أعلنت منذ قليل.. المؤسسة العامة للحي الثقافي "كتارا" في قطر عن الفائزون في فئة الروايات غير المنشورة وهم الروائي السوري محمد تركي الدعفيس عن روايته "مدينة يسكنها الجنون"، والروائي المصري رامي رأفت عن روايته "كومالا ابن النار.. ورحلته في ممالك الجبارين"، والروائي الجزائري مصطفى بوري عن روايته "الروفات الأخيرة"

 

ضمت القائمة الطويلة للروايات المنشورة ثمانية عشرة رواية مصرية، هي: رواية "أنت تشرق أنت تضىء" لرشا عدلي، "الجمعية السرية للمواطنين" لأشرف العشماوى، ورواية "بحر ميمون" للروائية الزهراء محمد سعيد، ورواية "توانا" لألفت عبد الكريم، ورواية "العّسال: سيرة العشق والتيه" لحارس كامل يوسف، ورواية "الشرفة" لسوزان كمال، ورواية "ابن حرام" لعلاء عمر، ورواية "ممر بهلر" لعلاء فرغي، ورواية "رسل الأقدار" لعمر سليمان القشوطي، ورواية "دكاكين تغلق أبوابها" لكمال رحيم، رواية "معزوفة الإله" لمحمد صاوي، ورواية "آيات عاشق" لمحمد موافي، ورواية "الليالي العمياء" لمصطفى سليم، ورواية "جزيرة الخ الخ" لمينا عادل جيد، ورواية "خدعة الفلامنجو" لنهلة كرم، ورواية "الوّراق أبو حيان التوحيدي" لهشام عيد، ورواية "بعد 1897 صاحب المدينة" لوجدي الكومي، ورواية "الأستاذ" لوداد معروف.



 

تجدر الإشارة إلى أن عدد المشاركات في جائزة كتارا للرواية العربية في دورتها التاسعة للعام 2023، بلغ 1491 مشاركة، وبلغ عدد الروايات غير المنشورة المشاركة في هذه الدورة نحو 833 رواية، فيما بلغ عدد الروايات المنشورة 393 رواية، نشرت في عام 2022، و191 مشاركة في فئة روايات الفتيان غير المنشورة، و68 مشاركة في فئة الدراسات غير المنشورة، إضافة إلى 6 روايات قطرية منشورة في الفئة الخامسة للجائزة.

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: المؤسسة العامة للحي الثقافي كتارا غیر المنشورة

إقرأ أيضاً:

من هم مرشحو جائزة نوبل للسلام؟.. الأونروا بين المتنافسين

قال عدد من الخبراء إن وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين "أونروا"، ومحكمة العدل الدولية، والأمين العام للأمم المتحدة، أنطونيو غوتيريس، يتصدرون قائمة المرشّحين لجائزة نوبل للسلام لهذا العام، الذي تهيمن عليه حروب غزة وأوكرانيا.

تبرز المصادر نفسها،  أن "اللجنة النرويجية لجائزة نوبل، قد تفاجئ العالم، خلال إعلانها المقرر في 11 تشرين الأول/ أكتوبر الجاري، بإمكانية عدم منح الجائزة على الإطلاق".

وفي السياق ذاته، يعتبر المراهنون أن المعارض الروسي الراحل، أليكسي نافالني، الذي توفّي في سجن بالقطب الشمالي في 16 شباط/ فبراير الماضي، هو المرشح الأوفر حظًا لنيل الجائزة هذا العام. ومع ذلك، لا يمكن أن يتحقق ذلك فعليًا، لأن الجائزة لا تُمنح لشخص بعد وفاته.

كذلك، يُعتبر الرئيس الأوكراني، فولوديمير زيلينسكي، من بين المرشحين، لكن فوزه يبدو غير مرجّح لأنه يقود دولة في حالة حرب.

ومع استمرار عدوان الاحتلال الإسرائيلي المتصاعد على كامل قطاع غزة المحاصر، والصراع المستمر في أوكرانيا الذي دخل عامه الثالث، وسفك الدماء في السودان الذي أسفر عن نزوح أكثر من عشرة ملايين شخص، قد تركز لجنة جائزة نوبل على الجهات الإنسانية الفاعلة التي تساهم في تخفيف معاناة المدنيين.

