بمناسبة 14 أكتوبر و تضامناً مع فلسطين: غداً..شباب نادي العين يواجه شباب نادي الحضن على ملعب الناصر بالعين
تاريخ النشر: 13th, October 2023 GMT
العين(عدن الغد) خاص
في يوم ذكرى انطلاق شرارة التحرير من الإحتلال البريطاني 14 أكتوبر من عام 1963م و تضامناً مع الشعب الفلسطيني الذي يقاوم الإحتلال الصهيوني البغيض و تأييد لعملية طوفان الأقصى التي هزت أركان المحتل الغاصب يقيم نادي العين بمديرية لودر محافظة أبين مباراة ودية في كرة القدم تجمع نادي العين فئة الشباب مع فريق نادي الحضن بفئة الشباب وسيكون ملعب الناصر بالعين مسرحاً لهذا المباراة والتي سيعلق
على مجرياتها من داخل الملعب كروان التعليق أديب الزهري.
ويذكر أن نادي العين كان قد أحتفل العام الماضي بمناسبة 14 أكتوبر بإقامة مباراة بين شباب نادي العين و نجوم لودر والتي حضرها في ذلك الوقت الرئيس الفخري للنادي العميد ابو قحطان الدياني و رئيس النادي الأستاذ جلال عبدربه أليس..
ومن هنا نوجه الدعوة عامة للجميع لإنجاح الاحتفالية و التضامن مع الشعب الفلسطيني الجريح والحضور عصر يوم غداً السبت 14 من أكتوبر إلى ملعب الناصر لنادي العين للمشاركة في هكذا وقفة و فعالية رياضية..
المصدر: عدن الغد
كلمات دلالية: نادی العین
إقرأ أيضاً:
أكبر إخفاق في تاريخ إسرائيل.. نتنياهو يواجه مصير جولدا مائير بعد حرب أكتوبر.. عاجل
كشفت وسائل إعلام عبرية أن الكثير من السياسيين يقارنون بين مصير رئيس حكومة الاحتلال بنيامين نتنياهو بسابقته جولدا مائير خلال حرب أكتوبر 1973، والذي يقضي على مستقبله السياسي بشكل كامل، وفق ما نقلت قناة القاهرة الاخبارية.
أكبر إخفاق في تاريخ دولة الاحتلالويعاني الداخل الإسرائيلي من حالة من الانقسام الواضح منذ وقعت عملية طوفان الأقصى في السابع من أكتوبر 2023، والتي وصفت بأنها «أكبر إخفاق» في تاريخ دولة الاحتلال، فبعد فشل الجيش الإسرائيلي في التصدي لهجوم الفصائل الفلسطينية، فشل أيضا في تحقيق أهدافه المزعومة من خلال حربه على قطاع غزة التي استمرت لأكثر من 15 شهرًا، ومع تزايد انتقادات الإعلام العبري من الفشل الذي يلاحق جيش الاحتلال باستمرار، تقدم عدد كبير من القادة العسكريين باستقالتهم، وهو ما يبرز تساؤلا رئيسيا عن اقتراب نهاية حكومة نتنياهو ومستقبله السياسي؟
وبحسب صحيفة يديعوت أحرونوت العبرية، واجهت جولدا مائير ضغوطا هائلة بعد استقالة رئيس الأركان دافيد إليعازر بسبب هزيمة الجيش الإسرائيلي أمام القوات المصرية، وهو ما أشعل احتجاجات واسعة أدت إلى استقالتها مع وزير الدفاع موشيه ديان.
وأضافت أن اليوم يتكرر المشهد مع نتنياهو؛ إذ أدت استقالة رئيس الأركان هرتسي هاليفي واعترافه بفشل الجيش في 7 أكتوبر إلى تصاعد المطالب الشعبية والسياسية بإقالة الحكومة.
كما تفاقمت الأزمة باستقالة قادة عسكريين آخرين مثل اللواء يارون فينكلمان، الذي أعلن شعوره بالعجز عن الدفاع عن جنوب إسرائيل، واللواء أهارون حاليفا، رئيس الاستخبارات العسكرية، الذي وصف هذا الإخفاق بـ«اليوم الأسود».
انهيار الائتلاف الحكومي يهدد نتنياهوإلى جانب الاستقالات العسكرية، يعاني الائتلاف الحاكم لدولة الاحتلال من انهيار واضح، حيث استقال حزب «عوتسما يهوديت» بقيادة إيتمار بن جفير، احتجاجا على اتفاق وقف إطلاق النار مع حماس، فيما هدد حزب «الصهيونية الدينية» بالانسحاب أيضا.
هذه الانشقاقات زادت من هشاشة الحكومة، وسط دعوات متزايدة من المعارضة بزعامة يائير لابيد لإقالة نتنياهو.
وشكّل هجوم 7 أكتوبر ونتائجه الكارثية، بما في ذلك مقتل وإصابة آلاف الجنود الإسرائيليين واحتجاز آخرين، ضربة قاسية لصورة الجيش الإسرائيلي الذي طالما تفاخر بقدرته على الردع.
كما أن فشل الحرب على غزة فتح الباب واسعا أمام انتقادات غير مسبوقة لحكومة نتنياهو، التي تواجه اليوم احتمال الانهيار التام.
ضبط مدير مخزن بحوزته 41 ألف كتاب دراسى بدون تصريح