"هجرني منذ 3 سنوات وسافر خارج مصر، ورفض التواصل معي وحل الخلافات التي جمعتنا قبل سفره، وتركني وأولاده دون نفقات، وأرسل لي مؤخرا قسيمة الطلاق فقامت عائلته بالاستيلاء علي مسكن الزوجية وطردي منه وسرقة منقولاتي ومصوغاتي ومتعلقاتي الشخصية، وواصلوا تهديدي والتعدي علي بالسب والقذف لأعيش في عذاب بسبب إصرارهم علي إلحاق للضرر المادي والمعنوي بي".

. كلمات جاءت على لسان أحدي السيدات بمحكمة الأسرة أثناء مطالبتها لمطلقها بمتجمد نفقاتها المقدرة بـ 420 ألف جنيه.   وأشارت الأم لطفلين بدعواها أمام محكمة الأسرة:" بعد زواج دام 8 سنوات طلقني غيابياً وسرق كل حقوقي الشرعية، ولاحقني بأبشع الاتهامات والسب والقذف خلال الشهور الماضية، وألحق الضرر المادي والمعنوي بي، لأقع في فخ أقامه لى بعد أن أوهمني برد حقوقي والعودة لمصر لتقوم عائلته بالاستيلاء على كل شئ، لأكتشف بعدها نصبه على وتخطيطه للزواج من أخري بمنزلي".   وتابعت:" عشت أسوء أيام حياتى بعد الطلاق خوفاً من عنف عائلته ومحاولتهم إيذائي والطفلين، بخلاف الاتهامات الكيدية مما دفعني لملاحقتهم بدعاوي سب وقذف بعد أن تفننوا فى تعذيبي".   والقانون أشترط الشكوى لتحريك الدعوى الجنائية للمتهرب من سداد النفقة وفقاً لنص المادة 293 عقوبات على: "كل من صدر عليه حكم قضائي واجب النفاذ، بدفع نفقة لزوجه أو أقاربه أو أصهاره أو أجرة حضانة أو رضاعة أو مسكن وأمتنع عن الدفع، مع قدرته عليه مدة ثلاثة شهور، بعد التنبيه عليه بالدفع يعاقب بالحبس مدة لا تزيد على سنة، وبغرامة لا تتجاوز خمسمائة جنيه أو بإحدى هاتين العقوبتين".    





المصدر: اليوم السابع

كلمات دلالية: محكمة الأسرة أخبار الحوادث أخبار عاجلة

إقرأ أيضاً:

مركز حقوقي: العثور على أحد الضباط اليمنيين المفقودين في سوريا

 

 

حيروت – المصدر أون لاين

 

أكد المركز الامريكي للعدالة، العثور على أحد الضباط الخمسة اليمنيين، المبتعثين للدراسة في سوريا كانوا قد اختفوا منذ العام 2012.

 

“المبتعث اليمني حسن محمد يحيى الوهيب، أحد الضباط اليمنيين المفقودين في سوريا منذ عام 2012، (وجد) في احد مستشفيات دمشق وهو في حالة صحية ونفسية سيئة تستدعي رعاية صحية وإعادته إلى أسرته في اليمن”.

 

المحامي والحقوقي عبدالرحمن برمان قال، ان الملازم اول حسن الوهيب تم العثور “عليه في احد مستشفيات العاصمة السورية دمشق في حالة صحية سيئة عاجز عن الكلام بسبب التعذيب في معتقل صيدنايا سيئ الصيت”.

 

برمان اشار الى ان هناك بشرى ثانية بوجود “معلومات أولية بتواجد الضابطين اليمنيين محمد عبده المليكي وأحمد علي ردمان في مستشفى الشام وجاري التأكد من ذلك”.

مقالات مشابهة

  • المشدد 3 سنوات لسائق وغرامة 50 ألف جنيه لحيازة أقراص مخدرة بالزاوية الحمراء
  • النقل الدولي: 2 تريليون جنيه أنفقتها الحكومة لتطوير قطاع النقل خلال 10 سنوات
  • شعبة النقل الدولي: 2 تريليون جنيه تكلفة تطوير قطاع النقل خلال 10 سنوات
  • المشدد 6 سنوات وغرامة 100 ألف جنيه للمتهم بالاتجار بالمواد المخدرة بالقليوبية
  • مركز حقوقي: العثور على أحد الضباط اليمنيين المفقودين في سوريا
  • وفاة منتسب الشلامجة تتفاعل.. عائلته تطالب بالتحقيق ومحاسبة المقصرين
  • ضبط عملات أجنبية بقيمة 7 ملايين جنيه قبل بيعها بالسوق السوداء
  • غسلا 100 مليون جنيه.. تاجرا عملة يواجهان عقوبة الحبس وغرامة 5 ملايين جنيه
  • عاجل - 300 مليار جنيه أصول العاصمة الإدارية الجديدة و55 مليار أرباح في 5 سنوات.. أرقام تُفند الشائعات (تفاصيل)
  • حقوقي تونسي: المشكلة الحقيقة بمعبر رأس أجدير مع ليبيا تكمن في إدارته من الجانبين