قال الفنان هانى شاكر إنه يستعد لطرح مجموعة من الأغاني الجديدة خلال  الفترة المقبلة  موضحًا مشيرا إلى أنه قدم مجموعة من الأغاني المختلفة، الصيف الماضي، وحققت نجاحا وقبولا لدى الجمهور.

هاني شاكر: الأغانى الوطنية جزء من تراث الشعب المصرى (فيديو) "بلاد البخت" جديد هاني شاكر على يوتيوب المسلسل مكتوب.. ومستني شركة الإنتاج المناسبة

وأكد هاني شاكر، خلال حواره مع برنامج "سبوت لايت"، المذاع على فضائية "صدى البلد"، مساء اليوم الجمعة،  أنه قرر العودة إلى  التمثيل  نجددا بعد غياب 40 عاما، بعد أن قدم  آخر عمل سينمائي  في فترة السبعينيات، قائلا: "المسلسل مكتوب.

. ومستني شركة الإنتاج المناسبة".

وأشار هاني شاكر إلى  أن مواجهة الجمهور لها مكانة كبيرة لديه، كما أن جمهور الأوبرا نوعية مختلفة، وله العديد من السمات المميزة، لافتا إلى أن آخر مشاركة له في إحدى المهرجانات في لبنان، شهدت حضورا جماهيريا من مختلف الفئات العمرية.

وقال قال الفنان هاني شاكر،  في تصريحات سابقة إن الأغنية الوطنية أصبحت جزءا من حياتنا، وجزءا من وجدان الشعب المصرى، معقبا: "تعودنا من زمن أن نغنى "وطنى".


وأكد هاني شاكر خلال مداخلة هاتفية عبر فضائية “سي بي سي”، أنه ليست جميع الشعوب تغنى وطنى أو تهتم بها، لافتا إلى أننا فى مصر تربينا ونشأنا على الأغنية الوطنية ، والتى غناها عبد الحليم حافظ ومحمد عبد الوهاب وأم كلثوم.


وتابع الفنان هاني شاكر، أن الأغانى الوطنية جزء من تراث الشعب المصرى، موضحا كنت دائما اختم بأغنية "أحلف بسماها وبترابها" لأنه قسم يدخل القلب وعايش فى وجداننا جميعا.

وكان هاني شاكر، طرح آخيرًا أغنية “الكبير”، وحققت نجاحًا كبيرًا على موقع يوتيوب، وهي من كلمات وألحان مصطفى شكرى، فى أول تعاون بينهما.
وتقول كلماتها:

" الكبير لما يغيب الحبال هوا بتسيب
واللي مالوش فيها بقي ليه
بقي كل همه يقول أفيه
كله صدق نفسه خلاص
والعويل اتشال عالراس
وانا شاري مخي
وبتفرج علي ناس بتهري وبتهرج
واللي كان مربوط قدامي
ماصدق انه بيتحرك
انا ال بدائها وانا ال بادعها
وانا ال معايا السر بتاعها
وزي ماقادر اطفي النار
النار كمان قادر اولعها
انا ال بدائها وانا ال بادعها
وانا ال معايا السر بتاعها
وزي ماقادر اطفي النار
النار كمان قادر اولعها
الموهمين يجوا كدا علي جنب
والخوفين واللي ملهوش قلب
فضي الميدان علشان مليان في رغي وقواله
اللعبه دي ليها ابطالها

وانا يوم ماهخسر هبطلها
كتر الكلام وعشان ببلاش
محتاجله رجاله
انا ال بدائها وانا ال بادعها
وانا ال معايا السر بتاعها
وزي ماقادر اطفي النار
النار كمان قادر اولعها
انا ال بدائها وانا ال بادعها
وانا ال معايا السر بتاعها
وزي ماقادر اطفي النار
النار كمان قادر اولعها
الكبير لما يغيب الحبال هوا بتسيب
انا مأسسها انا عنوان الجدعنة
اليوم عندي يساوي من ايامكم سنة
انا مأسسها انا عنوان الجدعنة
اليوم عندي يساوي من ايامكم سنة
انا ال بدائها وانا ال بادعها
وانا ال معايا السر بتاعها
وزي ماقادر اطفي النار
النار كمان قادر اولعها
انا ال بدائها وانا ال بادعها
وانا ال معايا السر بتاعها
وزي ماقادر اطفي النار
النار كمان قادر اولعها
الكبير لما يغيب الحبال هوا بتسيب "

