بوابة الفجر:
2024-11-02@21:39:11 GMT

شواطئ شمال الغردقة قبلة لمحبي الأجواء الهادئة

تاريخ النشر: 13th, October 2023 GMT

تتمتع مدينة الغردقة السياحية، وهي عاصمة محافظة البحر الأحمر، بعدة شواطئ مفتوحة لم يتم تجهيزها تجهيزا كاملًا لاستقبال المواطنين بعد، من بين تلك الشواطئ،  شواطئ شمال مدينة الغردقة، ما بين الغردقة ومنطقة الجونة، ومنها شاطئ الورزاء، القريب من تقسيم الوزراء،  والذى وضعت محافظة البحر الأحمر خطة لتجهيز ممشى سياحي بالقرب منه وتطويره.


ويصل إلى تلك الشواطئ نحو 1000 زائر مابين سياح ومصريين  وخاصة شواطئ منطقة الأحياء وشاطئ الوزراء، حيث تصل العائلات والأسر، للاستمتاع بمشاهدة ممتعة وسط حالة من الهدوء والاسترخاء،  وكذلك رحلات خاصة،  لما يتميز به من حالة هدوء وبعد عن المدينة، وكذلك التدرج المميز  لمنسوب المياه مع الرمال من على الشاطئ مما يصلح للسباحة فيه للأطفال ولجميع الأعمار، كما يتسع طول الشاطئ لمسافات كبيرة لذى بتميز بالخصوصية أيضًا.

ويعد شاطئ تقسيم الوزراء شمال مدينة الغردقة من الشواطئ التى يعشقها الراغبين فى جلسه هادئه فى وقت ما قبل الغروب،  حيث أن تلك المنطقة تعتبر من المناطق التى يفضلها مما يفضلون السكون والاستجمام فى تلك التوقيت.

ويعتبر شاطئ الوزراء من المناطق المفضلة والذى يعشقها ممارسى رياضة الكايت سيرف المنتشرة فى البحر الأحمر، لما تشهده من سرعة رياح وارتفاع امواج تساعد على ممارسة تلك الرياضة بطريقة أفضل، ويصل إليها الكثير من الساعات الأولى من الصباح من محبى تلك الرياضة من المصريين والأجانب.

 

كما يفضل أبناء مدينة الغردقة، الذهاب إلى تلك المناطق للإستمتاع بالسباحة مع زوبهم في أجواء ممتعة وهادئة تتمتع بالهدوء والراحة النفسية والاسترخاء بعيدًا عن ضوضاء المدينة.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: البحر الاحمر الإسترخاء محافظة البحر الأحمر منسوب المياه مدينة الغردقة ممشى سياحي مدینة الغردقة

إقرأ أيضاً:

سفن حربية ألمانية وغربية تتجنب المرور خوفاً من صواريخ اليمن

 

