مستوطن يطلق النار على فلسطيني من مسافة صفر في الخليل (شاهد)
تاريخ النشر: 13th, October 2023 GMT
ووثق مقطع مصور لحظات إطلاق مستوطن النار على مواطن فلسطيني بشكل مباشر من مسافة صفر، في بلدة مسافر يطا بمدينة الخليل جنوبي الضفة الغربية المحتلة.
وأطلق المستوطن النار على الفلسطيني الأعزل من سلاح آلي رشاش، أمام أنظار جنود الاحتلال الذين لم يتحركوا لمنع المستوطن أو إلقاء القبض عليه.
وعممت منظمة "بتسيلم" الحقوقية توثيق للجريمة، التي توثق أن المستوطن يقترب من الشاب الفلسطيني ويطلق النار عليه.
Documentation: A settler shot a Palestinian point blank in the village A-Tuwani, South Hebron Hills pic.twitter.com/Pu72XJATlJ — B'Tselem בצלם بتسيلم (@btselem) October 13, 2023
وأعلن جيش الاحتلال، أنه سيوزع ألف قطعة سلاح على ميليشيات المستوطنين، فيما ظهر الوزير المتطرف إيتمار بن غفير في مقطع فيديو وهو يوزع الأسلحة على المستوطنين.
وقال بن غفير في تغريدة عبر صفحته الرسمية في منصة "إكس": "في إطار عملية شراء الأسلحة للسكان، شاركت اليوم بتوزيع الأسلحة في منطقة وادي يزرعيل" شمالي البلاد.
المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة مقابلات سياسة دولية الخليل الضفة الاحتلال الاحتلال الخليل الضفة طوفان الاقصي سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة
إقرأ أيضاً:
هكذا احتفلت السفارة السورية في الرياض بسقوط الأسد (شاهد)
أظهر مقطع فيديو متداول احتفال السفارة السورية لدى السعودية بإسقاط نظام بشار الأسد.
وكان لافتا بث أغاني لحارس المرمى السابق لنادي الكرامة ومنتخب سوريا للشباب الراحل عبد الباسط الساروت، حيث كان أحد أشد معارض النظام وقتل على يد جيشه.
وأظهر مقطع الفيديو علم الثورة السورية داخل مقر السفارة، بحضور عدد من السوريين والسعوديين، وفق وسائل إعلام محلية.
جدير بالذكر أن عبد الباسط ممدوح الساروت، هو الحارس السابق لنادي الكرامة ومنتخب سوريا للشباب.
وحين بدأت المظاهرات في سوريا في آذار/ مارس 2011، كان الساروت يبلغ من العمر 19 عاما، فالتحق بركبها منذ أيامها الأولى وترك كرة القدم، وخرج في المظاهرات والاعتصامات بمدينته حمص.
وأصدر العديد من الأناشيد في تلك الفترة، ولُقّب بـ"منشد الثورة"، وأُصيب في الاشتباكات شمالي غرب سوريا وتوفي في 8 حزيران/ يونيو 2019.
وكانت عدة سفارات سورية بدأت برفع العلم الجديد الذي يعود تاريخه لفترة استقلال سوريا عن الانتداب الفرنسي عام 1932، وفي عام 2011، وبعد اندلاع المظاهرات والاحتجاجات في سوريا ضد نظام بشار الأسد، بدأ العلم الأخضر بالظهور مجددا، واستخدمه المتظاهرون على نطاق واسع بمختلف المحافظات خلال التظاهرات التي كانت تطالب بإسقاط النظام.