رضوى الشربيني: لا يشترط أن تكون فلسطينيا لتتكلم.. يكفى أن تكون إنسانا (صورة)
تاريخ النشر: 13th, October 2023 GMT
كشفت الإعلامية رضوى الشربيني عن تضامنها مع الشعب الفلسطيني عبر حسابها الرسمي بموقع تداول الصور والفيديوهات «إنستجرام» خلال الساعات القليلة الماضية، مشيرة إلى أنها قضية الإنسانية.
وشاركت رضوى الشربيني صورة عبر حسابها الرسمي بموقع إنستجرام، وعلقت عليها: لا يشترط أن تكون فلسطينيا لتتكلم.. يكفى أن تكون إنسانا.
A post shared by Radwa El Sherbiny (@radwaelsherbiny)
رضوى الشربيني والقايمة
وكانت الإعلامية رضوي الشربيني، قد ناقشت خلال برنامجها «هي وبس» المذاع على قناة cbc سفرة، مشكلة هامة يتعرض لها العديد من المتزوجين وهي «القائمة»
رضوي الشربيني تناقش مشكلة القايمةواستضافت رضوى الشربيني في حلقتها بعض من السيدات التي تعرضن للظلم والقهر على يد أزواجهن بسبب تنازلهم عن «القائمة»، من بينهم ربة منزل تدعى هاجر لطفي.
وبدأت رضوى الشربيني تستمتع لحديث السيدة التي كشفت بها تعرضها للظم والقهر على يد زوجها، مشيرة إلى أنه جعلها خادمة لوالدته وبناته ورغم ذلك قام بالزواج عليها من فتاة أخرى.
رضوى الشربيني تبكي على الهواءوقالت هاجر لـ رضوى الشربيني عن قصة معاناتها منذ بداية الزواج، مشيرة إلى أنها كانت طالبة في كلية الآداب قسم إعلام لكنها لم تستكمل تعليمها وحملت في البداية رغم معاناتها مع زوجها إلى أنها ظلت متحملة ما يصيبها حتى تحافظ على عائلتها.
وأشارت إلى أن زوجها بدأ يضربها حتى أنها كانت تغضب وتذهب إلى منزل أٍسرتها وبعدما تكرر هذا قام زوجها برفع قضية طاعة ضدها، وقام بتهديد بالزواج من أخرى.
اقرأ أيضاًرضوى الشربيني في عيد ميلادها الـ42: «القلب والروح لسه شباب ومجرد رقم» (صورة)
رضوى الشربيني تحيي ذكرى ميلاد والدتها: «عيدك أحلى في الجنة»
بسبب القائمة.. رضوى الشربيني تبكي على الهواء
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: رضوى الشربيني رضوي الشربيني رضوى الشربینی أن تکون إلى أن
إقرأ أيضاً:
رمضان دخل ومجابش كيلو كنافة.. زوجة تطلب الطلاق بسبب بخل زوجها الشديد
رفعت "هبة" دعوى طلاق للضرر أمام محكمة الأسرة بجنوب الجيزة، مؤكدة استحالة استمرار الحياة الزوجية مع زوجها بسبب بخله الشديد وعدم تحمله المسؤولية الأسرية، رغم أنه ميسور الحال.
وأوضحت أنها اضطرت أكثر من مرة إلى اللجوء لوالدها طلبًا للمساعدة المادية، بعدما أصبح زوجها ينفق أمواله على نفسه فقط، بينما تترك هي لتدبر شؤون المنزل والأطفال بمفردها، والخلاف الأخير بينهما وقع مع اقتراب شهر رمضان، عندما طلبت منه شراء ياميش وزينة رمضان لإدخال الفرحة على أطفالهما، لكنه رفض تمامًا، بحجة أنها مصاريف غير ضرورية.
وأضافت أنها حاولت إقناعه بأن هذه الأجواء جزء من احتفالات الشهر الكريم، لكنه تمسك بموقفه، واعتبر أن الأمر ترفيهي لا يستحق الإنفاق عليه، والنقاش بينهما تطور إلى مشادة كلامية انتهت بقيامه بصفعها، ما دفعها إلى مغادرة المنزل ورفض العودة إليه.
ورغم تدخل بعض الأقارب لحل الخلاف، إلا أنه أصر على موقفه ورفض الاعتراف بأنه مخطئ، ما جعلها تتخذ قرار اللجوء إلى المحكمة طلبًا للطلاق بعد أن فقدت الأمل في تغييره، وحاول زوجها الضغط عليها للموافقة على الطلاق مقابل التنازل عن جميع حقوقها، لكنها رفضت، مؤكدة أنها لا تسعى فقط للانفصال، ولكن أيضًا للحصول على حقوقها وحقوق أطفالها المادية، خاصة بعد أن عانت طويلًا من تحمله لمسؤولية الأسرة.