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: هانى شاكر الفن بوابة الوفد هانی شاکر

إقرأ أيضاً:

شباب بعد الستين.. 8 عادات يومية تحمل السر

إن الشيخوخة أمر لا مفر منه، لكن هذا لا يعني أنه يتعين على الشخص أن يبدو وكأنه كبير في السن، بل إن هناك بعض الأشخاص يتحدون مسيرة الزمن، ويبدون شبابًا في الستينيات وما بعدها.

وبحسب ما جاء في تقرير نشره موقع Small Business Bonfire، فإن الأمر لا يقتصر على الجينات الجيدة أو العناية بالبشرة بتكاليف باهظة، إنما يتلخص في الكثير من الأحيان في عادات يومية بسيطة، كما يلي:
1. شرب كمية مناسبة من الماء
تناول كميات مناسبة من المياه يساعد بشكل محوري بعض الأشخاص من الحفاظ على توهجهم الشبابي حتى الستينيات من العمر. 

إن شرب الماء بانتظام يغذي الجسم ويساعد أيضًا في الحفاظ على البشرة نضرة ومشرقة. إنها عادة يومية بسيطة ولكنها غالبًا ما يتم تجاهلها، ويمكن أن تساهم بشكل كبير في مظهر شبابي. إن أولئك الذين يبدون أصغر من سنهم، يدركون أهمية البقاء رطبين. إنهم يشربون عادةً ثمانية أكواب من الماء على الأقل يوميًا.

2. ممارسة الرياضة بانتظام
يمكن التأكيد بما فيه الكفاية على أهمية النشاط البدني المنتظم. إنها إحدى العادات التي تعزز جهود أولئك الذين يتقدمون في السن دون أن تظهر عليهم علامات الشيخوخة. يمكن زيادة الدورة الدموية من خلال الركض اليومي بما يمنح توهجًا طبيعيًا لا يمكن لأي منتج للعناية بالبشرة أن يضاهيه.

إن الأشخاص الذين يبدون شبابًا في الستينيات وما بعدها، لديهم عادة روتين تمرين يلتزمون به سواء كان ذلك اليوغا أو السباحة أو المشي أو رفع الأثقال وما يهم هو الاتساق والمواظبة.
3. النوم أولوية
إن النوم ليس مجرد إعادة شحن بطاريات، إنه مرحلة تدخل فيها الأجسام وضع الإصلاح، ومعالجة كل شيء من الخلايا التالفة إلى اختلال التوازن في الهرمونات. عندما يتعلق الأمر بصحة الجلد والحفاظ على المظهر الشبابي، فإن النوم هو عامل تغيير مطلق.

أظهرت دراسة أجراها مركز جامعة مستشفيات كيس الطبي في كليفلاند، أن الأشخاص الذين يعانون من قلة النوم لديهم علامات متزايدة لشيخوخة الجلد بما في ذلك الخطوط الدقيقة والتصبغ غير المتساوي وانخفاض مرونة الجلد.

4. النظام الغذائي المتوازن
يستلزم تحدي علامات الشيخوخة الالتزام بعادة تناول نظام غذائي متوازن غني بالفواكه والخضراوات والبروتينات الخالية من الدهون والحبوب الكاملة. تلعب التغذية دورًا مهمًا في صحة الجلد والمظهر العام.

يحد هؤلاء الأفراد من تناولهم للأطعمة المصنعة والسكريات المكررة والدهون غير الصحية. وبدلاً من ذلك، يختارون الأطعمة المليئة بمضادات الأكسدة والعناصر الغذائية التي تعزز صحة الجلد وتحارب الشيخوخة.

