محمد هنيدي: الصهيونية تسيطر على الإعلام العالمي رغم المجازر في غزة
تاريخ النشر: 13th, October 2023 GMT
انتقد الفنان محمد هنيدي، عبر حسابه بموقع التدوينات القصيرة «X»، سيطرة الإعلام الصهيوني على الإعلام العالمي، وتضليل الصورة عن فلسطين وما يحدث فيها.
محمد هنيدي: قتلوا 40 طفلا رضيعاوكتب محمد هنيدي قائلا: «أيام كدة طلع الرئيس الأمريكي يقول إن الفلسطينيين قتلوا 40 طفلا رضيعا وأنا شوفت الصور.. بعدها تراجع عن كلامه وقال مشفتش حاجة بس قليل جدا من الإعلام الغربي نشروا التراجع».
وأضاف هنيدي: «نفس القصة ادخل أي جريدة أو قناة أمريكية أو أوربية هتلاقي كلام عن وحشية الفلسطينين وإزاي الجانب التاني ضحايا ليهم، مش هتلاقي كلمة عن اللي بيحصل في فلسطين.. تجاهل تام مع سيطرة مطلقة للإعلام الصهيوني على الإعلام العالمي وحتى منصات التواصل الاجتماعي اللي بتحذف وتقلل محتوى أي بوست بيقول الحقيقة بس».
من ايام كدة طلع الرئيس الامريكي يقول ان الفلسطينين ق-تلوا ٤٠ طفل رضيع وانا شوفت الصور .. بعدها تراجع عن كلامه وقال مشفتش حاجة بس قليل جدا من الاعلام الغربي نشروا التراجع
نفس القصة ادخل اي جريدة او قناة امريكية او اوربية هتلاقي كلام عن وحشية الفلس-طينين وازاي الجانب التاني ضحايا…
واختتم قائلا: «اتكلموا ومتيأسوش. العقاب الجماعي والمجازر اللي بتحصل هناك ومحاولة تهجيرهم من أراضيهم ترجموا كلامكم بكل اللغات وانشروه في كل مكان».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: محمد هنيدي الفنان محمد هنيدي فن أخبار الفن محمد هنیدی
إقرأ أيضاً:
شيخ الأزهر: بقاء الشعب الفلسطينى بعد كل المجازر ضده معجزة من السماء
قال فضيلة الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب، شيخ الأزهر، "نلمس أثرًا قويًا جدًا لتوجه المسلمين بالدعاء إلى الله تعالى أن يقف إلى عباده المظلومين".
وأضاف شيخ الأزهر، خلال حلقات برنامجه الرمضاني «الإمام الطيب» : "أنا لست سياسيًا ولا دبلوماسيًا ولا عسكريًا، ولكني ممن يمشون في الشارع يتألمون لألم الأمة، وبحساب المكسب والخسارة، نجد أن هناك شعبًا كان يقتل ليلًا ونهارًا بدون توقف تقريبًا، ليس فقط قتل الأطفال والرجال والنساء والعجائز والمرضى، وإنما هدم البيوت والمستشفيات والمدارس، تدمير منظم ووحشي لم نر له مثيلًا من قبل".
وأضاف: الشعب الفلسطيني تعرض لهجمة كانت كفيلة بإبادته، عن آخره، لكن بقاء الشعب بعد هذه الفترة الطويلة معجزة، وبقي متحديًا لأبشع ما أنتجته مصانع الغرب من أدوات قتل وإبادة، ثم يقف الشعب على قدميه صامدًا ويعود إلى أرضه كأنه طوفان، وكأن شيئًا لم يكن، فالشعب هو المنتصر، لأنه كان في مخيلة الصهاينة والغرب المتصهين أنهم سيأخذون الأرض محروقة ومنتهية، لكن لم يحدث رغم أن الشعب بلا سلاح، ولا حول له ولا قوة، ولا نصير لا من الغرب ولا من الشرق".