فوز الدكتور محمد عثمان بمقعد نقيب أطباء الفيوم بفارق 579 صوتًا
تاريخ النشر: 13th, October 2023 GMT
أعلنت اللجنة المشرفة علي انتخابات نقابة الأطباء بمحافظة الفيوم برئاسة المستشار ضياء طايع فوز الدكتور محمد عثمان بمقعد نقيب أطباء الفيوم، بفارق بلغ نحو 579 صوتًا عن منافسه الدكتور خالد الخشاب، وذلك بعدما انتهت اللجنة
وبلغ عدد من أدلوا بأصواتهم في انتخابات التجديد النصفي لنقابة الأطباء بمحافظة الفيوم اليوم 112 صوتًا من إجمالي 3000 طبيبًا وطبيبة ممن لهم حق التصويت.
وبلغ عدد الأصوات الصحيحة ١١٠٣ صوتًا منهم 517 صوتًا في اللجنة الأولى، و586 صوتًا في اللجنة الثانية، بينما بلغ عدد الأصوات الباطلة 9 أصوات منها 5 أصوات في اللجنة الأولى و4 في اللجنة الثانية.
وحصد الدكتور محمد عثمان على 841 صوتًا منها 399 صوتًا في اللجنة الأولى، و442 صوتًا في اللجنة الثانية، فيما حصد منافسه الدكتور خالد الخشاب عميد كلية الطب السابق على 262 صوتًا منها 118 صوتًا في اللجنة الأولى، و144 صوتًا في اللجنة الثانية.
نقابة الأطباء، أطباء الفيوم، الفيوم، محافظة الفيوم
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: انتخابات نقابة الاطباء بالفيوم الفيوم فی اللجنة الثانیة فی اللجنة الأولى
إقرأ أيضاً:
صراعات تهدد بنسف “لجنة بنسعيد” لدعم الإنتاجات السينمائية
زنقة 20 | الرباط
في سابقة هي الأولى من نوعها منذ إحداث المركز السينمائي المغربي، قام المهدي بنسعيد وزير الشباب والثقافة والتواصل قبل أيام بتعيين لجنة لدعم الانتاجات السينمائية الوطنية، دون أن تضم في عضويتها فاعلا سينمائيا واحدا معروف على الساحة السينمائية.
وضمت لجنة الدعم الجديدة التي يترأسها المسرحي أمين ناسور، أسماء مغمورة لا علاقة لها بالفعل السينمائي، في تحد لمطالب السينمائيين الذي ما لبثوا أن صدحوا بتردي الواقع السينمائي، مطالبين بإحداث ثورة ثقافية حقيقية، غير أن الزبونية والمحسوبية التي طغت على هذه التعيينات الأخيرة، عجلت بوقوع مناوشات بين أعضاء اللجنة الجدد، أدت إلى استقالة واحدة منها وتهديد آخرين بالاستقالة، بسبب ما وصفوه بتحكم جهات في الإدارة بمصير السينمائيين.
وحسب مصادر موقع Rue20، فإن حالة من الغليان والتشتت وعدم التجانس والتفاهم تعيش على وقعه اللجنة الجديدة بسبب تباين مصالح أعضائها بسبب المشاريع السينمائية المقدمة.
وسبق أن أعرب سينمائيون عبر مواقع التواصل الاجتماعي عن استيائهم الشديد ورفضهم للأسماء المعلن عنها في عضوية اللجنة الجديدة، والتي تم تعيينها خفية وفي سرية تامة.
ومن المتوقع حسب السينمائيين أن تشهد المرحلة القادمة ثورة للفاعلين السينمائيين بسبب تردي الوضع السينمائيي مع الإعلان عن نتائج الدورة الأولى لهذه اللجنة، حيث بدأ بعض أعضائها بالتنسيق مع منتجين مقربين منهم لدعم أعمالهم بمقابل مادي.
إلى ذلك، لا يزال وضع مدير المركز السينمائي المغربي مجهولا، حيث لم يعلن بعد عن فتح باب التباري لمدير رسمي قار، في وقت يتخبط فيه السينمائيون في مشاكل لا تعد ولا تحصى مع الإدارة الحالية.