يحل اليوم الجمعة نجم الربابة محمود شاكر، ضيفا على برنامج سعد مولعها نار الذى يقدمه الفنان سعد الصغير في الساعة العاشرة مساء على قناة الشمس، وتحدث عن نشأته، وقدم عدة اغانى في الحلقة لأم كلثوم، كما دخل ابنه خلال الحلقة وقام بالرقص بالعصا، كما قام سعد بالعزف أيضا على الربابة، وتضمنت الحلقة فقرة طبية، كما تضمنت الحلقة حالة إنسانية.

ويستضيف سعد الصغير، خلال البرنامج فقرات إنسانية وتقديم المساعدات، وأعرب سعد الصغير، عن سعادته بتحقيق البرنامج نجاحًا كبيرًا خلال الفترة الماضية، ويوعد جمهوره بتقديم عدد من المفاجآت خلال الحلقات والمواسم المقبلة.

 

أعمال سعد الصغير

وطرح سعد الصغير، مؤخرا أغنية شارع شريف كما طرح اغنية  هنروح المولد 2 على كافة المنصات الالكترونية والمحطات الفضائية، وأغنية "يابت يلا"، وحققت نجاحا كبيرا من كلمات أحمد غريب وألحان زيزو فاروق وتوزيع زيزو فاروق وعصام إسماعيل.

وتم تصوير الأغنية فى دبى واستغرق فى تصويرها نحو يومين، ومن المقرر أن يصور عددا من أغانى الألبوم على طريقة الفيديو كليب، ومن أغانى سعد الصغير "أصحي .. فوق" و"هتجوز" " ويابت يلا" و"شكرا يا عم" ، و"ولعة" و"بسم الله" و"الليلة حلوه"، و "ادلع يا عريس" و"الحنطور" و"العنب"، و "عسل أبيض".

وكانت آخر أعمال سعد الصغير مسرحية "كازانوفا"، وهى من بطولة عمرو يوسف، حسن الرداد، نسرين طافش، ساندى على، وسعد الصغير وهالة فاخر وحمدى الميرغنى وبدرية طلبة وسليمان عيد، وياسر الطوبجى، ومحمد طلعت، والعرض من تأليف ضياء محمد، وإخراج هشام عطوة.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: سعد الصغير الفنان سعد الصغير الربابة سعد الصغیر

إقرأ أيضاً:

خلال برنامجه «اللؤلؤ والمرجان».. الأزهري: ذكر «طور سيناء» في القرآن يؤكد المكانة العظيمة للأرض المباركة

أكد الدكتور أسامة الأزهري، وزير الأوقاف أن القرآن الكريم زاخر بالعلوم والآداب، لكن ضيق الوقت يجعل الوقوف عند كل كلمة وإشارة ولمحة أمرًا غير ممكن، موضحًا أن ما يتم تقديمه في البرنامج هو مقتطفات مختارة، تضيء الطريق أمام المتدبرين.

جاء ذلك في حلقة جديدة من برنامج وزير الأوقاف «اللؤلؤ والمرجان» والذي استعرض خلالها معاني ودلالات الجزء الثامن عشر من القرآن الكريم، موضحًا ما يحمله من إشارات إلهيّة وعجائب التشريع، وقوانين تزكية النّفس وإعمار الكون.

واستعرض وزير الأوقاف في وقفة تأملية قول الله تعالى: «وَأَنْزَلْنَا مِنَ السَّمَاءِ مَاءً بِقَدرٍ فَأَسْكَنَّاهُ فِي الأَرْضِ وَإِنَّا عَلَى ذَهَابٍ بِهِ لَقَادِرُونَ» (المؤمنون ١٢)، موضحًا أنها آية عظيمة تدل على تدبير الله لشئون السماوات والأرض، وكيفية نشوء العواصف والرياح التي تحرك السحب، ثم تنزل الأمطار، فتجري الأنهار، وتنبت الزروع، وتتكون السلع، في حركة إلهية عظيمة أقام الله بها الكون وعمرانه.

وتوقف الدكتور أسامة الأزهري عند قوله تعالى: «فَأَنْشَأْنَا لَكُمْ بِهِ جَنَّاتٍ مِنْ نَخِيلٍ وَأَعْنَابٍ لَكُمْ فِيهَا فَوَاكِهُ كَثِيرَةٌ وَمِنْهَا تَأْكُلُونَ» (المؤمنون ١٩)، مشيرًا إلى أن الله تعالى يعدّد نعمه الجليلة، ثم خصّ بالذكر شجرة معينة بقوله: «وَشَجَرَةً تَخْرُجُ مِنْ طُورِ سَيْنَاءَ تَنْبُتُ بِالدُّهْنِ وَصِبْغٍ لِلْآكِلِينَ» (المؤمنون ٢٠)، مؤكدًا أن الإشارة إلى «طور سيناء» لم تأتِ عبثًا، وإنما لتسلّط الضوء على المكانة العظيمة لهذه الأرض المباركة.

