صدى البلد:
2025-04-30@00:06:59 GMT

معجب يرسم أصالة نصري في بروفة حفلها بالسعودية

تاريخ النشر: 13th, October 2023 GMT

فاجأ معجب الفنانة أصالة نصري، في بروفتها ليلة أمس الخميس 12 أكتوبر، برسم بورتريه لها، وتقديمه لها خلال تواجدها بالسعودية استعدادا لحفلها الليلة. 

ونشرت شركة روتانا للصوتيات والمرئيات -عبر حسابها الرسمي بتطبيق انستجرام-مقطع فيديو قصير يظهر المعجب وهو يقدم لها البورتريه في الحفل. 

لمشاهدة الفيديو اضغط هنا

 

وتحيي أصالة نصري، حفل غنائي ساهر له الليلة الجمعة 13 أكتوبر، في الصالة الرياضية بجامعة القصيم، بالمملكة العربية السعودية.

 

حفل أصالة نصري بالسعودية، يأتي بعد أيام قليلة من طرح الجزء الأول من ألبومها الجديد “لحقت نفسي”، في بداية شهر أكتوبر الجاري. 

 

ألبوم لحقت نفسي

في أول شهر أكتوبر الجاري طرحت المطربة أصالة الجزء الأول من ألبومها الجديد لحقت نفسي بالتعاون مع شركة روتانا للصوتيات والمرئيات.

ونشرت أصالة أول 6 أغانٍ من ألبوم لحقت نفسي، عبر قناتها الرسمية بموقع الفيديوهات يوتيوب، وهم: فوق، مارس إبريل، الأخبار الحلوة، لما بنتجاهل، مانجا، رجل مثالي.

وتتعاون أصالة فى الألبوم مع عدد كبير من الشعراء والملحنين وكشفت روتانا عن أسماء الشعراء والملحنين للجزء الأول من الألبوم.

أغنية فوووق كلمات عمر عبده على والحان عمرو الشاذلي وتوزيع محمد ياسر  وأغنية لما بنتجاهل كلمات محمود كلازا وألحان كريم نيازي ومن توزيع طارق عبد الجابر أغنية الأخبار الحلوة من كلمات محمود سليم وألحان كريم أحمد ومن توزيع كريم أسامة 

أما أغنية مانجا من كلمات مصطفى حسن وألحان مصطفى العسال ومن توزيع توما وأغنية مارس إبريل من كلمات عليم وألحان نور عز ومن توزيع أحمد مغربي وأغنية رجل مثالي من كلمات أحمد إبراهيم وألحان كريم نيازي ومن توزيع كريم أسامة.

 

ميدلي ألبوم لحقت نفسى 

وطرحت أصالة منذ عدة أيام، عبر حسابها الرسمي بموقع انستجرام، ميدلي لألبوم لحقت نفسي، الذي جمع أكثر من أغنية منه، وعلقت قائلةً: الفن عالم رحب وطن حبيب أهداني كل اللي بحلم يكمل معي بهالحياة، شغف ممتع حلم متجدد تتجدد معه أيامي، تعالوا نجرب نفصل عن كل شيء ونروح مشوار حلو مع صولا، زينت لكم المكان بكل شيء زينة، بتمنى فرحكم قد الفرح اللي بقلبي وأنا عم غني لكم.

 

أصالة - أغنية الحب الأبدي

حققت الفنانة أصالة نصري والفنان ماجد المهندس، مليون ونصف المليون مشاهدة، بعد طرح أغنية الحب الأبدي، مساء الثلاثاء الماضي، عبر موقع الفيديوهات يوتيوب. 

أغنية الحب الأبدي لـ أصالة نصري وماجد المهندس، تم طرحها عبر موقع الفيديوهات يوتيوب ومنصات ديزر وأنغامي وسبوتيفاي للموسيقى. 

أغنية الحب الأبدي لـ أصالة نصري وماجد المهندس، من كلمات: فائق حسن، ألحان: محمود خيامي، توزيع موسيقي: مدحت خميس، ميكس وماستر: جاسم محمد. 

 

أغاني أصالة نصري الجديدة 

في منتصف شهر مايو الماضي، طرحت الفنانة أصالة نصري، أغنيتها الجديدة التي تحمل اسم “شبيه روحي”، وذلك عبر موقع الفيديوهات الشهير “يوتيوب”، وهي أولى أغاني ألبومها الجديد.

أغنية “شبيه روحي”، من كلمات أنور المشيري، ألحان فايز السعيد، توزيع موسيقي زيد نديم.

 نصري، أغنيتها الجديدة التي تحمل اسم “شبيه روحي”، وذلك عبر موقع الفيديوهات الشهير “يوتيوب”، وهي أولى أغاني ألبومها الجديد. 

