الشاعر أحمد كمال الدين شاعر الأرواح يقدم الديوان الرابع لعام ٢٠٢٣ ونهاية أعمال العام
تاريخ النشر: 13th, October 2023 GMT
قدم الشاعر أحمد كمال الدين ديوان جديد تحت اسم ديوان الحياة ليكون الديوان الرابع له فى سنة ٢٠٢٣ بعد ديوان مواقع النجم والقلزم وشاعر الارواح والعمل الخامس نشرا لنفس العام حيث نشر رواية أمواج السماء وقد أنهي تعاقد رواية أيام مريام المتعاقد عليه مع دار اكتب للنشر والتوزيع لمرور خمس أعوام على نشرها واحتفل بقاعة الفتح بجوار مكتبة الأسكندرية لانتهاء أعمال عام ٢٠٢٣ بأربعة دواوين ورواية وانهاء عقد رواية قديمة ووعد بالتحضير لأعمال العام القادم دواوين مختلفة تمس قضايا الشباب من الشعر الفصحى وكذلك العمل مع الجمعيات الخيرية لكشف مواهب الكتاب الجدد .
أحمد كمال الدين شاعر مصري من الاسكندرية
أحمد محمد طه محمد كمال الدين ولقب بشاعر الأرواح لكثرة قصائده التي يخاطب فيها الروح وقد شارك في العديد من الأمسيات الشعرية وندوات الإلقاء ونشر عدة كتب بدار اكتب للنشر بالقاهرة ودار الفتح للطباعة والنشر بالإسكندرية ودار الولاء بالقاهرة ودار الأية بالقاهرة وشارك فى المبادرة الفنية والثقافية التابعة لمنظمة مساندة المجتمع وهو عضو اتحاد الكتاب العرب وعضو اتحاد شعراء العرب والمهجر وسفير للتنمية المستدامة والمناخ.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: نهاية أعمال العام شاعر مصري الإسكندرية کمال الدین
إقرأ أيضاً:
«أحمد مستجير.. رائد التكنولوجيا الحيوية».. أحدث إصدارات هيئة الكتاب
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
صدر مؤخرًا، عن وزارة الثقافة، بالهيئة المصرية العامة للكتاب، برئاسة الدكتور أحد بهي الدين، كتاب «د. أحمد مستجير.. رائد التكنولوجيا الحيوية»، من تأليف الدكتور محمود نبيل محمود، وذلك ضمن إصدارات سلسلة عقول.
أحمد مستجير، أحد العلماء الأفذاذ، وهو في ذات الوقت شاعر مبدع، ومبتكر، وضع منهجًا لأوزان الشعر يعتمد على الأرقام، مؤلفاته في العلم والأدب بالعشرات، تميزت كتاياته بأسلوبها الأدبي البارع الماتع سواء في مترجماته أو مؤلفاته الأصيلة، والقارىء لكتبه يستشعر على الفور أن كاتبها مثقف واسع الاطلاع وفيلسوف لديه منهج ورؤية، وأنه أديب مرهف الحس.
نشأ مستجير في قرية من قرى الدلتا، خضراء جميلة، فعشق الزراعة وأحب منظر الحدائق والحقول منذ كان صغيرًا، واختار كلية الزراهة بسبب حبه لمعلم البيولوجيا في المرحلة الثانوية.
اشتهر أحمد مستجير بلقب أبو الهندسة الوراثية، بضل أبحاثه الخاصة بالتنكولوجيا الحيوية للفقراء، لأنه توصل لاستنبات بذور حبوب القمح والأرز والذرة المقاومة للملوحة والجفاف عن طريق التهجين الخضري، بأبحاث استمرت أكثر من عشر سنوات بمساعدة زملاء له في الكلية، وسجل نتائج أبحاثه بكلية الزراعة، كان الهدف من تلك الأبحاث زيادة إنتاجية المحاصيل الزراعية الرئيسية، واستغلال الأراضي الصحراوية ومياه البحر في زراعة تلك المحاصيل من أجل الطبقة الفقيرة.
نجح مستجير في إنشاء عدد مكن المعامل والمنشآت المهمة في كلية الزراعة بحكم عمادته لها، وكانت أعلى تلك المنشآت قيمة "المكتبة العلمية" العظيمة التي تبرع بتكاليفها الشيخ سلطان القاسمين حاكم الشارقة.
حصد الدكتور أحمد مستجير عددًا من الجوائز المستحقة، كجائزة الدولة التشجيعية ووسام العلوم والفنون مرتين، ثم جائزة الدولة التقديرية، ثم توجها بجائزة مبارك عام 2001 قبيل وفاته بخمسة أعوام، وكان عضوا في 12 هيئة علمية وثقافية منها: مجمع الخالدين، واتحاد الكتاب، ومجمع اللغة العربية، ولجنة المعجم العربي والزراعي، والجمعية المصرية للعلوم الوراثية، والجمعية المصرية لعلوم الإنتاج الحيواني.