رغم الخسارة.. روبرت سانشيز نجم الشهر في تشليسي بأفضل تصدي
تاريخ النشر: 13th, October 2023 GMT
حصل روبرت سانشيز حارس عرين تشليسي، على جائزة أفضل تصدي في الشهر وذلك في مواجهة استون فيلا في سبتمبر الماضي.
ورغم الخسارة بهدف نظيف إلا أن الحارس حصد الجائزة بعد تصديه الممتاز.
البلوز يستعيدون ذاكرة الانتصارات في أكتوبرويحمل شهر أكتوبر أنباء سعيدة لمشجعين البلوز والذي استعاد فريقهم ذاكرة الانتصارات المتوالية عقب انطلاقة سيئة من بداية الموسم الحالي.
ويتواجد تشليسي في المركز الحادي عشر في جدول ترتيب الدوري الإنجليزي وذلك بعد 8 مبارايات خاضهم في المنافسة حتى الان.
طلائع الجيش يفوز على التعاون الليبي وديًا استعدادًا لمواجهة المصري قبل اسبوعين من الكلاسيكو.. مدافع برشلونة يُثير القلقتفوق في 3 مبارايات وتعادل في مثلهم ولاقى الهزيمة في مباراتين.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: البلوز تشيلسى سانشيز الدوري الانجليزي البريميرليج
إقرأ أيضاً:
روبرت دي نيرو يهاجم ترامب: شرير وعديم الشرف وبلا مبادئ
أثار الممثل الشهير روبرت دي نيرو جدلًا واسعًا بتصريحه الأخير حول الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، حيث وصفه بأنه ليس مجرد رجل سيئ، بل "رجل شرير" لا يمتلك أي حس أخلاقي أو إحساس بالمسئولية تجاه الآخرين.
وأكد دي نيرو أنه قضى سنوات في دراسة وتحليل الشخصيات الشريرة، ودرس خصائصهم وسلوكياتهم، إلا أنه يرى أن ترامب مختلف عنهم. فبرأيه، حتى المجرمين التقليديين لديهم رمز شرف أو إدراك معين للصواب والخطأ، حتى لو لم يلتزموا به دائمًا.
أما ترامب، وفقًا لتعبير دي نيرو ، فهو يفتقر تمامًا إلى هذا الإحساس، ويظهر كشخص بلا أخلاق أو مبادئ، يهتم فقط بمصلحته الشخصية دون أي اعتبار لمصلحة من وثقوا به أو تعاملوا معه.
يرى دي نيرو أن ترامب لا يملك أي معايير أخلاقية أو حس بالعدالة، فهو لا يهتم بأتباعه، ولا بأصدقائه، ولا حتى بالأشخاص الذين تعامل معهم تجاريًا.
وشبه دي نيرو، ترامب، بأفراد العصابات، لكنه أوضح أنه حتى هؤلاء لديهم نوع من "الشرف"، في حين أن ترامب مجرد مدّعٍ للقوة، لكنه لا يستطيع التصرف بمهارة المجرمين الحقيقيين.
ويؤكد الممثل أن ترامب لديه ازدراء عميق لكل من حوله، سواء أكانوا أصدقاءه أو داعميه أو حتى الشعب الذي كان مسئولًا عن قيادته.
وأثار الرئيس الأمريكي، جدلًا واسعًا بتصريحاته الأخيرة حول قطاع غزة، حيث اقترح أن تتولى الولايات المتحدة السيطرة على قطاع غزة وإعادة توطين سكانه الفلسطينيين في دول مجاورة، مع تحويل قطاع غزة إلى "ريفييرا الشرق الأوسط".
وقوبلت تصريحات رجل الاعمال والمطور العقاري، ساكن البيت الأبيض، بانتقادات حادة من شخصيات سياسية ودولية، بما في ذلك الأمم المتحدة والاتحاد الأوروبي، الذين وصفوا الخطة بأنها تطهير عرقي وانتهاك للقانون الدولي.