أغنية “شبيه روحي”، من كلمات أنور المشيري، ألحان فايز السعيد، توزيع موسيقي زيد نديم. 

 

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: أصالة الفنانة اصالة السعودية عبر موقع الفیدیوهات ألبومها الجدید أصالة نصری أغنیة الحب لحقت نفسی ومن توزیع من کلمات

إقرأ أيضاً:

عندما يرسم الكاتب

القصيدة وعاء والشعر سائل... هذا ما وصلت إليه إليسا جابرت في مقالتها (شكل الفراغ- نحو تعريف للشعر)، تبدو الفكرة جذابة لدرجة الجزم بصحتها باعتبار الشعر كيانا أثيريا لا يقتصر تواجده على القصائد والنصوص الشعرية بل يتجاوزه ليتخلل القصص والروايات ويمتد ليشمل اللوحات والمنحوتات والعوالم الفنية تشكيلية مسرحية وسينمائية، ويمكن أيضا تلمس النفس الشعري حتى في التفاصيل اليومية الصغيرة، وبالقياس يمكن اعتبار تمايل الشّجرة وهجرة الطيور وعلاقة الموج بالشّواطئ كلها شعرا خالصا، فكأنّ الشّعر وجدانيات كثيفة وروحانيات صوفيّة مرهفة تعتمر الرّوح وتقدم نفسها بين أيدينا على شكل مفردات أو خطوط وألوان، رقصاً أو نغمات وموسيقى.

وهذا إذن السبب الرئيس وراء تمازج الفنون، حيث يندر أن نجد أديبا لم يحاول الرسم أو يقارب الغوص في عالم اللون، وبالمقابل تستهوي الرسام الكلمات وقد يقع في شرك الكتابة، العزف أيضا مجال عريض الأبواب للدخول ومحاولة إحلال العلامات الموسيقية مكان الأحرف المكتوبة لدى الأصابع، معظم هذه المحاولات تكون خاصة لا يطلع عليهم سوى دائرة ضيقة من المقربين، بينما تكون علنية عند آخرين، مما لا يجدون ضيرا في عرض نتاجهم.

سنسترق النّظر هنا لنشاهد تجارب عدد من الكتّاب الذين لم تكن علاقتهم بالفن علاقة سرية، بل رسموا بالتوازي مع عملهم الكتابي وعرضوا نتاجهم بمعارض فنية أو عبر صفحاتهم على وسائل التّواصل الاجتماعي، وقد استخدمت مصطلح ـ استراق النظر ـ عن قصد لأن السمات العامة لمحاولات الكاتب أن يقترب من عالم الفن كانت تتسم بخجل ووجل طفوليين أجبرت بعض الكتاب على محاولة إخفاء إنتاجهم الفني ولعل أشهرهم كان كافكا الذي خبأ رسوماته عن الأنظار، يقول جوستاف يا نوخ في كتابه «حوارات مع كافكا» إنّه حين شاهد كافكا يرسم، أخفى الرسومات عنه، لكنه سمح لجوستاف برؤيتها فيما بعد، وأضاف: «هذه الرسومات ليست بريئة كما تبدو لأول وهلة. إنها بقايا رغبة قديمة وعميقة» فكأنها ما ترسب في الأنا ولم تستطع الكتابة إخراجها، تقنيا كانت هذه الرسوم بسيطة بالحبر الأسود ذاته الذي كان يكتب به كافكا قصصه ورواياته لكن تكثيفها ورشاقة خطوطها هما سمتاها المميزتان، وكأن هذه الرسومات امتداد لما يكتبه من أدب، ويذكر الناقد الفني فيليب هارتغان أن هذه الحركات السريعة والتعبيرات البسيطة تحوي الكثير من الاقتصاد في الرسم يمكن للرسامين التعلّم منه. الخطوط هنا تعكس ثقةً وقوة لم تكونا واضحتين في شخصية كافكا، وكالعادة النتاج الفني يفضح بعض التّفاصيل الدّاخلية العميقة والتي ربما حتى الفنان نفسه لا يعرفها عن نفسه، حجمها الصغير يشي بخوف وحياء من تجربة الرّسم، وذاك ليس غريبا على فرانز كافكا الذي كان يتأخر بنشر نتاجه الأدبي، حتى أن أشهر أعماله (المسخ) انتهى من كتابتها في 1912 ولم تنشر إلا بعد 1915.

