غلق اللجان في انتخابات نقابة الأطباء بالدقهلية
تاريخ النشر: 13th, October 2023 GMT
قررت لجنة انتخابات نقابة الأطباء بمحافظة الدقهلية غلق باب اللجنة الرئيسي واستمرار التصويت للواقفين أمام كل لجنة فقط لحين الانتهاء منهم.
قبل الغلق.. إقبال ملحوظ على انتخابات نقابة الأطباء في الدقهلية (صور) غلق صناديق الاقتراع في انتخابات التجديد النصفي بنقابة الأطباء وبدء فرز الأصوات غلق المقر الانتخابي لنقابة الأطباء في موعدهوشهدت نقابة أطباء الدقهلية إقبالا ملحوظا قبل غلق باب التصويت في انتخابات التجديد النصفي للنقابة.
حيث تشهد محافظة الدقهلية اليوم الجمعة، انتخابات التجديد النصفي لمجلس نقابة الأطباء بمحافظة الدقهلية، وتستمر حتى الخامسة مساءً، وذلك في المقر الانتخابي بإستاد المنصورة الرياضي.
تزايد الإقبال على الانتخابات
وتوافد من لهم حق التصويت على مقر اللجنة في صفوف وطوابير أمام اللجان، وتقام انتخابات التجديد النصفي في النقابة على 5 مقاعد بالدقهلية النقيب و2 فوق السن و2 تحت السن، ومقاعد النقابة العامة مقعد النقيب العام و3 فوق السن و3 تحت السن ومقعد قطاع شرق الدلتا.
تزايد الإقبال على الانتخاباتويصل عدد أعضاء الجمعية العمومية بالنقابة إلى 21 ألفا و500 طبيب لهم حق التصويت، تحت إشراف قضائي من النيابة الإدارية ولجنه مشكلة لمراقبة الانتخابات من أعضاء المجلس مع إشراف النقابة العامة.
تزايد الإقبال على الانتخابات
وتشهد الانتخابات منافية شرسة بين ٣ قوائم، وينافس في الانتخابات 19 مرشحًا، بينهم 5 مرشحين على مقعد نقيب أطباء الدقهلية، وهم: الدكتور أسامة الشحات، والدكتورة دعاء زكريا علي، والدكتور سمير عطية، والدكتور علي توفيق، والدكتور يحيى الجوهري.
فيما ينافس على عضوية مجلس النقابة فوق 15 سنة كل من: الدكتورة أمل مصطفى، والدكتورة دعاء زكريا علي، والدكتورة عبير عبد القادر، والدكتور محمد العجمي، والدكتور محمد جاب الله، والدكتور محمد ياسين العطار، والدكتور مصطفى محمود نبيه.
وينافس على عضوية مجلس النقابة تحت السن كل من: الدكتور إبراهيم حسن، والدكتور أحمد إبراهيم عياد، والدكتور أحمد المنير، والدكتور فتحي غزي، والدكتور مأمون عيسى، والدكتور محمد صلاح فتح الله، والدكتور محمود فريد.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: النقابة العامة اليوم الجمعة الدقهليه نقابة الأطباء محافظة الدقهلية أطباء الدقهلية انتخابات التجدید النصفی على الانتخابات نقابة الأطباء تزاید الإقبال والدکتور محمد
إقرأ أيضاً:
العراق على أعتاب انتخابات 2025… بداية جديدة أم تكرار للتجارب السابقة؟
30 يناير، 2025
بغداد/المسلة: بدأت القوى السياسية العراقية في التحرك استعداداً للاستحقاق الانتخابي المقرر في عام 2025، وسط أجواء من الترقب والتكتيكات المتغيرة.
وافادت تحليلات بأن تمديد عمل مفوضية الانتخابات، أثار جدلاً حول مدى استقلالية الهيئة وقدرتها على إدارة العملية الانتخابية بشكل نزيه.
وذكرت آراء أن التيار الصدري، بزعامة مقتدى الصدر، لم يحدد بعد موقفه النهائي من المشاركة في الانتخابات، سيما وانه قام بتغيير اسم التيار إلى “الوطني الشيعي”، في خطوة تفسرها بعض المصادر على أنها إشارة إلى عودته إلى العملية السياسية بعد فترة من المقاطعة.
وقال تحليل إن هذا التغيير قد يكون محاولة لاستقطاب قاعدة أوسع من الناخبين، خاصة في المناطق الشيعية.
من جهته، حاول نوري المالكي، رئيس ائتلاف دولة القانون، إقناع الأحزاب السياسية بالدعوة إلى انتخابات مبكرة، لكنه واجه مقاومة من بعض القوى.
وتحدثت مصادر عن تحول المالكي نحو الضغط لتعديل القانون الانتخابي، وهو ما يعتبره مراقبون محاولة لخلق ظروف أكثر ملاءمة لفريقه السياسي ولمحاصرة رئيس الحكومة الحالي محمد السوداني.
ووفق معلومات، فإن بعض القوى السياسية تسعى إلى تعديل القانون الانتخابي لفرض شرط يلزم أي مسؤول حكومي، بما في ذلك رئيس الوزراء محمد شياع السوداني، بترك منصبه قبل ستة أشهر من موعد الاقتراع.
واعتبرت تغريدة أن هذا التعديل هو محاولة لتقليص فرص السوداني في الاستفادة من موقعه الرسمي خلال الحملة الانتخابية.
وفي سياق متصل، أفاد باحث سياسي على منصة اكس، بأن مخاوف من عزوف الناخبين عن المشاركة دفعت النائب عامر عبد الجبار إلى تقديم مشروع قانون يهدف إلى تقديم مكافآت وحوافز للمشاركين في الانتخابات.
وقالت تغريدة افتراضية على منصة “إكس” إن هذه الخطوة قد تكون ذات تأثير محدود في ظل تراجع الثقة العامة في العملية السياسية.
وذكرت الناشطة لمياء حسن من بغداد، على فيسبوك أن الاستعدادات للانتخابات بدأت تظهر بشكل واضح عبر الحملات الإعلامية المكثفة، والتي تشمل تسقيطاً سياسياً وإعلامياً بين الأطراف المتنافسة.
وقال مصدر سياسي إن إقالة محافظ ذي قار مؤخراً كانت واحدة من أوجه الصراع التي تم تسييسها بشكل كبير، مما يعكس حدة التنافس بين القوى السياسية.
وتحدث حسين السلطاني من النجف عن توقعاته بأن الانتخابات المقبلة ستشهد تصعيداً في الخطاب الطائفي، خاصة مع محاولة بعض الأحزاب تعبئة قواعدها عبر استغلال الانقسامات المجتمعية فيما أفادت تحليلات بأن هذه الاستراتيجيات سوف تؤدي إلى زيادة حدة التوترات في الفترة المقبلة.
ويتوقع مراقبون أن تكون الانتخابات القادمة محكاً حقيقياً لمدى قدرة العراق على تجاوز أزماته السياسية المزمنة، خاصة في ظل التحديات الاقتصادية والأمنية التي لا تزال تلقي بظلالها على المشهد العام.
المسلة – متابعة – وكالات
النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.
About Post Author AdminSee author's posts