بوابة الفجر:
2025-03-16@06:07:13 GMT

لماذا يستحيل تنفيذ مخطط الوطن البديل؟

تاريخ النشر: 13th, October 2023 GMT

أعلن المتحدث باسم البيت الأبيض لشؤون الأمن القومي، جون كيربي، أنه من الصعب تنفيد طلب إسرائيل بتهجير ما يزيد عن مليون مدني من شمال قطاع غزة خلال أربع وعشرون ساعة

وبرر كيربي في مقابلة أجراها مع ام. اس.ان.بي.سي أن ما تحاول إسرائيل القيام به هو عزل المدنيين الفلسطينيين عن حماس التي هي هدفهم الحقيقي

وتسعى الولايات المتحدة الأمريكية لإقناع مصر بتوفير ممر للمدنيين الفلسطينيين الذين يربو عددهم عن مليون مدني

الخبير السياسي طه علي المطالبة بترحيل الفلسطينيين تأتي بضوء أخضر من الإدارة الأمريكية

قال الخبير السياسي، الدكتور طه علي، إن طلب الحكومة الإسرائيلية من الأمم المتحدة لترحيل مواطني غزة من الشمال وتسريع وتيرة نزوحهم بشكل رسمي في خطوة تعقب زيارة وزير الخارجية أنتوني بلينكن لدولة الاحتلال الإسرائيلي والتي أعقبها على الفور زيارة وزير الدفاع الأمريكي لإسرائيل يعني أن إسرائيل لديها ضوء أخضر من الإدارة الأمريكية في الاستمرار في خوض اجتياح بري لغزة

وأضاف علي في تصريحات خاصة " للفجر" هذا التأكيد والحشد التاريخي لدعم إسرائيل يؤكد على دعم الولايات المتحدة لإسرائيل معنويًا وعسكريًا كما يعكس إدراك الولايات المتحدة الأمريكية أن تلك هي الحرب الأخطر في تاريخ إسرائيل لتمكنها من المساس بالداخل الإسرائيلي

وأوضح الخبير السياسي، هذا يعني أن حماس كانت تجهز لهذه المعركة منذ فترات ولدى نتنياهو قناعة أن حماس تسعى لتحييد نفسها من الصراع الدائر بين إسرائيل والفصائل الأخرى على السلطة

وقد سبق وأعلن نتنياهو نجاحه في تحييد حماس وتصور هذا نصرًا سياسيًا له حتى ينفرد بالمخيمات

وعلى هذا جاءت عملية جنين الأخيرة في إطار عملية استرخاء استراتيجي مارسته حماس في إطار الخداع استعدادًا لتلك المعركة المتحولة نوعيًا، فالولايات المتحدة تدرك مدى خطورة هذه المعركة على الكيان الصهيوني فتتكتل مع الدول الغربية حفاظًا على مستقبل إسرائيل

 

الخبير السياسي، الدكتور إسلام الكتاتنيازدواجية المعايير وصفقة القرن

قال الخبير السياسي، الدكتور إسلام الكتاتني إن مطالب دولة الاحتلال الإسرائيلي للولايات المتحدة الأمريكية بتهجير الفلسطينيين من شمال غزة إلى جنوبها باتجاه رفح، يؤكد بما لا يدع مجالا للشك رؤية القيادة المصرية سيناريو التهجير القسري للفلسطينيين الذي يهدف إلى الموت تحت القصف أو النزوح إلى سيناء وهذا يعني تنفيذ مخطط الوطن البديل أو صفقة القرن

وأضاف الكتاتني في تصريحات خاصة "للفجر" وبدخول الفلسطينيين إلى سيناء سيروج لها أنها الوطن البديل الأمر الذي يعد تصفية للقضية الفلسطينية، ومصر ترفض هذا الأمر وكذا أشقاءنا الفلسطينيين على رغم ما يتعرضون له من حرب إبادة طالت أذرعها مستشفياتهم ومساجدهم ومساكنهم وامتطت كل ما هو منافي للقانون الدولي، واتفاقية چنيف الرابعة الخاصة بالنزوح الجماعي، وقانون روما الأساسي للمحكمة الجنائية الذي يجرم مثل تلك الأفعال المنافية للإنسانية وتعتبر التهجير القسري جريمة حرب

