فاز رئيس اللجنة القضائية بمجلس النواب جيم جوردان بترشيح الحزب الجمهوري لرئاسة مجلس النواب.

واجتمع نواب الحزب الجمهوري بعد ظهر اليوم الجمعة للاختيار بين جيم جوردان الذي يترشح من جديد، وأوستن سكوت.
وبخلاف جوردان، المنتخب عن ولاية أوهايو (وسط) والذي حصل على دعم الرئيس السابق، فإن سكوت، النائب عن ولاية جورجيا (جنوب شرق)، غير معروف من عامة الشعب، لكن ينتمي كلاهما إلى الجناح المحافظ في الحزب.


وخلال التصويت للمصادقة على انتخاب الرئيس الديموقراطي جو بايدن في العام 2020، بعد منافسة قوية مع دونالد ترامب صوت جيم جوردان ضد المصادقة على النتائج بينما صوت أوستن سكوت لصالح المصادقة عليها.

المصدر: الراي

إقرأ أيضاً:

مطلوب نائب.. وظيفة لا تزال مفتوحة

السومرية نيوز – دوليات
يبحث المرشح الجمهوري دونالد ترامب عن شخص كفؤ ومخلص ليشغل منصب نائب الرئيس بشرط أن يبقى في ظله ولا يتجاوزه. فهل يختار السناتور المؤثر من فلوريدا ماركو روبيو؟ أم حاكم داكوتا الشمالية دوغ بورغوم غير المعروف جماهيريا؟ أم جي دي فانس، المؤلف الشاب الذي يحظى بشعبية كبيرة في الكونغرس؟ أم يحدث مفاجاة عن طريق اختيار شخص غير متوقع؟   على من سيقع اختيار دونالد ترامب؟ هو سؤال تدور حوله كل التكهنات.   وهو يتعين عليه أن يعلن ذلك رسميا قبل انعقاد مؤتمر الحزب الجمهوري في ميلووكي الأسبوع المقبل والذي سيتم خلاله تثبيت ترشيح الثنائي الذي سيشكله دونالد ترامب مع نائبه رسميا.   كان يفترض أن يعلن عن ذلك في وقت سابق، لكن الجمهوريين فضلوا ترك الأضواء مركزة على صحة جو بايدن، منافس ترامب في انتخابات تشرين الثاني.   والزم المرشح الجمهوري الصمت بشأن خياره لنائبه المثالي.   وقال "سيكون نائبا عظيما للرئيس"، قبل أن يعدد بعض الشروط التي ينبغي أن تتوافر في الشخص الذي سيكون ذراعه اليمنى في حال فوزه.   وذكر الملياردير الجمهوري "نحن بحاجة إلى شخص يساعدنا على الفوز بالانتخابات"، ويؤدي انضمامه إلى الحملة إلى توسيع قاعدة الناخبين. ولكن أيضا "قادر على القيام بعمل ممتاز كرئيس".   وفي الولايات المتحدة، أنشئ منصب نائب الرئيس في المقام الأول ليحل محل الرئيس في حالة الوفاة أو الاستقالة.   وفي المجمل، أصبح تسعة نواب للرئيس رؤساء في ظل مثل هذه الظروف، وآخرهم ليندون جونسون بعد اغتيال كينيدي، وجيرالد فورد بعد رحيل نيكسون إثر فضيحة ووترغيت.   وبخلاف ذلك، فإن الدور، كما يعرِّفه الدستور، محدود للغاية.   وفي رسالة كتبها جون آدامز، أول نائب للرئيس في التاريخ الأميركي إلى زوجته أبيغيل شكا لها بمرارة ما آل إليه مصيره في العام 1793 بقوله "لقد صممت بلادي، بما لديها من حكمة عظيمة، لي منصبًا هو اتفه منصب يمكن أن يتخيله إنسان على الإطلاق".   لكن مسؤوليات نائب الرئيس اتسعت بمرور الوقت وصار اليوم "بمثابة مستشار في مختلف القضايا"، كما يوضح جويل غولدستين، الأستاذ في جامعة سانت لويس.

مقالات مشابهة

  • اجتماع لقادة الحزب الديموقراطى الأمريكى لتحديد موقف بايدن فى سباق الرئاسة
  • اجتماع لقادة الحزب الديمقراطي لتحديد موقفهم من استمرار بايدن مرشحًا للرئاسة
  • اجتماع لقادة الحزب الديموقراطي الأمريكي لتحديد موقف استمرار بايدن بسباق الرئاسة
  • حملة بايدن تختبر "بهدوء" قوة كامالا هاريس ضد ترامب
  • حملة بايدن تختبر "بهدوء" قوة كامالا هاريس كبديل له
  • جورج كلوني يطالب «بايدن» بالتنحي: لن يفوز فى الانتخابات الرئاسية القادمة
  • هآرتس: برنامج الجمهوريين بأميركا يهدد بترحيل الطلاب المؤيدين لحماس
  • مطلوب نائب.. وظيفة لا تزال مفتوحة
  • الشعب الجمهوري: رئيس الحزب سيلتقي بشار الأسد
  • ترامب يبحث عن نائب.. هؤلاء أبرز المرشحين