سواليف:
2024-11-22@03:44:15 GMT

خال الزميلة نور الدويري في ذمة الله

تاريخ النشر: 13th, October 2023 GMT

خال الزميلة نور الدويري في ذمة الله

انتقل الى رحمة الله تعالى اليوم الجمعة الموافق 13/10/2023 سامح عبد الكريم الدويري خال الزميلة نور الدويري.

أسرة موقع سواليف الإخباري تتقدم باصدق مشاعر العزاء والمواساة إلى الزميلة نور الدويري بهذا المصاب الجلل، سائلين الله عز وجل أن يتغمد الفقيد بواسع رحمته وأن يسكنه فسيح جناته، ويلهم اهله وذويه جميل الصبر وحسن العزاء

انا لله وانا اليه راجعون.

مقالات ذات صلة عشائر الفناطسة تعفو عن قاتلِ ابنها حمزة “عريس معان” 2023/10/13

المصدر: سواليف

إقرأ أيضاً:

جمال الدويري يكتب .. النواب والحريات والزعبي

#سواليف

كتب .. #جمال_الدويري

#النواب و #الحريات و #الزعبي…

أما وقد انطلق عمل #مجلس_النواب الجديد طخ (جدًّا)، واستلم (نواب الشعب) مكاتبهم ومهامّ عملهم الرسمي للتشريع والرقابة، وتمثيل الشعب بتصحيح الأخطاء وربما المسار، التي من أهمها وأخطرها، #قانون_الجرائم_الإليكترونية سيء الصيت والأثر، رغم عمره القصير، فإنني ألفت عناية صاحبات وأصحاب السعادة في العبدلي، الى أنه قد جدّ الجد، وانتهى عهد الاحتفالات والولائم والكنافة، وأزف وقت العمل، وإثبات أن هذا المجلس (غير)، وأنكم أفرادا وجماعات وأحزابا وكتلا نيابية (غير) ومستعدون لفتح الملفات الكبيرة التي يُجمع غالبية الشعب على أولويتها وإلحاحها على ريختر الضمير الشعبي.

مقالات ذات صلة الجمارك تضبط عبوات أدوية وحقن ومواد غذائية منتهية الصلاحية 2024/11/19

وكما أسلفت، فإن قانون الجرائم الإليكترونية الذي كبّل الحريات وأصمت الرأي الآخر وشكل تجاوزا على الدستور وحقوق المواطن بالتعبير السلمي عن الرأي، والذي كان من ضحاياه، الوطني الحر وضمير المواطن الأردني وحامل همّه، والمعبّر عن هواجس وشرائح المجتمع الضعيفة، الى جانب عشقه للأردن العظيم وكل ذرة من ترابه الطهور، الكاتب الفذ أحمد حسن الزعبي، الذي أطاح بقلمه وحريته حكما قضائيا يستند لقانون الجرائم الإليكترونية المجحف.

أحمد الحسن، ومع احترامنا لقضائنا، يستحق التكريم وليس السجن.

رد أحمد الحسن ذات صدق وجداني عميق في لقاء تلفزيوني مع إعلامي عربي شهير: ماذا ستختار لو خُّيرت بين الأردن او ان ترى أهلك المتوفين من جديد، فقال دامع العينين متحشرج الصوت: الوطن، الأردن، كلنا سنذهب، لكن الوطن أبقى.

وكررها لمرات، الوطن، الأردن، نحن سنذهب، اما الوطن سيبقى.

لهذه فقط، وغيرها كثيرات مثلها يا أصحاب السعادة، يستحق السجين أحمد حسن الزعبي، الفزعة والعمل الجاد وبكل الطرق والوسائل النيابية والقانونية الكفيلة باستعادته لحريته والعودة لأطفاله وعائلته ومحبيه، ولمهمته الوطنية النبيله في خدمة الأردن والاعلام وهموم الشعب التعبيرية.

ولعلكم الأقدر على إيصال الأمل الشعبي العريض هذا لجلالة الملك لاستصدار عفو خاص عن الرجل الذي يتنفس وطنًا ويجري الأردن في كل شهيقه، وكل شريان في جسده.

ومن يبكي أيها السادة على الشاشات من أجل الوطن وخوفا على الأردن والأردنيين، لن يكون خطرا على الأردن والأردنيين حتى يتجرع مرارة السجن وافتقاد الحرية، والبعد القسري عن فلذات كبده.

الأردنيون أيها السادة بانتظار مبادرة نيابية منتجة تعيد لنا أبا عبد الله الزعبي وتختصر شهور معاناته.

ولكم الأجر والثواب.

مقالات مشابهة

  • الدويري يتحدث عن خطة إسرائيلية لفتح ثغرة بمنطقة بنت جبيل
  • عبدالله بن زايد يعزي بوفاة جمال جمعة الجسمي
  • عبد الرحيم علي يعزي الزميل ناصر ذو الفقار في وفاة عمه
  • اليوم.. نادي كفر الشيخ يتلقى واجب العزاء في لاعبه محمد شوقي
  • شيوخ ومسؤولون ومواطنون يعزون بوفاة جمال الجسمي
  • اليونيسف : اسرائيل قتلت أكثر من 200 طفل لبناني في أقل من شهرين
  • البعريني قدّم واجب العزاء بالعريف الاول الشهيد محمد حسين
  • محافظ كفر الشيخ ينعى اللاعب محمد شوقي ويوفد وكيل الشباب لحضور الجنازة
  • الدويري: مقاومة غزة تكيفت مع تغيرات المعركة
  • جمال الدويري يكتب .. النواب والحريات والزعبي