وأشار  الخبير السياسي، أن إسرائيل وعلى مرأى ومسمع من الجميع وبتشجيع دول أوروبا وعلى رأسهم واشنطن تضرب بالقوانين عرض الحائط

وأوضح الخبير السياسي، أن ما يحدث الآن على أراضي فلسطين يفضح ازدواجية المعايير والنظام العالمي

وتقف مصر حجر عثرة أمام تنفيذ هذا المخطط وهذا يحسب للقيادة المصرية لما يمثله من تهديد للأمن القومي فهي رغم التحذيرات والتهديدات المستمرة تستمر في ممارسة دورها الإنساني الأخلاقي المتمثل في الدعم المعنوي ومخاطبة المجتمع الدولي لإيصال المساعدات لفلسطين

ولفت  الخبير السياسي، نحن أمام مخطط إرهابي يتم العمل عليه من قبل دولة الاحتلال الإسرائيلي إلا أنه لن يتم لها ما أرادت

ويحسب للقيادة المصرية وعيها بذلك المخطط وتوازنها بين منع نزوح الفلسطينيين وفي ذات الوقت سعيها لإيصال المساعدات الإنسانية ومبادراتها الدبلوماسية في دور الوساطة التي كما أشار إليها الرئيس السيسي دون قيد أو شرط مع ضغوط الإدارة الأمريكية عليها
وتخشى إسرائيل الدخول بريًا إلى قطاع غزة حتى لا تفقد جنودها فتمارس وحشيتها بالتمهيد النيراني، فتستخدم صواريخ يصل وزن الواحد منها إلى طن كما تستخدم القنابل المنشطرة الفاعلة في الأرض والتي يزيد وزن القنبلة منها عن اثنتي طنًا.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: فلسطين تحت القصف تهجير الفلسطينيين صفقة القرن مخطط الوطن البديل نزوح الفلسطينيين

إقرأ أيضاً:

لماذا لن يعود نتنياهو لقرار الحرب؟

منذ تم الإعلان عن التوصل إلى اتفاق المراحل الثلاث لوقف النار وتبادل الأسرى في أواخر عهد إدارة بايدن، وبتشجيع من الرئيس المنتخب، دونالد ترامب، كان جليًا أن حكومة نتنياهو لا تنوي تنفيذه بالجملة، وإنما "بالقطاعي"!

وكان نتنياهو، الذي سبق أن عرض المقترح نفسه على بايدن قبل إعلان الاتفاق عليه، قد تراجع عن مقترحه بعدما أدرك أن تنفيذه سيؤدي بائتلافه الحكومي إلى الانفراط. ولم يتغير البتة موقفه منذ ذلك الحين وحتى الآن. فتنفيذ الاتفاق، كما كان، مرفوض ليس فقط من وزراء عوتسما يهوديت، الذين انسحبوا بسبب القبول بتنفيذ المرحلة الأولى، ولا من وزراء الصهيونية الدينية، الذين ربطوا بقاءهم برفض البدء بتنفيذ المرحلة الثانية، وإنما أيضًا برفض الكثيرين من وزراء الليكود. ومعروف أن نتنياهو وافق على صفقة المراحل كنوع من الاضطرار وبهدف نسف الاتفاق في أول فرصة.

كان نتنياهو يعلم أنه، وبقدر ما لديه من هامش مناورة لدى إدارة بايدن، فإنه لا يملك أي هامش من هذا النوع مع إدارة ترامب، التي يتعامل معها وكأنها نوع من كوارث الطبيعة المستحسن تجنب الصدام معها.

وقد انطلقت إدارة ترامب في البداية من أن اتفاق المراحل جيد لإنهاء هذه الأزمة، لكنها، وبقدر ما كان الوقت يمر، صارت تتقرب من الموقف الإسرائيلي. تشهد على ذلك إنذارات ترامب وتهديداته المتكررة لحماس، ليس فقط بشأن الأسرى، وإنما أيضًا بشأن وجودها.

