ترامب يتراجع عن تعليقاته الساخرة من إسرائيل.. وهذا ما قاله
تاريخ النشر: 13th, October 2023 GMT
في محاولة واضحة للحد من الضرر الناجم عن تعليقاته الساخرة من إسرائيل بعد هجوم حماس، أصدر الرئيس الأميركي السابق دونالد ترامب بيانا، أعلن فيه أنه "لا صديق أو حليف أفضل منه لإسرائيل".
ونقلت صحيفة "تايمز أوف إسرائيل" عن ترامب قوله: "تحت قيادتي، وقفت الولايات المتحدة في تضامن كامل مع إسرائيل".
وأضاف: "نتيجة لذلك، أصبحت إسرائيل آمنة، وكانت أميركا آمنة، وللمرة الأولى منذ عقود، قطعنا خطوات تاريخية نحو السلام في الشرق الأوسط".
وتابع: "على سبيل المثال، قال جميع الخبراء إن -اتفاقيات إبراهيم- لا يمكن تنفيذها، لكننا أنجزناها وتمكنا من وضع الشرق الأوسط في اتجاه جديد وإيجابي”.
وختم بيانه بالتشديد على أنه: "مع عودة الرئيس ترامب إلى منصبه، ستكون إسرائيل وكل شخص آخر آمنا مرة أخرى".
وكان الرئيس الأميركي السابق وصف، في بادئ الأمر، حزب الله بـ"الذكي جدا"، بعد تبادل عناصر الحزب النار مع جنود إسرائيليين عبر الحدود اللبنانية، في أعقاب الهجوم الذي شنته حماس على الدولة العبرية قبل ستة أيام.
كما انتقد رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، بسبب ما وصفه بعدم الاستعداد للهجوم، الذي أسفر عن مقتل 1300 شخص على الأقل في إسرائيل.
وأضاف: "لم يكن مستعدا. لم يكن مستعدا وإسرائيل لم تكن مستعدة. وفي عهد ترامب، ما كان عليهم أن يكونوا مستعدين".
المصدر: سكاي نيوز عربية
كلمات دلالية: ملفات ملفات ملفات إسرائيل الشرق الأوسط اتفاقيات إبراهيم ترامب الرئيس الأميركي بنيامين نتنياهو حزب الله حماس دونالد ترامب بايدن أخبار أميركا أخبار إسرائيل إسرائيل الشرق الأوسط اتفاقيات إبراهيم ترامب الرئيس الأميركي بنيامين نتنياهو أخبار إسرائيل
إقرأ أيضاً:
قرقاش: الإمارات تدعم مسارات الاستقرار في المنطقة
التقى الدكتور أنور بن محمد قرقاش المستشار الدبلوماسي لصاحب السمو رئيس الدولة تشاي جون المبعوث الخاص للحكومة الصينية لشؤون الشرق الأوسط.
بحث الجانبان خلال اللقاء سبل تعزيز علاقات التعاون بما يحقق المصالح المشتركة في إطار الشراكة الاستراتيجية الشاملة التي تجمع البلدين الصديقين إلى جانب استعراض عدد من الملفات الإقليمية والدولية ذات الاهتمام المشترك.
واستعرض الدكتور أنور قرقاش موقف دولة الإمارات الداعم للسلام والاستقرار في المنطقة، مشيراً إلى أن التحديات الكبيرة التي تواجه منطقة الشرق الأوسط تتطلب تعزيز جسور التواصل والحوار وتغليب الحلول الدبلوماسية وتكثيف الجهود الإقليمية والدولية الداعمة لمسار السلام الشامل.(وام)