أما رامبو الشّاعر الفرنسي المغامر الذي لجأ للرمز والسريالية في شعره فقد رسم أيضا مجموعة من اللوحات رافقت أسفاره ورحلاته لمدن كثيرة، وكانت لوحاته مائية هادئة المزاج خلافا لشعره الذي شكّل انقلابا في الشعر الفرنسي، فكانت تمثّل السكون الذي يربض خلف غضبه وثورته المستمرة، وقد تكون مطالعة شعر رامبو مع مشاهدات لوحاته فسحة جديدة تزيد من عمق الشعر وتقدم مسارات لقراءة شعرية أكثر غنى.

بالطبع لا نستطيع إغفال جبران خليل جبران الذي عرف عالميا ككاتب أكثر من كونه رساما مع أنه قضى حياته يكتب ويرسم في آن واحد، وقد بدأ حياته رساما! وترك خلفه حوالي 700عمل ما بين تقنية الفحم والألوان المائية، وكان يعتبر الرسم فعلا لا يحتاج الوعي كالكتابة يقول عن ذلك: «عندما أعكف على الرّسم وأنتج شيئا جيدا قليلا أو يستحق التقدير يجيء ذلك على غير وعي مني، وأنا على خلاف ذلك في كتاباتي فأنا أعرف عما أكتب في حين أنني أجهل لم أرسم أو أصور» إذن كان الفن عنده هروبا من قيود الوعي وراحة للعقل، حيث كان بإمكانه أن يرسم ما يعتمر في لاوعيه دون رقيب.

أدونيس الشاعر أدخل الفن التشكيلي أيضا لعالمه ومزجه مع الشعر ليس على المستوى المعنوي فقط بل أننا عندما نشاهد رسومه نجدها محاطة بكلمات وأشعار لـ(المتنبي، المعري، النفري...) وكأنهما -الشّعر والفن- كيانان يحتفل كل منهما بالآخر، رسم بالحبر الأسود رسوما رمزيّة مختزلة تشبه رسوم الإنسان القديم على جدران الكهوف، كما أنها تحمل مسحة طفولية بعفويتها وفطريتها وعن ذلك يقول أدونيس في أحد تصريحاته: (... في فني أبحث عبر شيخوختي عن طفولتي المفقودة التي اقترب حزنها من حلم الفرح) اللون الأحمر كان حاضرا كذلك في العديد من رسومه بقوته ووضوحه يمنح اللوحة قوة ويسحب الانتباه إليها، حينها يبدأ المتلقي بقراءة الكلمات وتأمل التفاصيل البارزة في العمل فقد استخدم أدونيس الكولاج أيضا ليضيف مواد متنوعة ويصنع بذلك عملا بتقنية خاصة به وقد أسمى أعماله بـ(اللوحات الرقيمة) فهو يريدها أن تشبه الرّقم، وقد بدأ بتنفيذها بعد مروره بمراحل لم يستطع خلالها القراءة أو الكتابة فخطر بباله السؤال التالي: لم لا أعطي ليدي نوعا من الحرية لأعرف ما يمكنها أن تصنع، فكانت بداية الدخول للتجربة التّشكيلية.

وهذا السبب يتشابه عند الكثيرين فعند التوقف أو التردد عن التعبير بالأداة التي احترفوها يفرحون بامتلاك أداة مختلفة تحتوي على ذات الخواص، وهو سلوك طبيعي يشبه سلوك السواقي التي تباشر في حفر مسار جديد عندما تعترضها عقبة جيولوجية، فتنشر الجمال والخضرة في جغرافيا جديدة، كأن تخونك لغتك، فتنساب لغة جديدة تمنحك القدرة على نقل رؤاك وأفكارك بعناصر شكلية هذه المرة.

وهذا ما لجأ إليه الشاعر والمترجم أحمد. م. أحمد الذي شغلته الترجمة في فترة عن إبداعه الشّعري، وصارت كلماته مسخّرة لترجمة نتاج الآخرين، وبدأت مشاعره (الغضب، اليأس، الترقب...) تتراكم فوق صدره، فبدأ بالرّسم وكان طوق النجاة، خرجت لوحاته للجمهور ناضجة فكان أشبه بطفل خطا خطواته الأولى بثقة، لم يحبُ لم يتأرجح ببداية سيره!.

من ناحية الشكل نجد هذه الأعمال تنتمي للمدرسة الفطرية يرسمها بطريقة طفولية –وهذا تبريره عند الفنانين الأكاديميين مختلف عن تبريره لدى الداخلين عالم الفن حديثا.

فهنا يرجع استخدام هذا الأسلوب لرغبة عارمة للتعبير والبوح عن شعور كامن دون أن يلقي بالا بالطرق الأكاديمية في الرسم؛ المواضيع عند أحمد شائكة معقدة تفاجئ المتلقي بكثرة التفاصيل، فيحتاج المشاهد لوقت طويل حتى يلم بالعناصر ويحصي الألوان المستخدمة، فيجد نفسه في مأزق التفسير الشاق ولا يلبث أن يكتفي بالتذوق.

