عمرو أديب: "لما بتتفرج على الجيش المصري بتنسى الأسعار والمشاكل"
تاريخ النشر: 13th, October 2023 GMT
عقب الإعلامي عمرو أديب، على حفل تخريج دفعة جديدة من طلبة الكلية العسكرية، قائلًا: "المصريين بيشعروا بالفخر والسعادة وهما بيتفرجوا على الجيش المصري".
مفتي الجمهورية: يجب إعادة النظر في الفتوى في هذه الحالة (فيديو) شاهد| طائرة مسيرة إسرائيلية تقصف أهدافا لحزب الله في لبنان قوة الجيش المصريوأشار أديب، خلال برنامج "الحكاية" المذاع عبر فضائية "إم بي سي مصر"، مساء الجمعة، إلى أن عرض قدرات الجيش المصري جاء في وقته، وجاهزية الجيوش أمر حيوي، مضيفا: "لما بتتفرج على الجيش المصري بتنسى الأسعار والمشاكل.
وقال الإعلامي عمرو أديب، إننا في وقت نحتاج فيه إلى القوة والحكمة معا، لافتا إلى أن مثل هذه الاحتفالات ذخيرة للشباب الذي لا يعرف معلومات كثيرة عن حرب أكتوبر.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: عمرو أديب طلبة الكلية العسكرية المصريين الجيش المصري الجیش المصری
إقرأ أيضاً:
الإعلامي الحكومي يرفض خطة ترامب لتهجير أهل غزة ويتفق معها في نقطة واحدة
الثورة نت/
اعرب المكتب الإعلامي الحكومي، اليوم الأربعاء ، عن رفضه تصريحات الرئيس الأمريكي دونالد ترامب العنصرية بشأن ترحيل الشعب الفلسطيني في غزة، مؤكدا ان شعب غزة لن يُهجَّر مجددًا والاحتلال هو من يجب أن يرحل من فلسطين.
وقال “الإعلامي الحكومي” في تصريح صحفي: “إننا نتفق مع الرئيس ترامب في نقطة واحدة فقط، وهي أن سكان غزة لا يرغبون في العودة إلى مخيماتهم المدمرة، لأنهم لم يختاروا هذه المخيمات يومًا، بل تم تهجيرهم قسرًا من قراهم ومدنهم الأصلية عام 1948.
وأشار إلى أن الحل الحقيقي والعادل لا يكون بإعادة تهجيرهم أو فرض مخططات تصفوية، بل بتمكينهم من العودة إلى ديارهم التي هُجروا منها قسرًا وفقًا للقرارات الدولية، مضيفاً: “إلى حين ذلك، نطالب بإدخال كافة المساعدات ومواد الإعمار إلى قطاع غزة دون قيود أو شروط”.
ورفض وأدان بشدة التصريحات العنصرية التي تعكس نظرة استعلائية تجاه شعبنا الفلسطيني، وكأنه مجموعة من العبيد يمكن ترحيلهم أو التصرف بمصيرهم وفق أهواء السياسة الأمريكية.
وأاضاف: “أن هذه العقلية الاستعمارية لم ولن تجدي نفعًا، فشعبنا الفلسطيني صاحب الأرض، ومتجذر فيها، وإذا كان هناك من يجب أن يرحل، فهم المحتلون الغرباء الذين اغتصبوا أرضنا بقوة السلاح والدعم الخارجي منذ 77 سنة من القتل والتهجير القسري المخالف للقوانين الدولية”.
وحذّر من أن هذه التصريحات لن تساهم في تحقيق الأمن والاستقرار في المنطقة برمتها، بل على العكس، ستؤدي إلى مزيد من التوتر والتصعيد، مما ينذر بانفجار شامل في المنطقة بأسرها. إن استمرار سياسات الاحتلال “الإسرائيلي”، والتواطؤ الدولي مع جرائمه الوحشية البشعة،
هو السبب الرئيسي في عدم الاستقرار، والعدالة وحدها هي الطريق الوحيد للسلام، وما دون ذلك كلام سخيف لا يستحق الرد.