قبل إجراء قرعة مسابقة كأس جلالة الملك المفدى، وبحسب البرنامج «الروزنامة» التي كشف عنها الاتحاد البحريني لكرة القدم، فإن مواجهات الدور التمهيدي ستقام مطلع شهر نوفمبر القادم، على أن يقام دور ثمن النهائي في الأسبوع الأول من ديسمبر القادم وقبل فترة التوقف الطويلة بسبب مشاركة منتخبنا الوطني الأول في نهائيات كأس آسيا خلال يناير وفبراير من العام القادم في العاصمة القطرية الدوحة.

وتقام الأدوار النهائية للمسابقة الأغلى في الكرة البحرينية خلال مارس القادم، كما جرت العادة في المواسم الأخيرة.

المصدر: صحيفة الأيام البحرينية

كلمات دلالية: فيروس كورونا فيروس كورونا فيروس كورونا

إقرأ أيضاً:

أخطر ما قاله البرهان في لقاءه مع الصحفيين

أخطر ما قاله البرهان في لقاءه مع الصحفيين:
هناك” حِصَارٌ مَفروضٌ على السِّلاح والذخائر جوّاً وبحراً لفرض هزيمة على الجيش الوطني، تُخضع زمام أمره لآل دقلو أو إرغامه على تفاوض استسلامي مهين ومذل.”
نقلا عن الصحفي ضياء الدين بلال.

هي نفس الحرب على الدولة منذ الإنقاذ. ونفس الحمقى الذين اعتقدوا أن الإطاحة بالبشير هي العصا السحرية مستمرون مرة أخرى في تكرار نفس الحماقة بالمطالبة بعزل البرهان. دون أدنى تفكير أو مراجعة لفرضيات ديسمبر الغبية.

عقيدة خلاصية كسولة وبليدة تعتقد بوجود ود مقعنة خارق يستلم السلطة ويحقق الأحلام هكذا بشكل سحري دون أي اعتبار للواقع لا الداخلي ولا الخارجي ولا أي شيء.

بعضهم هم نفس الأشخاص الذين آمنوا بتجمع المهنيين، ثم دعموا قحت، ثم حمدوك. ثم كفروا بقحت خصوصا بعد الإطاحة بها في 25 أكتوبر واخترعوا وهما جديدا اسمه لجان المقاومة التي ستهزم الآلة العسكرية للدولة بجيشها دعمها السريع والحركات المسلحة والأمن والشرطة. ولا ننسى كذلك الوهم الخارق الذي اسمه “شرفاء الجيش”، الذي للمفارقة ينتظره الجنجويد والقحاتة وبعض الحمقى من داعمي الجيش على السواء؛ كلهم ينتظرون “نفس الشرفاء” الذين هم ليسوا كيزان ولكن لهدفين متضادين؛ بينما تريد المليشيا من هؤلاء الشرفاء الخارقين أن يوقفوا الحرب ويستلموا، يريد الحمقى في صفنا من هؤلاء الشرفاء الإطاحة بالبرهان والكباشي ومالك عقار وياسر العطا وربما قادة الحركات المسلحة كذلك، وأي ضابط آخر لا يعتقد بخيانة البرهان حتى لو كان هذا الضابط هو اللواء نصر الدين قائد المدرعات، ومن ثم مواصلة المعركة بنفس الجيش ونفس الجنود وبنفس المعطيات الداخلية والخارجية وتحقيق الانتصار ثم تسليم السلطة والذهاب إلى الثكنات.

مع احترامنا النقد الموضوعي لأداء الجيش ولقيادته، ولكن لا يمكن أن نسمح للهرمونات وخصوصا هرمونات ديسمبر اللعينة أن تعيد تكرار نفس خطأ ديسمبر. لا نملك نفس الرفاهية.

حليم عباس

إنضم لقناة النيلين على واتساب

مقالات مشابهة

  • بيدري يُثير مخاوف المنتخب الإسباني بعد إصابته القوية
  • يورو 2024.. منتخب إسبانيا إلى نصف النهائي بفوز مثير على ألمانيا
  • استمرار النزاع وكوارث المناخ وراء تضرر 75 ألف يمني منذ مطلع العام
  • أخطر ما قاله البرهان في لقاءه مع الصحفيين
  • الأرجنتين إلى نصف نهائي كوبا أمريكا 2024
  • طقس شديد الحرارة ورياح مثيرة للأتربة على الشرقية حتى مطلع الأسبوع القادم
  • الأرجنتين تواجه الإكوادور غدًا في ربع نهائي “كوبا أمريكا 2024”
  • 57 متسابقة في تمهيدي بطولة حمدان بن زايد لرماية السيدات بالظفرة
  • ما موقف الأحزاب التونسية من الانتخابات الرئاسية المقررة في أكتوبر القادم؟
  • عبد الباسط هندي يرزق بمولودة