ويمكن أن يكون هذا التركيز على المنظمات التي تسعى لتقديم المساعدة الإنسانية والدعم للمتضررين من هذه النزاعات في سياق قرار منح جائزة السلام هذا العام.


إلى ذلك، أوضح مدير معهد أبحاث السلام في أوسلو، هنريك أوردال، أن "وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (أونروا) قد تكون من بين المرشحين المفضلين لنيل جائزة نوبل للسلام. وتقوم الوكالة بأعمال بالغة الأهمية لصالح المدنيين الفلسطينيين الذين يعانون من تداعيات الحرب في غزة."

وأوضح أوردال أن "فوز أونروا بالجائزة سوف يكون مثار جدل بسبب الاتهامات التي وجهتها إسرائيل إلى بعض موظفيها بالمشاركة في عملية "طوفان الأقصى" التي وقعت في 7 تشرين الأول/ أكتوبر الماضي".

ونتيجة لهذه المزاعم، قامت عدّة دول غربية، بما في ذلك الولايات المتحدة وألمانيا والمملكة المتحدة، بتجميد مساهماتها المالية للوكالة، قبل أن تعلن العديد منها استئناف التمويل لاحقًا.

وأكدت أونروا أن الاحتلال الإسرائيلي يسعى لتفكيك الوكالة، التي تأسست عام 1949 بعد قيام دولة الاحتلال الإسرائيلي، حيث تقدم الوكالة مساعدات إنسانية لملايين الفلسطينيين في قطاع غزة والضفة الغربية، والأردن، وسوريا، ولبنان.

وقد ترغب اللجنة السرية لاختيار الفائز، المكوّنة من خمسة أعضاء والمعينة من قبل البرلمان النرويجي، في التركيز على أهمية تعزيز النظام الدولي الذي تأسّس بعد الحرب العالمية الثانية، وكذلك على دور الأمم المتحدة في دعم هذا النظام.


ووفقًا للمؤرخ، أسل سفين، وهو المتخصص في جائزة نوبل للسلام، قد يعني ذلك منح الجائزة للأمين العام أنطونيو غوتيريس، بمفرده أو بالتعاون مع محكمة العدل الدولية.

 وأوضح سفين، في حديثه لوكالة "رويترز"، أن "غوتيريس يُعتبر الرمز الأبرز للأمم المتحدة"، مشيرًا إلى أن "أهم واجبات محكمة العدل الدولية هي ضمان تطبيق القانون الدولي الإنساني على مستوى العالم".

كما تندد المحكمة بالغزو الروسي الشامل لأوكرانيا، وتحث دولة الاحتلال الإسرائيلي على ضمان عدم ارتكاب جريمة الإبادة الجماعية في قطاع غزة خلال دعوى قيد النظر، والتي يصفها الاحتلال الإسرائيلي، بأنها "لا أساس لها". ومع ذلك، قد تختار اللجنة أيضًا عدم منح الجائزة لأحد، وهو ما حدث في 19 مناسبة سابقة، كان آخرها في عام 1972.

مقالات مشابهة

  • سر إهداء من أحمد مراد لمحمد رمضان.. ما علاقة رواية «لوكاندة بير الوطاويط»؟
  • بن حبريش: لا سلام شامل في اليمن دون مشاركة حلف قبائل حضرموت كطرف مستقل
  • حماس ترد على رواية إسرائيل.. وتكشف ما حدث لـ"امرأة إيزيدية"
  • ”مسؤول بريطاني ينفي مشاركة بلاده في الغارات على اليمن... ويؤكد استمرار المتابعة والتنسيق الإقليمي”
  • خليفة نصرالله.. تضارب الروايات الإسرائيلية عن مصير صفي الدين بعد غارات الضاحية
  • " الأيادي الحالمة " رواية جديدة للدكتور عمر عبدالرحمن
  • ملخص رواية «لوكاندة بير الوطاويط».. محمد رمضان يؤدي بطولتها في عمل فني
  • محمد رمضان يقدم بطولة رواية لوكاندة بير الوطاويط لـ أحمد مراد
  • من هم مرشحو جائزة نوبل للسلام؟.. الأونروا بين المتنافسين
  • مشاركة السفير المصري في مراسم تنصيب رئيسة المكسيك