هكذا دعم ميدو عادل القضية الفلسطينية
تاريخ النشر: 13th, October 2023 GMT
قام عدد من نجوم الفن في الوطن العربي بدعم القضية الفلسطينية في الآونة الأخيرة، وقام الفنان ميدو عادل مؤخرًا بأعلان دعمه للقضية الفلسطينية، والحركة التي حققها الشعب الفلسطيني “طوفان الأقصى”، من خلال صور قام بنشرها عبر حسابه الشخصي على موقع "فيسبوك".
وقام ميدو عادل بنشر مجموعة من الصور لموقع فلسطين على الخريطة بالإضافة لعلم فلسطين ومجموع من محافظاتها عبر حسابه على "فيسبوك"، وعلق قائلًا: "يارب احفظ اهالينا في فلسطين وغزة.
كما قام ميدو عادل بتغير الصورة الشخصية له عبر حساباته الشخصية على جميع مواقع التواصل الاجتماعي المختلفة، معلقًا:"انا مصري وقلبي فلسطيني".
بدعاء.. إيمي سمير غانم توجه الدعم للشعب الفلسطيني
ودعمت أيضًا الفنانة إيمي سمير غانم القضية الفلسطينية وشاركت جمهورها بمجموعة من الصور التي تعبر عن حال غزة الآن خلال حسابها الرسمي بموقع تبادل الصور والفيديوهات الشهير "إنستجرام"، وأرفقت بالصور تعليقًا قالت فيها: "اللهم كن لفلسطين عونًا،اللهم إنا لا نملك إلا الدعاء،لهم فيارب لا ترد لنا دعاء ولا تخيب لنا رجاء، اللهم أنصر ضعفهم فإن ليس لهم سواك".
خلاف ميدو عادل مع لقاء سويدان
وعلى صعيد آخر كان قد نشبت مشادة كلامية بين الفنانة لقاء سويدان والفنان ميدو عادل، بعد إسدال الستار في ختام مسرحية سيد درويش، التي قدمت على مسرح البالون، وذلك بعدما اتهمته بسبها والسخرية منها، مما دفعها لـ صفع ميدو وسط دهشة أبطال العرض المسرحي، ليتدخل الأمن للفض بينهم.
دعم هنا الزاهد للقضية الفلسطينية
دعمت الفنانة هنا الزاهد القضية الفلسطينية من خلال صورة قامت بنشرها ستوري عبر حسابها الشخصي على موقع "إنستجرام "، وكتبت:" يارب احميهم وانصرهم وطمنا عليهم لا اله الا الله حسبي الله ونعم الوكيل".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: القضیة الفلسطینیة میدو عادل
إقرأ أيضاً:
خبير: غزة تكشف تواطؤ المجتمع الدولي وصمته المخزي تجاه القضية الفلسطينية
قال الدكتور أحمد سيد أحمد خبير علاقات دولية، إنّ العمليات العسكرية ليست مجرد رد فعل على ما تصفه إسرائيل بتهديدات أمنية، بل جزء من مخطط طويل الأمد لتحويل غزة إلى مكان غير قابل للعيش، مشددًا، على أنّ غزة تكشف تواطؤ المجتمع الدولي وصمته المخزي تجاه القضية الفلسطينية.
وأوضح، أن الهدف الرئيسي لهذا التصعيد هو الضغط على الفلسطينيين لدفعهم نحو التهجير القسري، إما عبر الموت بسبب القصف والمجازر أو عبر الجوع والمرض بسبب الحصار الإسرائيلي.
وأضاف أحمد، في مداخلة عبر قناة «القاهرة الإخبارية»، أنّ التصعيد الإسرائيلي، الذي يظهر كجزء من حرب على حماس وحملات لاستعادة الأسرى الإسرائيليين، لا يهدف في الواقع إلى تحقيق هذا الهدف.
وأشار إلى أن إسرائيل لم تنجح في إعادة الرهائن من خلال القوة العسكرية خلال الـ15 شهرًا الماضية من العدوان، رغم قتل أكثر من 70,000 شهيد فلسطيني، مما يعني أن الضغوط العسكرية لن تكون فعّالة.
وتابع، أن إسرائيل، بقيادة رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو، تعتبر أن هذه الفترة فرصة تاريخية لتغيير الخريطة الجغرافية والديموغرافية لقطاع غزة، سواء من خلال عمليات التهجير القسري أو احتلال أجزاء من القطاع، ويتبنى نتنياهو استراتيجية إعادة تشكيل غزة باستخدام الضغط العسكري، تحت شعار تحرير الرهائن والأسرى، ورغم أن هذا التصعيد يحظى بدعم من الولايات المتحدة الأمريكية التي تساند إسرائيل.
وذكر، أنّ الضغوط الدولية، بما في ذلك من أوروبا، لا تتعدى الإدانة اللفظية، وهو ما يشجع إسرائيل على الاستمرار في عملياتها العسكرية، موضحًا، أن الغرب، خاصة الولايات المتحدة، تساهم في إضعاف النظام الدولي لحقوق الإنسان من خلال دعم إسرائيل، ما يساهم في إدامة الوضع المأساوي في غزة.
ارتفاع درجات الحرارة على جميع الأنحاء اليوم مع رياح مثيرة للأتربة