أصيب بالخرف الصدغي منذ عامين.. تطور جديد في حالة بروس ويليس
تاريخ النشر: 13th, October 2023 GMT
منذ قرابة عامين، اعتزل النجم الأمريكي الشهير بروس ويليس الفن، بسبب تدهور حالته الصحية، حيث أصيب بالخرف الجبهي الصدغي.
وفي تطور جديد لحالته الصحية، قال صديقه Glenn Gordon Caron خلال لقائه مع نيويورك بوست، إنه يحرص على زيارته ورغم أنه غير قادر على النطق لكنه عرفه في الدقائق الأولى من اللقاء، وبعد ذلك فقد الإدراك بسبب طبيعة المرض.
وكانت زوجة بروس ويليس قالت الشهر الماضي في حوار ببرنامج «Today Show» أنهم لا يعرفون إذا كان واعي ومدرك لما يدور حوله أم لا، لأن طبيعة المرض تجعله غير قادر على الكلام.
وكانت زوجة بروس ويليس نشرت منذ أيام صورة من سلسلة Moonlighting التي تم عرضها مؤخرا، وأعربت عن حماسها لرؤية زوجها مجددا على الشاشات.
معلومات عن مرض بروس ويليسوعن مرض الخرف الجبهي الصدغي، فهو مرض عبارة عن مجموعة من الاضطرابات الناجمة عن تراكم بروتين تاو وغيره من البروتينات التي تدمر خلايا الفصين الجبهي.
وتبدأ أعراض الخَرَف الجبهي الصدغي في سن تتراوح بين 45 و64 عامًا، وفقًا لجمعية الأبحاث الخيرية في المملكة المتحدة.
ويعيش الأشخاص المصابون بالخرف الجبهي الصدغي بين 6 و8 سنوات.
أعمال بروس ويليسوشارك بروس ويليس في أكثر من 100 عمل، ولعل آخرها Detective Knight: Independence، Assassin، كما عرض له عام 2022 حوالي 10 أفلام.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: بروس ويليس أخبار الفن مرض خطير الخرف الصدغي بروس ویلیس
إقرأ أيضاً:
تطور مهم في مفاوضات الرهائن .. مطالب إسرائيل الجديدة من حماس
قالت صحيفة يسرائيل هيوم العبرية ناقلة عن مصدر إسرائيلي إن هناك تطور مهم في مفاوضات الرهائن خلال الأيام الماضية.
ذكر المصدر الإسرائيلي إن هذا للسكان وليس إلى حماس وإن إسرائيل طالبت بتقديم ضمانات بسلامة الرهائن خلال الهدنة والمفاوضات وارجاع كل المختطفين ضمن الحالة الإنسانية وعلى الوسطاء التأكد من عدم تعرضهم للأذى.
من جانب، قال رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو إنهم مستعدون للحوار بشأن المرحلة النهائية للحرب التي يتم بموجبها نزع سلاح حماس وإخراج قادتها من غزة.
أضاف نتنياهو بأنه وحكومته يريدون ضمان السيطرة الأمنية الإسرائيلية على قطاع غزة دون تمكين لأحد غيرها، وذلك في إطار تطبيق خطة ترامب للهجرة.
أصر نتنياهو على أحاديثه القديمة بقوله أن الضغط العسكري هو ما سيعيد الأسرى وليس الشعارات والادعاءات الفارغة التي أسمعها في استديو هات الأخبار على وسائل الإعلام معتبرًا أن الأمر يستحق مواصلة الحملة العسكرية رغم الانفتاح على أمر إنهاء الحرب.