الثورة /
قالت صحيفة التلغراف البريطانية إن البحر الأحمر أصبح يشكل إحراجًا لحلف شمال الأطلسي، في حين أعلن عن أن سفناً حربية ألمانية وأخرى أوروبية تتفادى العودة إلى أوروبا عبر البحر الأحمر وإنما اختيار جنوب القارة الإفريقية بسبب العمليات اليمنية.
وكشفت الصحيفة فشل حلف شمال الأطلسي أمام القدرات اليمنية في البحر الأحمر في حماية الملاحة إلى إسرائيل.
وقالت إن البحر الأحمر أصبح يشكل إحراجًا لحلف شمال الأطلسي فهناك قوات يمنية تكشف عن عقود من نقص الموارد للقوات البحرية الغربية.
وأضافت الصحيفة: في وقت سابق من هذا العام، منعت الحكومة البريطانية حاملة الطائرات البريطانية “إتش إم إس كوين إليزابيث” من الانتشار في البحر الأحمر.
وتابعت: سفينة الإنزال “لايم باي” المساندة للأسطول الملكي البريطاني، تعود من انتشارها في المحيطين الهندي والهادئ عبر جنوب وغرب إفريقيا الآن بعد تجنبها المرور عبر البحر الأحمر في هذا الصدد، سوف تتجنب الفرقاطة الألمانية FGS بادن-فورتمبيرغ وسفينة الإمداد الألمانية FGS فرانكفورت أم ماين، التي تشارك حالياً في مناورات مع البحرية الهندية، العودة الى أوروبا عبر البحر الأحمر، هذا ما أكدته وزارة الدفاع الألمانية .
وتشارك السفينتان منذ شهور في عملية “أسبديس” الأوروبية حماية الملاحة الى إسرائيل من الهجمات اليمنية.
واتخذت وزارة الدفاع الألمانية القرار بالإبحار عبر جنوب إفريقيا في طريق العودة إلى أوروبا، مبررة القرار بسبب مخاطر الوضع الأمني السائد في البحر الأحمر.
وتؤكد مجلة دير شبيغل الألمانية أن الدول المشاركة في تحالفي “أسبديس” الأوروبي و”الرفاهية” الأمريكي البريطاني اعترفت بصعوبة تأمين مرور السفينتين العسكريتين، والمثير في هذا المستجد هو أن القوات الغربية المتواجدة في منطقة البحر الأحمر والقرن الإفريقي، اعترفت لبرلين أنه لا يمكنها تأمين التغطية الجوية للسفينتين عند مرورهما بباب المندب حسب المجلة الألمانية.
وتؤكد المجلة الألمانية ما يدور في منتديات النقاش العسكري في شبكات التواصل الاجتماعي بأن عدداً من السفن الحربية الغربية تبتعد من باب المندب وتلجأ الى منطقة القرن الإفريقي أو خليج عمان أو شمال البحر الأحمر، تجنبا لمفاجأة من صواريخ ومسيَّرات اليمن.
وكانت وزارة الدفاع الألمانية قد قررت منتصف أغسطس الماضي إبقاء فرقاطة هامبورغ شرق المتوسط بدل الإبحار نحو البحر الأحمر كما كان مقررا، وجرى تقديم تأويلين..

الأول وهو رغبة المانيا في مساعدة إسرائيل في مواجهة صواريخ حزب الله وإيران إذا اندلعت حرب ما، ثم فرضية التخوف من الصواريخ اليمنية. .

ويمتد التخوف ـ بحسب المجلة ـ إلى البنتاجون، في هذا الصدد، إذ أصبحت السفن الحربية الأمريكية بدورها مهددة، ولم يستبعد الخبير العسكري جيمس هولمز في مقال بموقع المجلة الأمريكية المتخصصة في الدراسات العسكرية والاستراتيجية “ناشونال إنترست” منتصف يونيو الماضي، نجاح صاروخ باليستي أو مسيّرة من اليمن في إلحاق ضرر بحاملة الطائرات ايزنهاور أو التي ستخلفها، وقرر البنتاجون إبعاد حاملات الطائرات من البحر الأحمر.
ويشكل خوف السفن الحربية الغربية المرور من البحر الأحمر وخاصة باب المندب، مفارقة عسكرية صارخة بحكم أنه جرى إرسالها إلى المنطقة لحماية السفن المدنية، والآن لا تستطيع هذه السفن العسكرية الغربية حتى حماية نفسها.
وكان قائد القوات البحرية الأمريكية في الشرق الأوسط، الأدميرال براد كوبر، قد صرح في فبراير الماضي أن العمليات العسكرية في البحر الأحمر وباب المندب “أكبر معركة تخوضها البحرية الأمريكية منذ الحرب العالمية الثانية.

مقالات مشابهة

  • طقس السودان: مدينة دنقلا تسجل أدنى درجة حرارة في البلاد
  • رئيس وزراء اليونان: لا نرغب "ببدء حرب" ضد تركيا
  • صور| مع اعتدال الأجواء.. ”هاف مون“ قبلة لهواة التطعيس في الشرقية
  • خارج نطاق المناطق السكنية.. السيول تضرب البحر الأحمر والطوارئ تحذر
  • سفن حربية ألمانية وغربية تتجنب المرور خوفاً من صواريخ اليمن
  • انطلاق مهرجان الرمان بمشاركة 15 شيفا في الغردقة
  • مدير مشروع التكيف مع تغير المناخ يكشف أكثر المناطق المتأثرة سلبا بالتغيرات المناخية
  • أمطار تصل لحد السيول.. الأرصاد الأردنية تحذر مواطنيها
  • التلغراف تكشف سبب فشل حلف شمال الأطلسي في البحر الاحمر
  • صحة البحر الأحمر: تفعيل برنامج الأمان الحيوي ببنك دم مستشفى الغردقة العام