بن فرحان يجري اتصالا هاتفيا مع نظيره الهندي لبحث آخر التطورات في غزة
تاريخ النشر: 13th, October 2023 GMT
أجرى الأمير فيصل بن فرحان بن عبدالله وزير الخارجية، اتصالاً هاتفياً، اليوم، مع وزير خارجية جمهورية الهند سوبراهمانيام جايشانكر.
وناقش الوزيران، تطورات الأوضاع في غزة ومحيطها، وتضرر المدنيين العزّل من استمرار العمليات العسكرية، وأهمية أن يضطلع المجتمع الدولي بدوره لمنع التهجير القسري لسكان غزة، ووقف التصعيد العسكري.
وشدد وزير الخارجية، خلال الاتصال، على ضرورة رفع الحصار عن غزة، وأن تلتزم إسرائيل بالقانون الإنساني الدولي بما فيه السماح بوصول المواد الغذائية والإغاثية إلى غزة، مؤكداً أهمية العمل على إيجاد حل سياسي عادل وشامل للقضية بما يحقق تطلعات الشعب الفلسطيني، ويضمن الأمن والاستقرار للمنطقة والعالم.
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: الهند فلسطين الاحتلال الإسرائيلي غزة
إقرأ أيضاً:
لبحث آخر التطورات.. اتصالات لأرسلان مع المرجعيات الدرزية في سوريا
أعلنت مديرية الإعلام في الحزب الديمقراطي اللبناني، في بيانٍ، أن رئيس الحزب طلال أرسلان أجرى سلسلة اتصالات مع عددٍ من مشايخ العقل والمرجعيات الدينية لطائفة الموحدين الدروز في سوريا، وذلك للتباحث في آخر التطورات على الساحة السورية، لا سيما في مناطق السويداء وجبل الشيخ وجرمانا، وسط تزايد التحديات الأمنية والاجتماعية التي تواجهها هذه المناطق.وشملت الاتصالات -وفق البيان- مشايخ عقل طائفة الموحدين الدروز في سوريا الشيخ أبو سلمان حكمت الهجري، والشيخ أبو أسامة يوسف جربوع، والشيخ أبو وائل حمود الحناوي، بالإضافة إلى المرجعية الدينية في منطقة جبل الشيخ، الشيخ أبو نبيه سليمان كبول، والمرجعيتين الدينيتين في مدينة جرمانا الشيخ أبو عهد هيثم كاتبة والشيخ أبو فهد عبد الوهاب دبّوس، وقائد "حركة رجال الكرامة" في السويداء أبو حسن يحيى الحجّار.
وأشار البيان إلى أن "الإتصالات ركزت على سُبل تعزيز الوحدة الداخلية للطائفة الدرزية في سوريا، ومواجهة التحديات المشتركة، وتثبيت الهوية العربية والعمق العربي لها، إلى جانب بحث آليات دعم الاستقرار في مختلف المناطق والمحافظات، حيث أكد أرسلان أن "التواصل مع إخوتنا في سوريا ومشايخها ومرجعياتها هو واجبٌ وطني وإنساني، خصوصاً في ظل الظروف الاستثنائية التي تمر بها المنطقة".
وختم البيان مؤكداً أن "التواصل مع أبناء طائفة الموحدين في سوريا لم ينقطع يوماً ولن ينقطع مهما تبدّلت الظروف، ودعواتنا المتكررة لتثبيت الأمن والإستقرار وتوطيد العلاقات مع الدول العربية هي نتيجة قناعتنا الراسخة بتاريخنا وبوصلتنا وهويتنا التي لن نضيّعها يوماً".