العام
إقرأ أيضاً:
لجنة الأمن القومي بمجلس الدولة تطالب بالتحقيق في الاعتداء المسلح على أبوكتيف
أعلنت لجنة الأمن القومي بالمجلس الأعلى للدولة متابعتها بقلق بالغ الأحداث الخطيرة التي وقعت بمدينة زليتن يوم السبت 15 فبراير 2025، والتي تضمنت اعتداءً مسلحًا على المواطنين السلميين، وتعرض نائب رئيس اللجنة عبد العاطي علي أحمد أبوكتيف إلى تهديد مباشر بالقتل وإطلاق النار عليه أثناء أدائه لمهامه الرسمية.
وأدانت اللجنة بشدة هذا الاعتداء، مؤكدة رفضها القاطع لأي استهداف يطال أعضاء المجلس الأعلى للدولة أثناء قيامهم بواجباتهم الرقابية، وتعتبر أي تهديد لهم اعتداءً على مؤسسة الدولة.
وحملت الجهات الأمنية المعنية مسؤولية إطلاق النار على المواطنين ونائب رئيس اللجنة، والمطالبة بتوضيح ملابسات الحادثة بشكل عاجل.
ودعت مكتب النائب العام والجهات القضائية المختصة إلى فتح تحقيق فوري وشفاف حول التجاوزات الأمنية التي شهدتها زليتن، والتي تسببت في حالة من الفوضى وتهديد سلامة المواطنين.
وطالبت بالتحقيق في إطلاق النار على نائب رئيس اللجنة والمواطنين المحتجين سلمياً، واتخاذ الإجراءات القانونية ضد المسؤولين عن ذلك.
وقالت أن توزيع المشاريع السكنية يجب أن يتم وفق آليات شفافة وعادلة، وبما يضمن حقوق المواطنين دون أي غموض أو انتقائية.
وحملت الجهات التنفيذية مسؤولية أي تجاوزات أو إخلال بالقانون في إدارة المشاريع العامة، والدعوة إلى نشر المعلومات الخاصة بالتوزيع بشفافية أمام الرأي العام.
ودعت كافة الجهات المختصة إلى تحمل مسؤولياتها في ضمان أمن المواطنين، والعمل على منع تكرار مثل هذه الحوادث، مع التأكيد على أهمية احترام سيادة القانون في معالجة النزاعات والتظلمات.
الوسومليبيا