أعلن مؤدي المهرجانات علي قدورة اعتزاله الغناء والتبرأ من كل أعماله الغنائية التي قام بغنائها، وذلك بنشره صورة له من أمام الكعبة عبر حسابه الشخصي على موقع التواصل الاجتماعي الفيسبوك.

 منشور علي قدورة

وكتب قائلًا: السلام عليكم في يوم جمعة مبارك أنا علي عبد القادر السيد، الشهير بـ علي قدورة.. كنت مغني قبل النهارده في حاجة حصلتلي مش عارف إيه هي بس الحاجة دي هي اللي بتخليني اتكلم دلوقتي أنا بريء من كل عمل أو مزيكا عملتها في حياتي، وبعلن اعتزالي مجال الأغاني لحد ما يفتكرني ربنا ويا رب سامحني عن أي حاجة أنا عملتها في حياتي أو أي حاجة صدرت مني.

وتابع علي قدورة: يا رب قربني ليك وافتحلي باب رزق يرضيك ومفيهاش حاجة لو بدأت من جديد في أي شغل وأي فلوس معايا أنا هسيبها بالرضا لأهلي ومش عارف هيبقى الصح إيه وهبقى لا أمتلك إلا (صفر) وربنا يثبتني في الطريق ده، ومش هطول عليكم بس دي نيتي وربنا كريم وكبير وغفور رحيم.

 

شهرة علي قدورة

اشتهر على قدورة للمرة الأولى بعد ظهوره مع حمو بيكا فى الفيديو الشهير لأغنية رب الكون ميزنا بميزة، وتعتبر هذا الأغنية هي الانطلاقة الحقيقية لقدوره وبعدها قام بطرح العديد من الأغانيات وكان أشهرها  لو الخد كاستر وحرقك ياه وقمر التيك توكاية وهاتلى فوتيكا وجيفار.
وعلي قدورة من مطربي المهرجانات والذب قدم عددا من المهرجانات بمشاركة حمو بيكا، وحصل على عضوية نقابة المهن الموسيقية عام 2021في وقت أزمة النقابة مع مطربي المهرجانات.


أشهر أغاني علي قدورة

يذكر أن أشهر المهرجانات التي شارك في غنائها علي قدورة هي "مبقاش في خير في الناس"، "مهرجان ملكة جمال"، "اللي يجي يجي"، "مصنع أندال"، "عين الأعدء مش تغمض".

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: علي قدورة حمو بيكا علی قدورة

إقرأ أيضاً:

اللواء سمير فرج لـ«كلم ربنا»: «أمي كلمة السر في حياتي.. وباعت ورثها عشان تعلمني»

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

قال اللواء الدكتور سمير فرج، الخبير العسكري والاستراتيجي، إن الخير الذي ينعم به يرجع لرضا الله ووالدته عليه، وقال: «أمي علمتني وربتني، قضت 25 سنة كمديرة مدرسة البنات الوحيدة في بورسعيد، واليوم هناك مدرسة تحمل اسمها. عندما توفيت، كانت جنازتها أكبر جنازة في تاريخ المحافظة، أنا عندي 12 سنة، طلعتني مؤتمر الكشافة في الجزائر، وفي تانية ثانوي ذهبت لمؤتمر الفلبين، والدتي باعت ميراث والدتها عشان تسفرني، بعدها، بـ10 سنين التحقت بالكلية الملكية فى انجلترا، وفي أول فصل دراسي طلبوا تلخيص كتاب، فاخترت كتاب (كيف تصنع السياسة الخارجية الأمريكية) لهنري كسينجر، وكنت من ضمن الخمسة الأوائل».

وأضاف «فرج»، خلال حواره لـ برنامج «كلّم ربنا»، الذي يقدمه الكاتب الصحفي أحمد الخطيب على الراديو «9090»: «عندما كنت في وسط حرب أكتوبر، كُلفت بمهمة تمثيل القوات المسلحة في الخارج ولكن تم إلغاء المهمة لصالح ضابط آخر، شعرت بالحزن وذهبت لأدعو الله في الجامع، وبعد شهر جاءتني فرصة الالتحاق بكلية كامبرلي الملكية في إنجلترا، وهي أفضل كلية عسكرية عالميًا، حسيت وقتها ان ربني سمعنى واستجاب لى واداني حاجة أفضل».