إعلان

وبديهي أنه عندما لاحظ اليمين الإسرائيلي المتطرف أن ترامب يلتف على نتنياهو من جهة اليمين ويشجعه، خصوصًا بعدما عرض خطة تهجير غزة، صار وضع نتنياهو أضعف. صحيح أن نتنياهو ارتاح في وقت ما إلى حقيقة أنه صار أقرب إلى الوسط بين أغلبية شعبية ومؤسسة أمنية وعسكرية تطالب بتنفيذ اتفاق المراحل، وأغلبية يمينية تلح عليه برفضها. فقد بدا أنه مع انتهاء المرحلة الأولى، عاد نتنياهو إلى موقعه المفضل كزعيم أيديولوجي لليمين المتطرف.

وجاء ذلك القرار الإسرائيلي، بعد جلسة أمنية ترأسها نتنياهو، بمشاركة وزير الحرب وكبار المسؤولين الأمنيين وفريق التفاوض، اعتمدوا خلالها الخطوط العريضة التي اقترحها مبعوث الرئيس الأميركي، ستيف ويتكوف، لوقف مؤقت لإطلاق النار خلال شهر رمضان وعيد الفِصح.

ويتضمن إطلاق سراح نصف الأسرى الإسرائيليين، أحياءً وأمواتًا، في اليوم الأول من الاتفاق، وفي النهاية إطلاق سراح الأسرى المتبقين، أحياءً وأمواتًا، إذا تم التوصل إلى اتفاق على وقف دائم لإطلاق النار.

وليس صدفة أن مبعوث ترامب، ستيف ويتكوف، وبعد تصريحاته القوية والمتكررة بشأن وجوب تنفيذ المرحلة الثانية، حتى مع اعترافه بأنها أصعب من المرحلة الأولى، عاد ليعرض مقترح نتنياهو.

وهكذا كانت المحاولة الإسرائيلية الفاشلة لمواصلة تبادل الأسرى وفق مفاتيح التبادل التي كان متفقًا عليها لـ "المرحلة الإنسانية". وربما لتشجيع حماس على القبول بهذه اللعبة، جرى الحديث عن استعداد لمنح عدد أكبر من الأسرى الفلسطينيين مقابل كل أسير حي إسرائيلي.

وتلبي خطة ويتكوف مطالب إسرائيل بالكامل، حيث تسمح بالإفراج عن الأسرى على دفعتين، وتؤجل الحاجة إلى إعلان إسرائيل عن وقف إطلاق نار دائم بضمانة أميركية.

يمنح هذا نتنياهو فرصة سياسية، إذ تؤجل الخطة المواجهة مع بتسلئيل سموتريتش في الائتلاف، وتسمح بالموافقة على ميزانية الحكومة هذا الشهر (إذا لم تتم الموافقة على الميزانية هذا الشهر، فإن الحكومة، وفقًا للقانون، ستسقط وسيتم الإعلان عن انتخابات مبكرة).

إعلان

لكن القصة عند حماس ليست فقط تبادل أسرى، بوجود ضلعين آخرين لمثلث صفقة التبادل، وهما إنهاء الحرب وإعادة الإعمار. وإسرائيل لا تريد البتة الدخول في أي مناقشة لإنهاء الحرب أو إعادة الإعمار من دون أن تحقق "أهداف الحرب".

وبكلمات أخرى، فإن إسرائيل تريد أن تحقق بالمفاوضات ما فشلت في تحقيقه بالحرب: تدمير حماس، وإنهاء سلطتها، ونزع سلاح قطاع غزة، ومنعه من أن يشكل أي خطر مستقبلي عليها. ولهذا السبب، رفضت أيضًا المقترحات العربية لإعادة إعمار غزة، والصيغة المصرية لإدارة شؤون الحكم في غزة.

وما إن رفضت حماس الاقتراح الأميركي الذي عرضه ويتكوف عن بعد، حتى بدا لنتنياهو أن فرصته للانقلاب على اتفاق المراحل الثلاث رسميًا قد حانت. وهكذا، بدلًا من عرض اقتراحات جديدة، استغل التأييد الأميركي، وأعلن إغلاق جميع المعابر التي تنقل عبرها المساعدات الإنسانية ووقف إمدادات الوقود والغاز. ولم يكتفِ بذلك، بل أعلن عن قرار حكومي بتجنيد قوات احتياطية قد يصل عددها إلى 400 ألف جندي.

وهكذا، فإن إسرائيل، بدعم أميركي، "تنسف" بشكل أحادي الجانب اتفاق وقف إطلاق النار وتبادل الأسرى عبر رفضها تنفيذ خطوتين مركزيتين: إخلاء محور فيلادلفيا، والبدء بمفاوضات المرحلة الثانية.

