أعلنت اللجنة العامة للإشراف على انتخابات التجديد النصفى لنقابة الأطباء، برئاسة الدكتور مصطفى عشوب، فتح باب التصويت بجميع اللجان على مستوى الجمهورية، مؤكدة أن عمليات التصويت تتم إشراف قضائى كامل.

ودعت نقابة الأطباء جميع أعضائها للإدلاء بأصواتهم في الانتخابات وذلك لاختيار النقيب العام ونقباء الفرعيات وأعضاء مجلس النقابة العامة، ونصف مجالس النقابات الفرعية في 27 محافظة علي مستوي الجمهورية.

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: نقابة الأطباء انتخابات التجديد النصفي للنقابة

إقرأ أيضاً:

رسالة مفتوحة تدعو لعدم التصويت للسعودية في الأمم المتحدة

دعت منظمة هيومن رايتس ووتش، الأربعاء،  الدول الأعضاء في الجمعية الجمعية العامة للأمم المتحدة للامتناع عن التصويت لصالح المملكة العربية السعودية في انتخابات مجلس حقوق الإنسان المقبلة المقررة في الـ9 من الشهر الجاري.

وقالت المنظمة في رسالة مفتوحة موقعة من عدة منظمات حقوقية إقليمية ودولية إن السلطات السعودية مستمرة في "ارتكاب انتهاكات جسيمة لحقوق الإنسان، بما في ذلك القتل الجماعي للمهاجرين على الحدود اليمنية، وفرض عقوبة الإعدام على قاصرين وسجن مدافعين عن حقوق الإنسان".

وعزت المنظمة دعوتها كذلك لانخراط السعودية في "قمع ممنهج لحرية التعبير والتجمع السلمي والاحتجاج".

وذكرت المنظمة أن المملكة الخليجية مستمرة كذلك "في انتهاك حقوق النساء، بما في ذلك تجريم المدافعات عن حقوق المرأة واحتجازهن بشكل تعسفي ومنعهن من السفر".

وشددت المنظمة أنه "لا ينبغي للدول المسؤولة عن انتهاكات جسيمة لحقوق الإنسان وتقوم بشكل منهجي بالانتقام من المتعاونين مع الأمم المتحدة، أن تنتخب لعضوية مجلس حقوق الإنسان".

ويتألف مجلس حقوق حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة من 47 دولة عضوا تنتخبها أغلبية أعضاء الجمعية بالاقتراع السري المباشر وبشكل فردي لفترة ولاية تستمر لثلاث سنوات.

وتتعرض المملكة لانتقادات بسبب سجلها في حقوق الإنسان والتضييق على الحق في التعبير على وجه الخصوص.

ومنذ تولي الأمير محمد بن سلمان منصب ولي العهد في 2017، تتّبع السعودية أجندة إصلاحية طموحة تُعرف باسم "رؤية 2030" تهدف إلى تحويل المملكة التي كانت مغلقة سابقا إلى وجهة سياحية وتجارية عالمية وتعتمد إصلاحات اجتماعية، لكن ذلك يترافق مع استمرار قمع المعارضة.

وتضخ المملكة الخليجية الثرية ملايين الدولارات لتنظيم فعاليات رياضية عالمية، لتُغيّر صورتها المحافظة في العالم بسبب سجلها في حقوق الإنسان.

واحتلّت السعودية المرتبة الثالثة على قائمة الدول الأكثر تنفيذا لأحكام الإعدام في العالم في عامَي 2022 و2023 تواليا بعد الصين وإيران، حسب منظمة العفو الدولية.

وتواجه السعودية انتقادات متكررة لاستخدامها المفرط لعقوبة الإعدام، وتقول منظمات تدافع عن حقوق الإنسان إن هذه الإعدامات تقوّض المساعي التي تبذلها المملكة لتلميع صورتها عبر إقرارها تعديلات اجتماعية واقتصادية ضمن "رؤية 2030" الإصلاحية.

ونفذت السعودية أكثر من ألف عملية إعدام منذ وصول الملك سلمان بن عبد العزيز إلى الحُكم في 2015، بحسب تقرير مشترك لمنظمة "ريبريف" المناهضة لأحكام الإعدام ومقرها لندن والمنظمة الأوروبية-السعودية لحقوق الإنسان ومقرها برلين، نُشر مطلع العام الماضي.

من بين هؤلاء، 81 شخصا أعدموا في يوم واحد لإدانتهم في قضايا إرهاب في آذار 2022، ما أثار تنديدا عالميا واسعا.

مقالات مشابهة

  • الأقصر تحتفل بفوز مكتبتها بالمركز الأول على مستوى الجمهورية
  • رسالة مفتوحة تدعو لعدم التصويت للسعودية في الأمم المتحدة
  • فخري الفقي رئيسا للجنة الخطة والموازنة بالتزكية
  • الإعصار هيلين يعيق التصويت المبكر في نورث كارولاينا
  • آخر تطورات مشكلة راندا البحيري مع الضرائب ولقاء نقيب الممثلين
  • رفع الجلسة العامة لمجلس النواب.. وإجراء انتخابات اللجان غدا
  • بدء العمل بالشريحة الأساسية للأطباء
  • النائب العام يكرم أعضاء النيابة العامة وموظفيها المتميزين على مستوى الجمهورية
  • تكريم أعضاء من النيابة العامة وموظفيها المتميزين على مستوى الجمهورية
  • تكريم بعض أعضاء النيابة العامة وموظفيها المتميزين على مستوى الجمهورية (فيديو)