وأشار إلى أن نجاحه في حياته يعود إلى رضا الله عنه، مشيرًا إلى أن «عملت خير كتير في حياتي، وفي مرة قاعد في الأوبرا فلقيت ست كبيرة جاتلي وقالتلي: (إنت اللي خلتني أحج)، لأني لما كنت في الشئون المعنوية للقوات المسلحة كنت مسئول عن الحج والعمرة لأسر الضباط، ومفيش ضابط ولا حد من أسر الشهداء طلب حج لوالدته إلا وسفرتهم. في الفترة دي حسيت إني قريب من ربنا وراضي عني، ومقفلتش بابي في وش حد أبدًا».

أنه «قضيت 7 سنوات في الشئون المعنوية، وفي كل احتفالات أكتوبر للضباط والعاشر من رمضان لأسر الشهداء، في مرة أحد الضباط كلمني وقال إن في ست ثرية جدًا عايزة تساعد أسر الجنود مش الضباط، وفعلًا حضرت معانا إفطار رمضان بوجود كل الأسر من مختلف المحافظات، على مدار اليوم، كنا بنجمع الطلبات من الأسر، وبدأت هذه السيدة تتحرك معانا بتطلع من فلوسها، استمر الحال ست سنين وهي تيجي كل أسبوع وتساعد أسر الجنود، وقدمت جهد لا يتخيله بشر، أولادها طبيبان في دبي وأمريكا وبنت في مصر، وبعد ما خرجت بـ10 سنين كلمتني، وعرفتها فورًا لأني كنت مسميها أم الشهداء، سألتها عن أحوالها فقالت لي: (أنا في دار مسنين).

واستطرد: «استغربت وسألتها عن فيلتها، فأخبرتني أن أولادها تركوها فذهبت إلى الدار. كلمت أولادها، وبعد فترة جبت صور أحفادها ليها عشان تشوفها وفرحت بيهم، بعدما انعزلت عن الدنيا ولم يزرها أحد من أولادها،  إلى أن جاءني اتصال من الدار ليبلغوني بأنها توفيت، وكانوا سيدفنوها في مقابر الصدقة، كلمت ابنها في دبي وسألته عن مكان الدفن، ثم تابعت الجنازة وحدي، تلك السيدة خدمت مصر في 1000 شهيد وفي النهاية لم تجد من يقف بجوارها، الموقف هذا خلاني أشوف انعدام القيم في الحياة، فالأولاد حصلوا على ملايين الدولارات ولم يقدّروا أمهم، دعوت لها وزرتها مرتين، وأقرأ لها الفاتحة كلما مررت من طريق صلاح سالم».

مقالات مشابهة

  • بعد منعه من الغناء.. مطرب المهرجانات مسلم يوجه رسالة مؤثرة لنقابة الموسيقيين
  • شاهد بالفيديو.. شاب سوداني يهتف لقائد الجيش “البرهان” أمام الكعبة المشرفة (يا كاهن) أثناء مروره بجانبه في العمرة ويثير ضحكات المتابعين
  • الفنانة سميرة عبد العزيز: لن أقبل أن يشارك حمو بيكا في المسرح
  • سميرة عبد العزيز: «شاكوش» لا يمثل الذوق العام و«حمو بيكا» بعيد عن الفن الحقيقي|فيديو
  • سميرة عبد العزيز: لم أندم على أي خطوة في حياتي
  • سميرة عبد العزيز: عبد الناصر غيّر مسار حياتي ومنحني ثقة والدي
  • اللواء سمير فرج لـ«كلم ربنا»: «أمي كلمة السر في حياتي.. وباعت ورثها عشان تعلمني»
  • كاريكاتير أحمد قدورة
  • السعودية.. «بلوغر» يثير الجدل أمام «الكعبة المشرّفة» والسلطات تردّ!
  • باريس سان جيرمان يعلن غياب نجميه عن مباراة سانت إيتيان