وهنا بدأت لعبة بوكر بكل الوسائل التهديدية والاحتيالية. فحماس، التي سبق أن أعلنت رغبتها في التفاوض دفعة واحدة لإنهاء الحرب وتبادل كل الأسرى وإعادة الإعمار، اضطرت للرد على اقتراحات مفاتيح التبادل بالمطالبة بما بين 500 إلى 1000 أسير فلسطيني مقابل كل أسير إسرائيلي، وفقًا لمكانته ورتبته. وأدرك كل من في رأسه عقل أن الطرفين يتجهان إلى مسار تصادمي.

حماس، من جهتها، ليست متعجلة للذهاب إلى القتال، خصوصًا أنها عمدت إلى احتواء أغلب الانتهاكات الإسرائيلية التي تمت منذ بدء المرحلة الأولى. وأيضًا، إسرائيل، التي تلوح بالعودة إلى الحرب، تدرك صعوبة ذلك، على الأقل حاليًا، لاعتبارات داخلية وإقليمية ودولية.

إعلان

فموقف نتنياهو بالذهاب للحرب ضعيف أمام أغلبية الشارع الإسرائيلي، التي ترى أن الأولوية هي للإفراج عن الأسرى عبر التفاوض ودفع الثمن. كما أنه، ورغم تهديدات ترامب لحماس وإعلانه أنه سيؤيد كل قرار تتخذه إسرائيل، يحاول أن يرسم لنفسه صورة الزعيم الذي ينهي الحروب وليس من يشعلها.

وإضافة لذلك فإن استئناف الحرب يضع الدول العربية أمام خيارات صعبة، خصوصًا أنها وجدت اعتراضًا من إسرائيل وليس من حماس على مخططاتها لغزة.

وربما لهذه الأسباب، تحاول إسرائيل استغلال عدة روافع ضغط تمتلكها حاليًا بدل العودة للحرب التي لن تقف عند حدود غزة. وهناك من داخل الجيش والمؤسسة الأمنية من يرى أنه ينبغي وضع علامة استفهام على مواقف ترامب، لأن من المستحيل معرفة متى "سيغير" مساره ويوقف دعمه.

والسبب الثاني هو أن الإمدادات العسكرية الجديدة، خصوصًا من القنابل مخترقة الملاجئ يراد بها في المقام الأول أن تكون وسيلة تكتيكية ذات تداعيات إستراتيجية، تفكر إسرائيل من خلالها في مهاجمة إيران في مرحلة ما.

صحيح أن إسرائيل توحي بأن العودة للحرب على غزة على الأبواب، أو أن الضغوط العسكرية سوف تتصاعد في الأيام القريبة، وهو أمر ليس مستحيلًا في ظل حكومة نتنياهو اليمينية.

ولكنّ هناك أمورًا لا يمكن تجاهلها، مثل تغيير رئيس الأركان الإسرائيلي وما يستتبع ذلك من إقرار خطط جديدة، ثم الخلافات داخل الائتلاف الحكومي بسبب قانون تجنيد الحريديم والتصويت في الكنيست على الميزانية العامة.

عمومًا، ثمة ثقة في إسرائيل بأن ويتكوف، سيحاول إتمام الصفقة بروح الخطوط العريضة التي وضعها.

وتحاول إسرائيل، التي أعلنت رسميًا بالفعل موافقتها على الخطوط العريضة لمقترحه، مساعدته من خلال إستراتيجية تفاوضية قائمة على سياسة حافة الهاوية والتشدد في المواقف، وكل ذلك بأمل أن يكون قادرًا على إخراج عربة المفاوضات من الوحل الذي هندس نتنياهو الأمور كي تصل إليه.

إعلان

وكتب المعلق العسكري في يديعوت أحرونوت، رون بن يشاي: "في الوقت الحالي، كل الكرات في الهواء، ولا توجد علامة واضحة على المكان الذي ستسقط فيه. ويعمل الوسطاء حاليًا على إقناع حماس بقبول خطة ويتكوف الجديدة. وقد وافقت عليها إسرائيل بالفعل. ولذلك فإن عائلات الأسرى ستستمر في المعاناة، وأعصاب الشعب الإسرائيلي ستستمر في الإرهاق، وستواصل حماس شن حرب نفسية تزداد قذارة وقسوة، لأن هذه هي الوسيلة الوحيدة التي تمتلكها للتأثير على صناع القرار في إسرائيل". وذلك لحين انتهاء المفاوضات.

