من 50 إلى 100 واحدة يوميا.. أسباب غير متوقعة تؤدي لتساقط الشعر
تاريخ النشر: 13th, October 2023 GMT
يحدث تساقط الشعر عندما تضعف بصيلات الشعر الموجودة في الجزءَ السفلي من جذع الشعرة، والتي تحتوي على أوعية دموية تغذي نمو الشعر الجديد.
أسباب شائعة تسهم في تساقط الشعرفي الطبيعي يتساقط الشعر في دورة متكررة، ما بين 50 و100 شعرة يوميًّا، إلا أنه عند ملاحظة تساقط الشعر بكثرة عن المعتاد؛ فقد يحدث لعدة أسباب، وفقا لما نشر في موقع “مايو كلينك” الطبي، ومن بينها ما يلي:
عوامل تزيد من تساقط الشعر.
. رقم 2 و3 الأبرز فوائد خارقة لتناول شوربة الكوارع| تحميك من 7 أمراض مزمنة
_ تساقط الشعر الوراثي، يُصاب كلٌّ من الرجال والنساء بهذا النوع من تساقط الشعر، وهو السبب الأكثر شيوعًا لتساقط الشعر في جميع أنحاء العالم.
_ داء الثعلبة، وهو مرض يتطور عندما يهاجم الجهازُ المناعي في الجسم بصيلات الشعر؛ مما يتسبب في تساقط الشعر.
_ علاج السرطان، فعند تلقِّي علاجٍ كيميائيٍّ أو علاجٍ إشعاعيٍّ على الرأس أو الرقبة فقد يؤدي إلى فقدان كلِّ (أو معظم) الشعر في غضون أسابيع قليلة من بدء العلاج.
_ بعد بضعة أشهر من الولادة، أو التعافي من مرض، أو إجراء عملية جراحية.
_ عند المرور بأوقات عصيبة في الحياة (مثل: الطلاق، أو وفاة أحد أفراد الأسرة).
_ عدم التوازن الهرموني، وهو السبب الشائع لهذا الخلل هو متلازمة المبيض المتعدد الكيسات (PCOS)، يؤدي إلى تكيسات على مبيض المرأة، إلى جانب علامات وأعراض أخرى يمكن أن تشمل تساقط الشعر.
أسباب شائعة تساهم في تساقط الشعر
_ عدوى فروة الرأس، ويمكن أن تؤدي إلى ظهور مناطق متقشرة وفي بعض الأحيان إلى ظهور مناطق ملتهبة في فروة الرأس.
_ بعض الأدوية؛ حيث يكون من الآثار الجانبية المحتملة لبعض الأدوية تساقط الشعر.
_ صدفية فروة الرأس؛ حيث يصاب العديد من الأشخاص المصابين بالصدفية اللويحية، بالصدفية في فروة الرأس في مرحلة ما، وهذا يمكن أن يؤدي إلى تساقط الشعر.
_ تندُّب الثعلبة، و تتطور هذه الحالة عندما يدمر الالتهابُ بصيلات الشعر، فبمجرد تدمير بصيلات الشعر، لا يمكن أن تنمو أبدًا.
_ نقص البيوتين أو الحديد أو البروتين أو الزنك.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الشعر تساقط الشعر بصيلات الشعر المبيض تساقط الشعر فروة الرأس
إقرأ أيضاً:
5 عادات تؤدي لارتفاع ضغط الدم في الثلاثينيات من العمر؟
كيف تؤدي عادات نمط الحياة إلى رفع مستويات ضغط الدم في سن الثلاثين
في سن الثلاثين، يمكن لعادات نمط الحياة أن تؤثر بشكل كبير على مستويات ضغط الدم. وفيما يلي بعض عادات نمط الحياة الشائعة التي يمكن أن ترفع مستويات ضغط الدم:
الخمول البدني والسمنة
إن قضاء وقت طويل في الجلوس أو الانخراط في وظائف لا تتطلب الكثير من النشاط البدني يؤدي إلى ارتفاع ضغط الدم. وعدم الانخراط في نشاط بدني منتظم، مثل تمارين القلب. وفقًا لجمعية القلب الأمريكية، لكل ساعة إضافية تقضيها في الجلوس، كان هناك زيادة صغيرة في ضغط الدم: 0.06 ملم زئبق في العدد العلوي (الانقباضي) و0.20 ملم زئبق في العدد السفلي (الانبساطي).
نظام غذائي غير صحي
إن تناول الأطعمة المصنعة والمعلبة، وكميات كبيرة من السكر، وخاصة السكريات المضافة، والأطعمة الغنية بالدهون المشبعة والدهون المتحولة، مثل اللحوم الحمراء ومنتجات الألبان كاملة الدسم والوجبات الخفيفة المصنعة يرفع ضغط الدم.
الإجهاد والنوم
يؤدي الإجهاد المزمن والمستمر، سواء كان ناتجًا عن العمل أو العلاقات أو ناجمًا عن عوامل أخرى، إلى ارتفاع ضغط الدم. كما أن ضعف جودة النوم أو المعاناة من اضطرابات النوم يساهم في ارتفاع ضغط الدم. قد يتعرض الأشخاص الذين يعملون بنظام المناوبات الليلية أو الدوام المتناوب لخطر الإصابة بارتفاع ضغط الدم، لأن العمل بنظام المناوبات يؤدي إلى تضخيم الآثار السلبية لقلة النوم على ضغط الدم.
التدخين
ومن بين الأسباب الأخرى المهمة لارتفاع ضغط الدم التدخين والكحول. فالتدخين يدخل مواد كيميائية ضارة إلى مجرى الدم، مما قد يؤدي إلى إتلاف جدران الأوعية الدموية وتضييقها وجعل تدفق الدم أكثر صعوبة. وهذا يؤدي بشكل مباشر إلى ارتفاع ضغط الدم.
وبالمثل، فإن إدمان شرب الكحو يؤدي إلى زيادة الوزن، واضطراب أنماط النوم، ورفع مستويات ضغط الدم.
العزل الاجتماعي
قد لا يبدو الشعور بالوحدة أو عدم وجود علاقات اجتماعية أمرًا مهمًا في البداية، لكنه قد يؤثر على صحتك العقلية ومستويات التوتر لديك، مما قد يؤدي إلى ارتفاع ضغط الدم لديك. إن قضاء الوقت مع الآخرين والحصول على نظام دعم أمر مهم لصحتك العاطفية، ويساعد في تحسين صحتك البدنية بشكل عام.
كيفية التحكم في ضغط الدم عند سن الثلاثين
إن إجراء تغييرات واعية في نمط الحياة قد يساعد في الوقاية من ارتفاع ضغط الدم وإدارته. وفيما يلي بعض الاستراتيجيات الفعّالة التي اقترحها الدكتور جامب:
النشاط البدني
إجراء فحوصات منتظمة: راقب ضغط دمك بانتظام مع طبيبك.
ممارسة التمارين الرياضية بانتظام: استهدف ممارسة التمارين الهوائية متوسطة الشدة أو التمارين الهوائية شديدة الشدة أسبوعيًا.
تناول نظام غذائي متوازن: ركز على الأطعمة الكاملة غير المصنعة وقلل من تناول الصوديوم والسكر والدهون غير الصحية.
إدارة التوتر: ممارسة الأنشطة التي تخفف التوتر مثل التأمل أو اليوجا أو التنفس العميق.
الحصول على قسط كاف من النوم: الكمية المثالية من النوم تتراوح بين 7 إلى 8 ساعات في الليلة.
الإقلاع عن التدخين والكحوليات.
د. إيمان بشير ابوكبدة .. راي اليوم