حسم مقعدي تحت السن بالتزكية في انتخابات التجديد النصفي لنقابة أطباء السويس
تاريخ النشر: 13th, October 2023 GMT
حالة من الهدوء سيطرت على انتخابات التجديد النصفي لنقابة الأطباء الفرعية في محافظة السويس، والتي تجري لاختيار النقيب والأعضاء بحسب لائحة النقابة في نظام التجديد النصفي
حسم مقعدي تحت السن بالتزكيةوشهدت انتخابات التجديد النصفي للنقابة الفرعية بمحافظة السويس حسم مقعدي تحت السن في انتخابات التجديد النصفي بنقابة الأطباء بالسويس بالتزكية خلال الانتخابات التي يصوت فيها الأعضاء في الجمعية العمومية، لاختيار النقيب العام ونقباء الفرعيات بالمحافظات وأعضاء مجلس النقابة العامة، ونصف مجالس النقابات الفرعية.
ومن جهته، قال الدكتور وائل الشرقاوي رئيس اللجنة المشرفة على انتخابات نقابة الأطباء، في تصريحات صحفية، أن انتخابات النقابة الفرعية للأطباء في محافظة السويس تجري على 5 مقاعد، وهي مقعد النقيب ومقعدي فوق السن ومقعدي تحت السن.
وأوضح رئيس اللجنة المشرفة على الانتخابات في تصريح صحفي اليوم الجمعة، أن مقعد نقيب أطباء السويس يتنافس عليه الدكتور تامر البوهي النقيب الحالي، والدكتور رضا محمدين، فيما يتنافس 3 مرشحين على مقعدي فوق السن وهم أحمد عبد الفتاح وعمرو فرج ورضا محمدين، في الوقت الذي حسمت التزكية مقعدي تحت السن للدكتور أحمد عبدالفتاح والدكتور محمود حلمي.
الجمعية العمومية لنقابة السويس تضم 13 ألف طبيبوأشار الدكتور وائل الشرقاوي، رئيس اللجنة المشرفة علي انتخابات التجديد النصفي لأطباء السويس، أن الهدوء سيطر حضور أعضاء الجمعية العمومية، للإدلاء بأصواتهم خلال المشهد الانتخابي في نقابة السويس، لافتا إلى أن الجمعية العمومية تضم 1300 طبيب يمثلون من لهم الحق في التصويت من أعضاء الجمعية العمومية، وأشرف على الانتخابات المستشار مجدي فكري وضمن لجنة انتخابات السويس الطبيبين عبدالله سعد وتيسير متولي.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: نقابة الاطباء السويس انتخابات التجدید النصفی الجمعیة العمومیة
إقرأ أيضاً:
الملا: غياب الدولة الحامية دفع المواطنين للتشبث بالهويات الفرعية
بغداد اليوم - بغداد
اكد القيادي في تحالف العزم حيدر الملا، اليوم الجمعة (27 كانون الأول 2024)، أن ما يحدث من انقسام مجتمعي في التعاطي مع الملف السوري يؤكد على فشل النظام السياسي على مدار عقدين من بناء مؤسسات الدولة الحامية.
وقال الملا في تدوينة على موقع "إكس" تابعتها "بغداد اليوم"، إن "غريزة الخوف تجعل الأنسان دائم البحث عن الحماية"، مبينا انه "بغياب مظلة الدولة الحامية ( دولة المؤسسات والقانون) يصبح من الطبيعي البحث عن الحماية من خلال الهوية الفرعية ( الطائفة ، القومية ، العشيرة ) فنحن هنا امام سلوك غريزي وليس متبنى فكري او عقائدي".
وأضاف أن "ما يحدث من انقسام مجتمعي في التعاطي مع الملف السوري يؤكد على حقيقة مؤلمة مفادها، فشل النظام السياسي على مدار عقدين من بناء مؤسسات دولة حامية، ولذلك التخندقات تحدث مع الأسف امام ابسط منعطف".