في كل حال، حذر المحامي أورئيل لين في معاريف من أنه: "لم يعد هناك مجال أو مكان للادعاءات، والشروحات والتفسيرات. صفقة التبادل، المرحلة الثانية، يجب إنهاؤهما بسرعة، في فترة زمنية لا تتجاوز بضعة أسابيع، وإلا، فستكون هناك هزة أرضية قومية لم يسبق أن كان لها مثيل حتى اليوم، ولا حتى بعد حرب يوم الغفران. صدع قومي عميق، لم نشهده من قبل. من الصعب التقدير إذا كان سيكون ممكنًا رأبه في عشرات السنين المقبلة. خجل وعار سيحلان إلى الأبد على حكومة تعيق استكمال المرحلة الثانية في صفقة تحرير المخطوفين، ولا يهم ما هي الذرائع لذلك".

كما أن زعيم المعارضة، يائير لبيد، انتقد بشدة قرار حكومة نتنياهو، قائلًا:"لقد تم إيقاف صفقة الأسرى. تم إيقاف المساعدات إلى غزة. وافقت الحكومة على تعبئة 400 ألف جندي احتياطي. ما هو الهدف؟ ما هو الهدف الذي وضعه نتنياهو لنفسه؟ هل قررت الحكومة التخلي عن الأسرى؟ وإذا كان الأمر كذلك، فلماذا؟ من أجل أي هدف وطني هو الأهم؟ إذا عدنا للحرب، ما هو هدف الحرب؟ من سيحل محل حماس في النهاية؟ مرة أخرى، تتحرك الحكومة الإسرائيلية دون خطة، ودون رؤية. نأمل أن يكون الأمر على ما يرام، فهذا هو أقصى ما تمكنوا من التخطيط له".

الآراء الواردة في المقال لا تعكس بالضرورة الموقف التحريري لشبكة الجزيرة.

إعلان

aj-logo

aj-logo

aj-logo إعلان من نحناعرض المزيدمن نحنالأحكام والشروطسياسة الخصوصيةسياسة ملفات تعريف الارتباطتفضيلات ملفات تعريف الارتباطخريطة الموقعتواصل معنااعرض المزيدتواصل معنااحصل على المساعدةأعلن معناابق على اتصالالنشرات البريديةرابط بديلترددات البثبيانات صحفيةشبكتنااعرض المزيدمركز الجزيرة للدراساتمعهد الجزيرة للإعلامتعلم العربيةمركز الجزيرة للحريات العامة وحقوق الإنسانقنواتنااعرض المزيدالجزيرة الإخباريةالجزيرة الإنجليزيالجزيرة مباشرالجزيرة الوثائقيةالجزيرة البلقانعربي AJ+

تابع الجزيرة نت على:

facebooktwitteryoutubeinstagram-colored-outlinersswhatsapptelegramtiktok-colored-outlineجميع الحقوق محفوظة © 2025 شبكة الجزيرة الاعلامية

مقالات مشابهة

  • لماذا فشلت خطة ترامب؟
  • رمضان في سجون “إسرائيل”.. قمع وتجويع بحق الأسرى الفلسطينيين
  • الكشف عن مخطط أمريكي إسرائيلي لنقل سكان غزة على 3 دول أفريقية
  • لماذا لن يعود نتنياهو لقرار الحرب؟
  • غولان: نتنياهو باع أمن إسرائيل من أجل بقائه السياسي
  • تقرير أممي يوثق ارتكاب إسرائيل جرائمَ حرب بحق الفلسطينيين
  • باكستان تطالب بمحاسبة إسرائيل على جرائم الحرب ضد الفلسطينيين
  • لماذا تراجع ترامب عن مخطط تهجير أهل غزة؟
  • تقرير عبري: تقدم في المفاوضات بشأن صفقة تبادل الأسرى بين إسرائيل وحماس
  • لجنة تحقيق أممية تستمع لشهادات عن انتهاكات إسرائيل بحق الأسرى الفلسطينيين