5. تبني الإيجابية
إن التقدم في السن برشاقة يتعلق بالعناية بالمظهر الجسدي إلى جانب تعزيز عقلية إيجابية. لذلك، فإن أولئك، الذين يبدون شبابًا في الستينيات وما بعدها، يحملون عادةً ابتسامة مشرقة وإيجابية معدية. إنهم يدركون أن أفكارهم ومواقفهم لها تأثير مباشر على وجوههم ووضعية أجسامهم.

يختارون النظر إلى الحياة من خلال عدسة الامتنان والتفاؤل، بغض النظر عن ظروفهم. إنهم يصبحون أكثر شبابًا بسبب هذه النظرة الإيجابية، التي تجعلهم أيضًا أكثر سهولة في التعامل وحيوية.

6. واقي الشمس يوميًا
إن التجاعيد المبكرة والبقع الشمسية تجعل الشخص يبدو أكبر سنًا بسنوات. لذا، فإن واقي الشمس يصبح جزءًا لا يمكن المساومة عليه من الروتين اليومي.

إن مجرد تخصيص دقيقتين للعناية بالبشرة من الأشعة الضارة تجعل الشخص يبدو شابًا بينما هو في الستينيات وما بعدها.

7. الفحوصات الدورية
من المعروف أن الوقاية خير من العلاج، فهو الشعار الذي يؤمن به بقوة أولئك الذين يبدون شبابًا بعد سن الستين، حيث تلعب فحوصاتهم الطبية الدورية دورًا حاسمًا في روتين العافية، لإنهم يدركون أن الاكتشاف المبكر لأي مشكلة صحية يزيد من فرص العلاج الناجح ويساعد أيضًا في الحفاظ على صحتهم العامة ومظهرهم الشبابي. تشمل الفحوصات الدورية البشرة والعيون وضغط الدم ومستويات السكر في الدم والكوليسترول.

8. العناية الذاتية
يوجد في قلب الحفاظ على مظهر الشاب بعد سن الستين الالتزام الثابت بالعناية الذاتية. إن أولئك الذين يحافظون على مظهر شبابي يعطون الأولوية لاحتياجاتهم ويخصصون وقتًا للأنشطة التي تغذي أجسادهم وعقولهم وأرواحهم.

إنهم يدركون أن العناية بالذات ليست رفاهية، بل ضرورة. فهم يستثمرون الوقت في الهوايات، ويحافظون على علاقات اجتماعية قوية، ويمارسون التأمل، والقراءة، أو ببساطة يخصصون بشكل روتيني لحظات هادئة لأنفسهم، سواء كان حمامًا للاسترخاء أو جلسة يوغا أو مجرد نزهة هادئة في حديقة.
 

مقالات مشابهة

  • شباب بعد الستين.. 8 عادات يومية تحمل السر
  • طفرة غير مسبوقة في قطاع الزراعة.. اكتفاء ذاتي وارتفاع معدلات التصدير (فيديو)
  • بهاء سلطان يطرح "انت طيب" بالتعاون مع هاني عبد الكريم
  • غياب حارس توتنهام لفترة طويلة
  • شاهدوا آثار الدمار في النبطية وكفر كلا.. فيديو يكشف مأساة الجنوب اللبناني
  • رغم التحذير الإسرائيلي.. نازحون يعودون إلى الجنوب مع سريان وقف إطلاق النار (فيديو)
  • جماهير الهلال تفتح النار على هاني بلان: حرمنا من 3 بلنتيات وأعطاهم للسد.. فيديو
  • فيديو: لحظة مرعبة لرجل يطعن طليقته 28 مرة والنتيجة صادمة!
  • مُعلق عماني ينتقد غياب الجماهير ويقترح إغلاق المجمعات .. فيديو
  • أستاذ اقتصاد: المجمعات الصناعية كلمة السر في تحقيق نهضة شاملة بالدولة| فيديو