أمر ملكي بترقية وتعيين 69 قاضيًا بديوان المظالم
تاريخ النشر: 13th, October 2023 GMT
البلاد : واس
أصدر خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود -حفظه الله- أمرًا ملكيًا بترقية وتعيين 69 قاضيًا بديوان المظالم.
صرّح بذلك معالي رئيس ديوان المظالم رئيس مجلس القضاء الإداري الدكتور خالد بن محمد اليوسف.
وأوضح معاليه أن الأمر الملكي الكريم تضمن ترقية قاض إلى درجة (قاضي استئناف)، وعدد ستة قضاة إلى درجة (رئيس محكمة/ب)، وخمسة قضاة إلى درجة (وكيل محكمة/أ)، وتسعة قضاة إلى درجة (وكيل محكمة/ب)، وعشرة قضاة إلى درجة (قاضي/ أ)، وتسعة قضاة إلى درجة (قاضي/ب)، إضافة إلى ترقية تسعة قضاة إلى درجة (قاضي/ج)، وتعيين ثلاثة عشر قاضيا على درجة (قاضي/ب)، وسبعة إلى درجة (ملازم قضائي).
وقال معالي الدكتور اليوسف إنَّ ذلك يتأتى بفضلٍ من الله ثم بتوجيه واهتمام من قِبل خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، وصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ولي العهد رئيس مجلس الوزراء -حفظهما الله- وما يوليانه من عناية بمرفق القضاء الإداري وديوان المظالم؛ سعيًا لصيانة الحقوق ورد المظالم.
المصدر: صحيفة البلاد
كلمات دلالية: أمر ملكي ترقية خادم الحرمين الشريفين ديوان المظالم
إقرأ أيضاً:
من طرابلس إلى دمشق.. “دعم كامل” لقيادة سوريا الجديدة، وتعيين سفير ليبي قريبا
أعرب وزير الدولة للاتصال والشؤون السياسية وليد اللافي عن دعم ليبيا الكامل للشعب السوري وقيادته الجديدة، متمنيًّا النجاح للقيادة السورية الجديدة في هذه المرحلة الانتقالية.
وأضاف اللافي خلال لقائه في أول زيارة رسمية بعد سقوط نظام الأسد بقائد الإدارة الجديدة في سوريا أحمد الشرع، أن هناك بوادر إيجابية للتعاون مع الجانب السوري خصوصا في ظل “التقاطعات الأمنية والعسكرية بين البلدين”، وفق اللافي.
كما أكد وفد حكومة الوحدة الوطنية سعيه لرفع العلاقات مع سوريا ووجود سفير بشكل رسمي في دمشق عن طريق افتتاح مقر للسفارة.
ونوّه وزير الدولة على أهمية سوريا لما تمثله من رؤية متطورة والتي تمتلكها القيادة الجديدة، مؤكدًا تعزيز العلاقات الثنائية بين البلدين، وبحث آفاق التعاون في المجالات السياسية والاقتصادية والأمنية.
وشدد الطرفان على أهمية تطوير آليات العمل المشترك وتعزيز الحوار بما يخدم المصالح المشتركة للشعبين الليبي والسوري.
ووصل إلى دمشق وفد يرأسه وزير الدولة للاتصال والشؤون السياسية وليد اللافي ومدير الاستخبارات العسكرية محمود حمزة ووزير العمل والتأهيل علي العابد للقاء قائد الإدارة الجديدة في سوريا أحمد الشرع ووزير خارجيته أسعد الشيباني ورئيس الاستخبارات العامة أنس خطاب.
وتعد ليبيا -في عهد المجلس الانتقالي- أول الدول التي اعترفت بالثورة السورية في عام 2011.
المصدر: قناة الجزيرة + منصة حكومتنا
أحمد الشرعحكومة الوحدةرئيسيسوريا Total 0 Shares Share 0 Tweet 0 Pin it 0