بالفيديو.. هروب جبان للرئيس الصهيوني ورئيسة المفوضية الأوروبية بعد قصف تل أبيب
تاريخ النشر: 13th, October 2023 GMT
بثت اليوم الجمعة، الصفحة الرسمية للعربية فلسطين، فيديو لهروب الرئيس الصهيوني، إسحاق هرتسوغ. ورئيسة المفوضية الأوروبية أورسولا فون دير لاين، بعد قصف تل أبيب.
وقصفت كتائب القسام “تل أبيب” بوابل من الصواريخ مرات عدة، كما قصفت «مطار بن غوريون».
وسُمع دوي صافرات الإنذار في تل أبيب الكبرى مرات عدة في فترة قصيرة، وبدت الشوارع فارغة تماماً.
وجاء القصف لتل أبيب بعدما أمهلت «القسام» سكان مدينة عسقلان لمغادرتها قبل الساعة الخامسة من مساء الثلاثاء.
وجاء في بيان للناطق باسم «القسام»، أبو عبيدة: «رداً على جريمة تهجير العدو لأهلنا، وإجبارهم على النزوح من منازلهم. في مناطق عدة من قطاع غزة، فإننا نمهل سكان مدينة عسقلان المحتلة لمغادرتها قبل الساعة الخامسة من مساء اليوم. وقد أعذر من أنذر».
وكانت «القسام» قصفت موقعي «زيكيم» و«رعيم» العسكريَين، وعسقلان، ولاخيش، وكارميا، وزيكيم، وسديروت وجفلوت. وباد مردخاي.
المصدر: النهار أونلاين
كلمات دلالية: الحرب في فلسطين تل أبیب
إقرأ أيضاً:
بعد هروب حسينة..تزايد الإعدامات خارج القانون في بنغلادش
قالت 3 مجموعات حقوق الإنسان، الأربعاء، إن عدد الإعدامات خارج نطاق القانون في بنغلاديش، ارتفع بعد فرار رئيسة الوزراء السابقة الشيخة حسينة في أغسطس (آب) الماضي.
ووفق منظمة "عين أو ساليش كيندرا" الحقوقية في دكا، قتل مثيرو شغب 128 شخصاً على الأقل في 2024 بينهم 96 منذ أغسطس (آب) ما يعني أن حوالي 3 أرباع الإعدامات خارج نطاق القانون كانت بعد فرار حسينة عقب أسابيع من التظاهرات.وقال أبو أحمد فيغول كبير العضو في المنظمة: "الإعدام خارج نطاق القانون والضرب يعكس تزايد التعصب والتطرف في المجتمع".
Incident 21:
Satsang Temple of Goladighi in Cox's Bazar was vandalized in Bangladesh. Destroying windows, breaking the donation box, and stealing more than 3 lakh (Bangladeshi taka) from the Temple. https://t.co/c9wZEQK5B1https://t.co/X5ge3fFbG3@hrw @UNHumanRights @UN_HRC
وقالت منظمتان حقوقيتان أخريان إنها سجلت ارتفاعاً بنحو 3 أضعاف عن المتوسط المسجل في السنوات الـ5 السابقة.
وسجلت مؤسسة مانابادهيكار سونغسكريتي 146قتيلاً بأيدي مثيري شغب في 2024، بينما سجلت جمعية "هيومن رايتس سابورت سوسايتي" 173.
ولم تشر المنظمات إلى أسباب القتل، إلا أن الهجمات الانتقامية زادت بعد سقوط حسينة مستهدفة أعضاء في حزبها السابق رابطة عوامي.
وقال المتحدث باسم الشرطة إنعام الحق ساجار: "نحض المواطنين على طلب مساعدة الشرطة بدل أخذ حقهم بأيديهم".
وتحدثت بيوتي آرا، تعرض زوجها عبد الله المسعود، المسؤول الطلابي السابق في رابطة عوامي للضرب حتى الموت في 7 سبتمبر (أيلول)، بعد تعرضه لهجوم سابق فقد فيه ساقه. وأضافت آرا "قدمنا شكوى إلى الشرطة، لكن لم يحرز أي تقدّم بعد".
وأعلنت منظمة "عين أو ساليش كيندرا" تسجيل 21 تصفية خارج نطاق القضاء في 2024، الأمر الذي لجأت اليه قوات الأمن في عهد حسينة وأدى إلى اختفاء مئات من خصومها السياسيين. كما سجل 12 اغتيالاً بعد فرارها.
وأعرب نور خان ليتون، مستشار جمعية "هيومن رايتس سابورت سوسايتي" وعضو اللجنة التي عينتها الحكومة لفحص الاختفاءات القسرية، عن أسفه قائلاً: "لا يمكننا أن نقول إن وضع حقوق الإنسان تحسن".