الأعمال عبارة عن مساحات لونية كتيمة لا فراغات بيضاء تسمح لها بالتنفس، الألوان قوية جريئة حيوية ودرجاتها قاتمة، تتوزّع بتواتر مدروس أحيانا وعشوائي غالبا يشي باختلاط المشاعر، فخلف كل لون خلجة من خلجات مشاعره يسكبها على سطح اللوحة دفقةُ واحدة، ليكسبها حياة وجمالا ينافس فيها الفنانين، وليزيد لوحاته غنى يضمنها مقاطع من شعره أو جمل ترجمها ليخرج عمله الفني مشكلا على طريقة فريده يختص بها دون سواه.

أما تجربة القاص والرّوائي إسلام أبو شكير فكانت مختلفة، فقد أتقن دور الفنان التشكيلي، وقرّر الرسم بطريقة أقرب للواقعية، تطورت تجربته شيئا فشيئا فصارت لوحاته الواقعية دقيقة لحد كبير، رسم تفاصيل يومية كوب الشاي، قارورة الماء، سلة الغسيل، الكنبة... وغيرها، لينتقل في مرحلة أخرى للوحات تعبيرية تحمل الكثير من الأفكار (الموت، الهجرة، الوحدة...)، فنجد المشانق مدلاة من السماء في إحداها، وقاربا مكتظا بالهاربين يرسو على الرمال وكأن البحر الذي كان الفرصة الأخيرة المتاحة أمامهم جف وتركهم لمصيرهم، تتقاطع هذه المواضيع مع مواضيع أعماله الأدبية التي تحفر عميقا في الصعيد الإنساني، لكنها تطل للمتلقي بزي مختلف محافظة على الحس الجمالي الذي لا يغيب مهما كانت المواضيع قاسية.

بالطبع هنا مررنا على عينات اختيرت بشكل عشوائي من قائمة تطول من الكتّاب والشعراء من عصور مختلفة وانتماءات متباينة، ممن لجأوا إلى الفن التشكيلي ليكون نافذتهم على العالم، فقد أرادوا وسيلة أخرى غير الكلمة تترجم ما يجول داخلهم، فرحّب بهم الفن التشكيلي وفتح أمامهم أبوابه ومنحهم أسراره، وذلك لأنهم حقّقوا أهم الشروط ليكون الفن فنا وهو الصدق في العاطفة وبالتأكيد الرغبة في التعبير عما يجول في النفس والتي لولاها لما كانوا دخلوا عوالم الرسم أصلا، وأعتقد أن وجودهم في عوالم الأدب والشعر تجعلهم مطلعين أكثر من سواهم على أهمية الفن، لذا كان سعيهم (بشكل واع أو عفوي) لإنتاج أعمال إما جمالية صرفة، أو فكرية مباشرة، أو فلسفية معقدة هو الدافع المباشر للرسم.

أما الدافع غير المباشر الذي يجعل الفنان يعود كلّ يوم ليمسك قلمه وريشته، أو يعجن طينه ويحمل إزميله هي المتعة التي تتركها ممارسة الفنّ والراحة التي تستقر في الرّوح بعد تفريغ الشحنات السلبية، هذه المتعة تجعل كل من يمسك قلما يرسم وحتى إن لم يكن موهوبا، والكتب المدرسية غير مثال على ذلك، فالرسم كان وسيظلّ حبل النّجاة من الملل الذي يملأ بعض الحصص المدرسية!

بسمة شيخو كاتب سورية متخصصة في الفن التشكيلي

مقالات مشابهة

  • كلمات أغنية «رمادونا».. أحدث أعمال محمد رمضان الغنائية | فيديو
  • عندما يرسم الكاتب
  • نيشان يوجه رسالة لأصالة بعد موقفها مع والدة صبحي عطري
  • بسبب معجب من ذوي الهمم.. إليسا تتربع على عرش التريند
  • مأمورية من الأحوال المدنية لاستخراج وثائق للمصريين بالسعودية
  • موقف مفاجئ.. معجب من ذوي الهمم يفاجئ إليسا بحفلها الأخير
  • أصالة تعلّق على منحها عضوية نقابة الفنانين السوريين
  • إسعاف لإبراهيم الحجاج يقفز للصدارة ويتفوق على أفلام عالمية بالسعودية
  • بعد طرحها بعدة أيام.. أغنية «مش مرتاح» لحمادة هلال تحقق نسبة مشاهدة عالية
  • إليسا تتصدر الترند بعد نجاح حفلها في ألمانيا