استشاري في مدينة الملك سعود الطبية: تقنية جديدة في عمليات قسطرة القلب تمكن المريض من العودة إلى الحياة الطبيعية في نفس يوم العملية
تاريخ النشر: 13th, October 2023 GMT
أكد استشاري قسطرة كهربائية القلب التداخلية في مدينة الملك سعود الطبية، أن وزارة الصحة في المملكة تعمل دائما على استحداث الأدوات والأجهزة الطبية الحديثة والمتطورة التي تعمل على تقديم أفضل خدمة ممكنة للمرضى.
وأضاف في تصريحات لـ “الإخبارية”، أنه تم ابتكار تقنية جديدة في عمليات قسطرة القلب تمكن المريض من العودة إلى الحياة الطبيعية في نفس يوم العملية.
وبين أن التقنية الجديدة تأتي من خلال جهود الطاقم الطبي العامل في مدينة الملك سعود الطبية، من أجل الارتقاء بالخدمات الطبية المقدمة.
أخبار قد تهمك فريق طبي بمدينة الملك سعود ينقذ طفل ابتلع جرم من المكسرات 24 يناير 2023 - 7:29 مساءً تعرَّف على الرجفان الأذيني وأبرز مضاعفاته وطرق الوقاية منه 8 سبتمبر 2022 - 4:55 صباحًافيديو | د. عبدالله شرف استشاري قسطرة كهربائية القلب التداخلية في مدينة الملك سعود الطبية: "تقنية جديدة في عمليات قسطرة القلب" تمكن المريض من العودة إلى الحياة الطبيعية في نفس يوم العملية #برنامج_120#الإخبارية pic.twitter.com/tMDthf2lra
— قناة الإخبارية (@alekhbariyatv) October 13, 2023
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: برنامج 120 الإخبارية مدينة الملك سعود
إقرأ أيضاً:
“الحياة الفطرية” تطلق 66 كائنًا مهددًا بالانقراض في محمية الملك خالد الملكية
ضمن برامج الإكثار وإعادة توطين الكائنات الفطرية المهددة بالانقراض في موائلها الطبيعية، أطلق المركز الوطني لتنمية الحياة الفطرية وهيئة تطوير محمية الإمام عبدالعزيز بن محمد الملكية 66 كائنًا فطريًا في محمية الملك خالد الملكية، التي استقبلت اليوم 40 من ظباء الريم، و10 من المها الوضيحي، و6 ظباء إدمي، و10 طيور حبارى، لإثراء التنوع الأحيائي في المحمية، والإسهام في استعادة التوازن البيئي وتعزيز الاستدامة، وتنشيط السياحة البيئية.
وأوضح الرئيس التنفيذي للمركز الوطني لتنمية الحياة الفطرية الدكتور محمد علي قربان أن إطلاق هذه الأنواع من الكائنات الفطرية المهددة بالانقراض في محمية الملك خالد الملكية خطوة مهمة في استدامة الحياة الفطرية، والحفاظ على الأنظمة البيئية والتنوع الأحيائي فيها، من أجل بناء بيئة إيجابية جاذبة، وتحسين مستوى جودة الحياة.
وقال: نعمل في المركز لنكون في طليعة الجهات العالمية التي تسهم في حماية الحياة الفطرية، المتخصصة في إكثار الكائنات المهددة بالانقراض، وتوطينها في بيئاتها الطبيعية وفقًا لأدق المعايير العالمية.
وينفذ المركز أبحاثًا تشمل جميع جوانب حياة الكائنات المهددة بالانقراض، ويرصد التنوع الأحيائي في المناطق المحمية باستخدام أحدث التقنيات لتعقب المجموعات الفطرية، وجمع البيانات لفهم الممكنات والمخاطر التي تواجه الحياة الفطرية.
من جهته، أكد الرئيس التنفيذي لهيئة تطوير محمية الإمام عبدالعزيز بن محمد الملكية الدكتور طلال بن عبدالله الحريقي أن الهيئة ثبتت أجهزة تتبع تعمل بالطاقة الشمسية على عدد من الكائنات الفطرية التي أُطلقت، لتتابع عبر الأقمار الصناعية بهدف تمكين المتخصصين من دراسة أنماط حركة الكائنات، وتحليل سلوكها وتكيفها مع البيئة الطبيعية.
وأشار إلى أن هذه المبادرة تعد جزءًا من الجهود المستمرة التي تبذلها الهيئة للمساهمة في استعادة التوازن البيئي، وزيادة معدل الغطاء النباتي في المحمية، وهو ما يعد من العوامل الحيوية التي تساعد الكائنات الفطرية على التكيف في بيئتها الطبيعية، مؤكدًا أن هذه المشاريع تدعم مستهدفات رؤية المملكة 2030 في تحقيق التنمية المستدامة، والحفاظ على البيئة والتنوع الأحيائي.