جيش الاحتلال يزعم أن قواته البرية والمدرعة داهمت غزة في الـ24 ساعة الماضية
تاريخ النشر: 13th, October 2023 GMT
جيش الاحتلال: الجنود بذلوا جهودا للعثور على المفقودين
زعم جيش الاحتلال الإسرائيلي، الجمعة، أن قواته البرية والمدرعة داهمت قطاع غزة خلال الـ24 ساعة الماضية.
وذكر جيش الاحتلال في بيان، أن قواته نفذت مداهمات محلية داخل أراضي قطاع غزة، للبحث عن المقاومين الفلسطينيين والأسلحة.
وأضاف البيان، أن جنود الاحتلال بذلوا جهودا للعثور على المفقودين.
وتواصل طائرات الاحتلال لليوم السابع على التوالي، شن غارات عنيفة على قطاع غزة، ما أسفر عن استشهاد وإصابات الآلاف.
وفي وقت سابق، أفادت كتائب القسام الجناح العسكري لحركة حماس باستهدافها مقر قيادة المنطقة الشمالية في صفد المحتلة بصاروخ "عياش 250"، رداً على التهجير والمجازر بحق الفلسطينيين المدنيين.
المصدر: رؤيا الأخباري
كلمات دلالية: دولة فلسطين تل أبيب الحرب في غزة جیش الاحتلال
إقرأ أيضاً:
عائلات تطلب المساعدة للعثور على أبنائها المختفين في طريق الهجرة إلى سبتة
اسمه أحمد بن علي ويبلغ من العمر 17 عامًا. فُقد منذ 11 فبراير الماضي، عندما حاول عبور الحدود سباحة من المغرب إلى سبتة عبر محاذاة الحاجز البحري. أفراد عائلته يناشدون المساعدة، في حال رآه أحد أو لديه أي معلومات عن مكان وجوده.
المعلومات المتوفرة عنه قليلة، حيث انطلق أحمد مع شابين آخرين في رحلته الخطيرة نحو سبتة. أحدهم فقط تمكن من الوصول، وكان هو من اتصل بوالدة أحمد ليبلغها بأنه لا يعرف ما حدث لصديقيه الآخرين.
أثار هذا الخبر حالة استنفار، وبدأت محاولات البحث المكثف لمعرفة ما حدث لهما.
لغز في البحر
منذ 11 فبراير، لم يظهر أي أثر لأحمد. اختفت رحلته في البحر. لقد غادر من (رِينكُون) على أمل الوصول إلى الجانب الآخر من الحدود، لكن لا توجد أي معلومة عن مصيره حتى الآن. كما لم يُكشف أي تفصيل عن هوية الشاب الآخر الذي كان برفقته، ولم تُنشر صورته.
أثناء محاولته العبور، كان أحمد يرتدي ملابس السباحة فقط. كما تم التواصل مع منظمة No Name Kitchen لمحاولة جمع أي معلومات قد تساعد في العثور عليه.
يُناشد الجميع تقديم أي معلومة لمن رآه أو لديه فكرة عن مكان وجوده.
للأسف، حالات الاختفاء هذه تتكرر بشكل مقلق، حيث يفقد العديد من الشباب والكبار أثرهم بعد محاولتهم عبور الحدود عبر البحر، تاركين عائلاتهم في حالة من القلق واليأس بسبب انقطاع الأخبار عنهم تمامًا.
مع (إلفارو)
كلمات دلالية أطفال المغرب سبتة لاجئون هجرة