المناطق_واس

أكد عدد من الطلاب والطالبات ورياديي الأعمال من دول العالم المهتمين بمجالات البيئة والاستدامة والتغيرات المناخية خلال حضورهم فعاليات وجلسات أسبوع المناخ في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا لعام ٢٠٢٣ ، الجاذبية والمحورية والتمكين العالمي الذين اجتمعوا بمستوى تنظيم عال في العاصمة الرياض عقب ختام ” أسبوع المناخ ” .

وقال شادي خليل عن انطباعه وهو أحد المهتمين بمجال المفاوضات البيئية من جمهورية مصر العربية لوكالة الأنباء السعودية : إن الرياض أصبحت مكان استقبال دولي مهم للحديث عن الانتقال العادل للطاقة المتجددة وتحديد مقاييس ومعايير احتياجات المنطقة ودعم مشروع ( التمكين الطاقي ) على مستوى دولي “، منوهاً بالمخرجات العلمية المميزة التي كشفتها اللقاءات والندوات للخبراء والمهتمين .

أخبار قد تهمك أسبوع المناخ في الشرق الأوسط وشمال إفريقيا يناقش انتقال الطاقة المتجددة وخفض انبعاثات الكربون 10 أكتوبر 2023 - 5:50 مساءً تأكيد خليجي على الالتزام بتعديلات جماعية وفردية طوعية على إنتاج النفط 8 أكتوبر 2023 - 9:59 مساءً

وعبرت الطالبة فيجت أوماكانو من قسم الضيافة والسياحة في جامعة كيب كوست في جمهورية غانا عن سعادتها البالغة بزيارتها الأولى للمملكة والضيافة الكريمة التي لقيتها مع زملائها من وصولهم وترتيب البرنامج لهم، مبينة أنها فرصة لتبادل الأفكار والخبرات عبر الكلمات، والجلسات، وورش العمل حول موضوعات الاستدامة والسياحة البيئية وكيفية خفض انبعاثات الغازات وتأثير الاحتباس الحراري وإيجاد حلول له، وكذلك إعادة التدوير واستخدام الموارد المتجددة.

وأوضحت إحدى الشركاء المؤسسين في مسرعة أعمال بالدار البيضاء إحسان المرواني أن أسبوع المناخ حضي بنقاشات ثرية حول أسواق الكربون والمناخ، مبينة أنها استفادت من تجارب الدول الأخرى فيما يتعلق بالمناخ ومواجهة التحديات المناخية المشتركة والعمل على المشاريع التطويرية التي تختص بالمناخ .

واختتمت أمس فعاليات ” أسبوع المناخ ” بعد خمسة أيام حافلة بالعمل، مسجّلة أكبر عدد حضور على الإطلاق في أسابيع المناخ الإقليمية التي تقيمها الأمم المتحدة عالميًا، وذلك بمشاركة أكثر من ٩ آلاف شخص من ١٣٧ جنسية في أكثر من ٢٤٠ جلسة حوارية.

المصدر: صحيفة المناطق السعودية

كلمات دلالية: أسبوع المناخ أسبوع المناخ

إقرأ أيضاً:

نتنياهو يتهم الكابينيت بالتسريبات الأمنية ويؤكد أنها “خطر شديد” على أمن إسرائيل

إسرائيل – أكد رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو أن التسريبات الأخيرة تمثل خطرا داهما على أمن إسرائيل، لافتا إلى أنها خرجت من المجلس الأمني المصغر ومنحت معلومات ذات قيمة كبرى للأعداء.

وقال نتنياهو: “تسريب صور معتقل سيدي تيمان مثال صارخ على الأضرار التي لحقت بدولتنا وسمعتها حول العالم بسبب التسريبات”، مضيفا أن “الهدف من وراء التسريبات الأخيرة هو الإضرار بسمعتي شخصيا وتفعيل الضغط علي أنا”.

وتابع رئيس الحكومة الإسرائيلية: “التسريبات أدت إلى تدمير حياة الكثير من شبابنا وحياة عائلاتهم”، لافتا إلى أنه “تم تسريب معلومات استراتيجية تتعلق بقدرات إسرائيل العسكرية من جلسة بمبنى محصن في اليوم الرابع من الحرب”.

وأضاف: “إيلي فلدشتاين المتهم بتسريب معلومات من مكتبي، شخص وطني ولا يمكن أن يمس بأمن الدولة، التسريبات صدرت من داخل المجلس الوزراي المصغر والفريق المفاوض والهيئات الأكثر حساسية في دولة إسرائيل”.

