فوز جميلة نصر برئاسة نقابة الأطباء بالإسماعيلية
تاريخ النشر: 13th, October 2023 GMT
اعلنت اللجنة المشرفة على انتخابات مجلس نقابة الاطباء بالإسماعيلية فوز الاستاذ الدكتور جميلة نصر بمنصب نقيب الأطباء على منافسها الدكتور هاني عبد الرحمن وكيل المجمع الطبي بالاسماعيليه.
وتشغل الدكتورة جميلة نصر رئيس قسم القلب بكلية الطب جامعة قناة السويس و المجمع الطبى بالاسماعيلية ورئيس المجلس العلمي لزمالة القلب المصرية.
وعضوة لجنة الصحة والسكان بالمجلس القومي للمرأة، وأول سيدة مصرية تحتل مناصب فى المكتب التنفيذي لجمعية القلب المصرية، وأمينة عامة لجمعية القلب المصرية، ورئيسة شعبة الوقاية بها، وممثلة قارة إفريقيا فى الجمعية العالمية لطب القلب الوقائي، وممثلة مصر فى التعليم الطبى للجمعية الأوربية لأمراض القلب.
وشهدت انتخابات نقابة الأطباء اليوم إقبالا على التصويت …وتنافس في الانتخابات 9 مرشحين على خمسة مقاعد .
وتشير نتائج فرز صناديق الاقتراع بتقدم الدكتور سعيد الشربيني وعمر حسونة على مقعدي فوق السن والدكتور لؤي ومحمد نادر نجم على مقعدي تحت السن.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: نقابة الاطباء اخبار الاسماعيلية
إقرأ أيضاً:
طفل يفقد عينه بعدما قبله شخص مصابًا بالهربس
خاص
صدمت أم حين أخبرها الأطباء أن طفلها أصيب بالهربس في عينه، نتيجة قبلة غير مقصودة، مما تسبب في فقدان عينه تقريباً.
وفقد الطفل، الذي كان يبلغ من العمر عامين، جزءاً كبيراً من قدرته على الرؤية بعد أن ظهرت قرحة برد في عينه قبل سبعة أشهر، وهي نتيجة عدوى فيروس الهربس البسيط.
وفي تفاصيل الحادثة، أصيب الطفل، الذي كان يبلغ من العمر 16 شهراً حينها، بعدوى واضحة في عينه لم تساعد في علاجها قطرات المضادات الحيوية، وعندما ساءت حالته، اكتشف الأطباء أن العدوى كانت ناتجة عن الهربس البسيط.
وتعتقد الأسرة أن أحد الأشخاص المصابين بقرحة برد نشطة قد قبّل الطفل حول عينه في أغسطس الماضي، مما أدى إلى هذه العدوى، وأوضحت والدته ميشيل، من ناميبيا، أنها لم تكن تعلم أن الهربس يمكن أن يصيب العين بهذه الطريقة، وقالت: “لم أسمع في حياتي قط عن بثور ناتجة عن الحمى تنمو على قرنية شخص ما”.
وعانت الأسرة من القلق المستمر بشأن انتشار العدوى إلى الدماغ أو العين الأخرى، وبينما بدأت الأدوية تؤثر على الهربس، كان الضرر قد لحق بعين الطفل بشكل كبير. وبحلول ذلك الوقت، فقد الطفل الإحساس في عينه ولم يعد قادرًا على الرؤية، وبدأت عينه تتدهور بشكل سريع.
فيما سافرت الأسرة إلى كيب تاون حيث خضع الطفل لجراحة ترقيع للقرنية، في محاولة لإنقاذ عينه، وفي أبريل المقبل، سيخضع الطفل لعملية جراحية أخرى كبيرة، وإذا تمت بنجاح، فسيتمكن الأطباء من إجراء عملية نقل القرنية لإنقاذ عينه.
وتقول والدته: “في البداية كنا غاضبين من أي شخص قد قبّل ابننا، لكننا نعلم أن القبلات تأتي من الحب، ونحن متأكدون أن الشخص الذي فعل ذلك لم يقصد إيذاءه”.
إقرأ أيضًا
مخاطر “الهربس” الخفية