أبوجودة ويوسف وديفيد كوهين .. شخصيات إسرائيلية بنجوم مصرية
تاريخ النشر: 13th, October 2023 GMT
يعيش الشعب الفلسطيني المحتل في الوقت الراهن، حالة من الألم بعد تعرض قطاع غزة لأكثر من مرة في الأيام الآخيرة بعد عمليات طوفان الأقصي على الكيان الصهيوني، وقدمت السنيما المصرية بعض الشخصيات الإسرائيلية، حيث استطاع نجوم مصريين تجسيد شخصيات ورموز إسرائيلية، وتستعرض بوابة الوفد أبرز النجوم الذين جسدوا شخصيات إسرائيلية .
فاروق الفيشاوي "يوسف" في فتاة من إسرائيل
أما في فيلم فتاة من إسرائيل فقد تفوق الفنان الراحل فاروق الفيشاوي على نفسه عندما جسد شخصية يوسف الأسرائيلي الذي يحمي بالفكر الصهيوني الاستعماري، الفيلم من إنتاج عام 1999، ومن تأليف فاروق عبد الخالق وإخراج إيهاب راضي.
يحيي الفخراني "أبو جودة" في أعدام ميت
ابرع الفنان يحيي الفخراني عندما جسد شخصية أبو جودة ضابط من الموساد ، في فيلم إعدام ميت ، عام 1985، وناقش الفيلم خيانة الوطن والتخابر مع العدو قبل حرب أكتوبر ، الفيلم من تأليف إبراهيم مسعود ، وإخراج على عبد الخالق.
لطفي لبيب "ديفيد كوهين" في السفارة في العمارة
أما الفنان القدير لطفي لبيب استطاع أن ينال أعجاب الجمهور، عندما قدم دور السفير الإسرائيلي في مصر ديفيد كوهين في فيلم السفارة في العمارة، مع النجم الكوميدي عادل إمام، حيث جسد لبيب هذه الشخصية بشكل كوميدي ، العمل من إنتاج عام 2005، الفيلم من تأليف يوسف معاطي وأخرجه عمرو عرفة.
شريف منير "دانيال" في ولاد العم
عند عرض فيلم ولاد العم حظي الفنان شريف منير على الكثير من الأعجاب ، عندما برع في تجسد دور ضابط الموساد دانيال ، مع النجمة مني زكي والنجم كريم عبد العزيز ، الفيم من إنتاج عام 2009، ومن تأليف عمرو سمير عاطف ، وإخراج شريف عرفة.
إياد نصار "دافيد أليعازر" في الممر
وحقق إياد نصار نجاحًا ملحوظًا بشخصية ضابط الجيش الإسرائيلي دافيد أليعازر في فيلم الممر مع أحمد عز من إنتاج عام 2019، وسبق وصرح نصار أن الجمهور كرهه نتيجة إتقانه للدور مما أشعره بالسعادة، والفيلم من تأليف وإخراج شريف عرفة.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الشعب الفلسطيني قطاع غزة نجوم في الممر الممر إياد نصار لطفى لبيب عادل إمام من تألیف من إنتاج فی فیلم
إقرأ أيضاً:
شريف عامر لـ«كلم ربنا»: «أنا متأكد أن الله يحبني جدًا»
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال الإعلامي شريف عامر، إننى "على يقين تام بأن الله يحبني، وهذا الشعور العميق دائمًا ما يرافقني، كنت أشارك زملائي هذه الفكرة وأقول لهم بثقة: «أنا متأكد أن الله يحبني جدًا»
وأضاف «عامر»، خلال حواره لبرنامج «كلم ربنا»، تقديم الكاتب الصحفي أحمد الخطيب على الراديو «9090»: «كانت حالتى الاقتصادية تعبانة وعرفت أنه هيجينى طفل تالت، كنت بعيط وببكي لحظة ما عرفت، كانت لحظة صعبة، وقتها كنت فى رمضان بفطر عند أهلى وأهل مراتي يوم آه ويوم لأ عشان مفيش فلوس، ومش معايا غير 4 لتر بنزين فى عربيتى بس، ومفيش أكل فى البيت، كنت فى مدينة الإنتاج وقتها وكنت بصور برنامج، فقلت: «يا رب اعمل اية، فتولانا يا رب أنا وهما"، والنهاردة بعد الدنيا ما اتغيرت وربنا سترنى وكرمنى بعدى على نفس المكان وبشكر ربنا، والطفل التالت أصبح فاكهة حياتى.
وأضاف: كان لي صديق«صديقي حسين اللي سميت ابنى على اسمه عشان يطلع زيه، وهو أول واحد اتوفي فى أصدقائي، نام مصحيش وهو عنده 20 سنة، يومها كان بينا ميعاد وأنا مرحتش، ومقبلتش عزاه من حد، ولا أى كلام يواسيني، وقلت لربنا أنا مش مبسوط، ويا رب لازم أشوفه لما أموت، وعاتبته: «قلت انت عملت فيا كدة لية»، عزاء حسين كأنه عزاء رئيس وزراء، لكن اعتقدت وقتها أن ربنا قبل كلامي، لكن حسيت انى كنت بجح أوي لأن قولتله يعنى سبت كل الناس، وكان وقتها فى حرب تحرير الكويت وخدت ده"، لكن تعلمت الدرس أن هناك قدر، وكمان تعلمت درس الافتقاد، لكن جزء من الإيمان هو الرضا، وكنت بسمع إن العم محمود السعدنى كان يقول يا رب أنا حبيبك"، وفهمت إنه حاجات بتحصل بنعرف معناها بعدين، لأنه نهايته دى كان ممكن أحسن له، وكل 9 نوفمبر بفتكره من 30 سنة، وحسين ابنى اتولد 14 نوفمبر، قولت لربنا خدت واحد هاتلى واحد وفعلا ده اللي حصل، ونوفمبر شهر من افتقدت ومن رزقت، ومن هنا جاتنى فكرة ان ربنا بيحبني، وكنت بقول لأصدقائى أنا هدخل الجنة، وحتى ان تجاوزت يقابل ذلك بالسماح والاستيعاب، لكن ممكن تتظاهر قدام اى حد إلا ربنا، وبقيت بحب أدعى برة الصلاة، يعنى الصلاة فرض، لكن دعائي الجانبي هو حق الله عليا».