وأوضح أنه “في جلسة بشأن المختطفين بشهر أغسطس، سربت معلومات بأن قيادات طلبت تنازلات وهو ما تسبب في تصلب موقف حماس”، مشددا على أن “كل التسريبات موجهة ضدي وتخدم رواية الخضوع للعدو ولهذا لا يتم التحقيق بكل حوادث التسريبات التي حددتها”.

وأشار إلى أن “نيويورك تايمز ووسائل إعلام أخرى زودت بمعلومات بشأن الرد على صواريخ إيران وهو ما لم يتم التحقيق بشأنه”.

ونشرت النيابة العامة الإسرائيلية يوم أمس الجمعة، معلومات جديدة متعلقة بقضية تسريب وثائق ومعلومات سرية للغاية من الجيش الإسرائيلي، وذلك “على إثر أنباء كاذبة كثيرة تروجها جهات لها مصلحة في القيام بذلك”، وأن “هذا لم يكن مجرد تسريب وثيقة من داخل جهاز سلطوي إلى وسائل إعلام” وفقا لبيان النيابة.

ووفقا لبيان النيابة، فإن المتهمين المركزيين في القضية – المتحدث باسم رئيس الحكومة، إليعزر فيلدشتاين، والعنصر في قوات الاحتياط المتهم بنقل معلومات إليه – “متهمان بإنشائهما بشكل متعمد محورا مباشرا يلتف على الجهاز العسكري المسؤول عن دراسة وتحويل معلومات إلى المستوى السياسي، بينما كلاهما غير مخولين بذلك”.

ووفقا للنيابة، فإن المعلومات التي نقلها عنصر الاحتياط إلى فيلدشتاين، ونُشرت في صحيفة “بيلد الألمانية، تم الحصول عليها بواسطة وسيلة استخباراتية سرية. “وقررت الجهات الأمنية أن الكشف عن وجود هذه الوسيلة وقدراتها وطبيعة استخدامها، بإمكانه أن يتسبب بضرر كبير لمصالح دولة إسرائيل الأمنية وبالأساس في مجال جمع المعلومات الاستخباراتية وكشف مصادر معلومات استخباراتية، يتم إنقاذ حياة بشر بواسطتها”.

وفي ما يتعلق بأنباء ترددت حول إخفاء هذه المعلومات عن رئيس الحكومة بنيامين نتنياهو وأنه تعين أن يطلع عليها، قالت النيابة في بيانها إن “المعلومة السرية لم تنقل بواسطة الجهات المتخصصة بإجراءات نقل الوثائق إلى جهات خارج الجيش الإسرائيلي، لأنه بعد تلقيها بوقت قصير جدا، وردت معلومات استخباراتية جديدة، تمت دراستها من جانب الجهات المختصة في شعبة الاستخبارات وتبين أنها ذات علاقة أكثر بقضية المفاوضات (حول تبادل أسرى). وهذه المعلومات الجديدة نُقلت إلى الجهات التي عملت في قضية المفاوضات وكذلك للمستوى السياسي، بموجب إجراءات نقل الوثائق المتعارف عليها”.

وقدمت النيابة العامة إلى المحكمة المركزية في تل أبيب، أمس، لائحتي اتهام ضد فيلدشتاين والعنصر في الاحتياط. ونسبت لائحة الاتهام لفيلدشتاين تهمة تسريب معلومات سرية بهدف المس بأمن الدولة، وهذه مخالفة تصل عقوبتها إلى السجن المؤبد، وكذلك حيازة معلومات سرية وتشويش إجراءات قضائية.

المصدر: RT

مقالات مشابهة

  • حِرف من 25 دولة وتنوع ثقافي تحت سقف واحد في “بنان” بالرياض
  • “القطراني” يفتتح النسخة الرابعة من معرض بنغازي الدولي للنفط والغاز والطاقة
  • خلال مؤتمر الاستثمار العالمي بالرياض.. “م. الفالح” يعلن حصول 1.238 مستثمرًا دوليًا على الإقامة المميزة في المملكة
  • “الأونروا”: إمدادات الغذاء التي تدخل غزة لا تلبي 6% من حاجة السكان
  • 242 دراجًا من 24 جنسية يشاركون في “سباق نيوم تيتان الصحراوي للدراجات”
  • نتنياهو يتهم الكابينيت بالتسريبات الأمنية ويؤكد أنها “خطر شديد” على أمن إسرائيل
  • هيئة الأدب والنشر تطلق فعالية “أسبوع الطفل الأدبي”
  • “نتنياهو وغالانت”.. مجرمان بشهادة دولية
  • الرئيس الكولومبي: هدف حرب الإبادة التي تمارسها “إسرائيل” في غزة منع قيام وطن للفلسطينيين
  • منظمة دولية: السودان يمضي نحو “الانهيار الشامل”