وأوضح وزير الأوقاف أن مصر لم تُذكر فقط خمس مرات في القرآن الكريم باسمها الصريح، بل وردت الإشارة إليها بالضمير نحو أربعين مرة، فضلًا عن أن سورًا بأكملها مثل الأعراف، وطه، والقصص، والشعراء، والنمل، تضمنت أحداثًا وقعت على أرضها، ولم يكتفِ القرآن بذلك، بل أشار إلى أماكن بعينها داخل مصر، ومنها سيناء، التي شرفها الله تعالى بذكرها في كتابه العزيز.

وانتقل الدكتور أسامة الأزهري إلى وقفةٍ أخرى عند قوله تعالى: «وَلَقَدْ أَخَذْنَاهُمْ بِالعَذَابِ فَمَا اسْتَكَانُوا لِرَبِّهِمْ وَمَا يَتَضَرَّعُونَ» (المؤمنون ٧٦)، موضّحًا أنَّ الله تعالى أرشدنا إلى مفتاح رفع الكرب، وهو الاستكانة والتضرّع إلى الله.

وأكد وزير الأوقاف أن العالم اليوم يواجه أزمات غير مسبوقة، منها القضية الفلسطينية، والأزمة الاقتصادية العالمية، والحروب والنزاعات، مشيرًا إلى أن الحلَّ يكمن في أمرين أساسيّين، الأول: التوجيه، ويعني توجيه العقول إلى العلم، وفهم القوانين الدولية، والإدارة الحكيمة للأزمات، والثاني: التوجّه ويعني التضرّع إلى الله، والاستكانة إليه، كما قال تعالى: "فَمَا اسْتَكَانُوا لِرَبِّهِمْ وَمَا يَتَضَرَّعُونَ"(المؤمنون ٧٦).

وفي قول الله تعالى: «يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تَدْخُلُوا بُيُوتًا غَيْرَ بُيُوتِكُمْ حَتَّى تَسْتَأْنِسُوا وَتُسَلِّمُوا عَلَى أَهْلِهَا» (النُّور ٢٧)، شدّد وزير الأوقاف على أن حرمة البيوت عظيمة في الإسلام، فالاستئذان لا يعني مجرد طرق الباب، بل يشمل الاستئناس، أي التأكّد من أن أهل البيت مستعدون لاستقبال الزائر، وليسوا منشغلين أو متضايقين.

وأشار وزير الأوقاف إلى أن هذا الأدب النبوي يمكن تطبيقه في الحياة اليومية، حتى في استخدام الهاتف، فلا يجوز الاتّصال مرارًا وتكرارًا دون انتظار، بل ينبغي الاتصال مرة، ثم التريّث، ثم إعادة المحاولة بعد فترة، وعدم إحراج الآخرين بمكالمات متكرّرة دون ضرورة.

واختتم الدكتور أسامة الأزهري الحلقة بالتأمل في قوله تعالى: «اللَّهُ نُورُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ» (النُّور ٣٥)، موضّحًا أن النُّور هو جوهر الدين، فالله -سبحانه وتعالى- نور، وسيدنا النبي محمد ﷺ نور، والقرآن الكريم نور.

اقرأ أيضاًأسامة الأزهري: العمل يجري على قدم وساق لإعداد بنية رقمية لوزارة الأوقاف

«أسامة الأزهري»: 40 تياراً تكفيرياً يمكن مواجهتها بالتصوف

«اللهم اجعل هذا توددا إليك».. الدكتور أسامة الأزهري ينشر صورة له مع قطة

مقالات مشابهة

  • مشاهد لبرنامج مدفع رمضان: عاملين محشي وبلاوي زرقا
  • العراقي سلام شاكر مدرباً لفريق نادي الخور القطري
  • محمد رمضان يحتفى بالفائزين في مسابقة مدفع رمضان
  • مي كساب تنسحب غاضبة بعد استفزازها على الهواء مباشرة
  • صوم وصلاة.. يامال يتحدث عن برنامجه اليومي برمضان
  • خلال برنامجه «اللؤلؤ والمرجان».. الأزهري: ذكر «طور سيناء» في القرآن يؤكد المكانة العظيمة للأرض المباركة
  • رمضان يعنى.. "دوري النجوم" مع طارق حبيب
  • راوية شرفها راح.. تفاصيل الحلقة 17 من مسلسل فهد البطل
  • طه يغني أنا مبدع.. أحداث الحلقة الـ 17 من مسلسل الحلانجي لـ محمد رجب
  • جاوب تكسب 300 ألف جنيه .. حل سؤال مدفع رمضان اليوم