آلام الظهر قد تكون أحد أعراض هذه السرطانات السبعة
تاريخ النشر: 13th, October 2023 GMT
تعد آلام الظهر شائعة بين الكثير من الأشخاص، إلا أن بعض آلام الظهر قد تدل على الإصابة بالسرطان، وخاصة تلك التي تستمر لمدة شهر، وتكون مصحوبة بأعراض أخرى، مثل فقدان الوزن أو التعب أو الحمى أو فقدان السيطرة على المثانة أو الأمعاء.
فيما يلي 7 أنواع من السرطان تسبب آلام الظهر، وفق صحيفة تايمز أوف إنديا:
سرطان الرئةيعد سرطان الرئة أحد الأسباب الرئيسية للوفيات في جميع أنحاء العالم، ويمكن أن تكون آلام الظهر من أعراض هذا المرض.
سرطان البروستاتا
يمكن أن يسبب سرطان البروستاتا آلام الظهر بسبب ضغط الورم على العمود الفقري والأنسجة المحيطة به، وعادة ما يكون هذا النوع من الألم أكثر شيوعاً عند الرجال الذين تزيد أعمارهم عن 50 عاماً.
سرطان البنكرياس
قد يسبب سرطان البنكرياس آلام الظهر لنفس السبب الذي تسببه أنواع السرطان الأخرى، وهو الضغط على العمود الفقري والأنسجة المحيطة به.
سرطان المبيض هو سرطان شائع آخر يمكن أن يسبب آلام الظهر إذا انتشر الورم إلى العقد الليمفاوية أو الأعضاء الأخرى، ما قد يضغط على العمود الفقري والأنسجة المحيطة به، ويمكن أن يصاحب هذا النوع من الألم أعراض أخرى مثل آلام البطن والانتفاخ والنزيف غير المنتظم.
المايلوما المتعددة المايلوما المتعددة هو نوع من السرطان يؤثر على خلايا البلازما في نخاع العظام، ويسبب هذا السرطان آلام الظهر بسبب ضغط الورم على العمود الفقري.. والمرضى الذين يعانون من المايلوما المتعددة يمكن أن يكون لديهم أيضاً أعراض أخرى مثل كسور العظام والتعب والالتهابات.المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: غزة وإسرائيل التغير المناخي محاكمة ترامب أحداث السودان سلطان النيادي مانشستر سيتي الحرب الأوكرانية عام الاستدامة سرطان القولون آلام الظهر یمکن أن
إقرأ أيضاً:
دراسة: أعراض انقطاع الطمث قد تزيد من خطر مشاكل الذاكرة والسلوك
مارس 9, 2025آخر تحديث: مارس 9, 2025
المستقلة/- كشفت دراسة حديثة أن النساء اللواتي يعانين من عدد أكبر من أعراض انقطاع الطمث قد يكن أكثر عرضة للإصابة بمشاكل في الذاكرة واضطرابات سلوكية خفيفة في المستقبل، مما يسلط الضوء على تأثير التغيرات الهرمونية في هذه المرحلة على صحة الدماغ.
ووفقًا للباحثين، فإن الأعراض مثل الهبات الساخنة، اضطرابات النوم، والتقلبات المزاجية، قد لا تقتصر آثارها على الصحة الجسدية فقط، بل قد تمتد لتؤثر على الوظائف الإدراكية والسلوكية مع التقدم في العمر.
وتشير النتائج إلى أن المتابعة الطبية المبكرة وإدارة أعراض انقطاع الطمث قد تلعب دورًا مهمًا في الحد من مخاطر التدهور المعرفي مستقبلاً. كما يدعو الخبراء إلى مزيد من البحث لفهم العلاقة بين هذه الأعراض والتغيرات الدماغية على المدى الطويل.
هذه الدراسة تعزز أهمية الوعي الصحي بمرحلة انقطاع الطمث، وتشجع النساء على تبني أساليب حياة صحية ومتابعة حالتهن مع الأطباء لتقليل التأثيرات المحتملة على الذاكرة والسلوك مع مرور الوقت.